أخبار اليوم - نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن وسطاء عرب قولهم إن مصر وقطر وتركيا حذَّرت قيادة «حماس» من أن خطة ترمب هي آخر فرصة لوقف حرب غزة، وأن الحركة أبدت استعداداً لقبول الخطة لكنها طلبت مزيداً من الوقت لدراستها.
وأبلغت «حماس» الوسطاء بأن الحركة لديها تحفظات على بعض بنود خطة ترمب، ومنها المتعلق بنزع السلاح، وأنه من الصعب إطلاق سراح الرهائن جميعاً خلال 72 ساعة؛ نظراً لانقطاع الاتصال مع بعض الفصائل في الأسابيع الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن الوسطاء قولهم إن «حماس» أبلغتهم أن الخطة الأميركية لا تحدِّد للفلسطينيين مساراً موثوقاً نحو إقامة دولتهم، كما أنها تحتوي على ثغرات تسمح لإسرائيل باستئناف الحرب.
ونقلت «وول ستريت جورنال»، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة منفتحة على أي اقتراح يوقف الحرب «مع التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه»، مشيرة إلى أن الحركة تخلت عن مطالبها السابقة بانسحاب إسرائيل من محور فيلادلفيا والمناطق العازلة بين غزة وإسرائيل.
وأبلغ وسطاء «وول ستريت جورنال» بأنهم يعتقدون أن عز الدين الحداد الذي تولى قيادة الحركة في غزة بعد يحيى ومحمد السنوار أكثر مرونةً لقبول اتفاق.
أخبار اليوم - نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن وسطاء عرب قولهم إن مصر وقطر وتركيا حذَّرت قيادة «حماس» من أن خطة ترمب هي آخر فرصة لوقف حرب غزة، وأن الحركة أبدت استعداداً لقبول الخطة لكنها طلبت مزيداً من الوقت لدراستها.
وأبلغت «حماس» الوسطاء بأن الحركة لديها تحفظات على بعض بنود خطة ترمب، ومنها المتعلق بنزع السلاح، وأنه من الصعب إطلاق سراح الرهائن جميعاً خلال 72 ساعة؛ نظراً لانقطاع الاتصال مع بعض الفصائل في الأسابيع الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن الوسطاء قولهم إن «حماس» أبلغتهم أن الخطة الأميركية لا تحدِّد للفلسطينيين مساراً موثوقاً نحو إقامة دولتهم، كما أنها تحتوي على ثغرات تسمح لإسرائيل باستئناف الحرب.
ونقلت «وول ستريت جورنال»، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة منفتحة على أي اقتراح يوقف الحرب «مع التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه»، مشيرة إلى أن الحركة تخلت عن مطالبها السابقة بانسحاب إسرائيل من محور فيلادلفيا والمناطق العازلة بين غزة وإسرائيل.
وأبلغ وسطاء «وول ستريت جورنال» بأنهم يعتقدون أن عز الدين الحداد الذي تولى قيادة الحركة في غزة بعد يحيى ومحمد السنوار أكثر مرونةً لقبول اتفاق.
أخبار اليوم - نقلت صحيفة «وول ستريت جورنال» عن وسطاء عرب قولهم إن مصر وقطر وتركيا حذَّرت قيادة «حماس» من أن خطة ترمب هي آخر فرصة لوقف حرب غزة، وأن الحركة أبدت استعداداً لقبول الخطة لكنها طلبت مزيداً من الوقت لدراستها.
وأبلغت «حماس» الوسطاء بأن الحركة لديها تحفظات على بعض بنود خطة ترمب، ومنها المتعلق بنزع السلاح، وأنه من الصعب إطلاق سراح الرهائن جميعاً خلال 72 ساعة؛ نظراً لانقطاع الاتصال مع بعض الفصائل في الأسابيع الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن الوسطاء قولهم إن «حماس» أبلغتهم أن الخطة الأميركية لا تحدِّد للفلسطينيين مساراً موثوقاً نحو إقامة دولتهم، كما أنها تحتوي على ثغرات تسمح لإسرائيل باستئناف الحرب.
ونقلت «وول ستريت جورنال»، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة منفتحة على أي اقتراح يوقف الحرب «مع التأكيد على حق الشعب الفلسطيني في الدفاع عن نفسه»، مشيرة إلى أن الحركة تخلت عن مطالبها السابقة بانسحاب إسرائيل من محور فيلادلفيا والمناطق العازلة بين غزة وإسرائيل.
وأبلغ وسطاء «وول ستريت جورنال» بأنهم يعتقدون أن عز الدين الحداد الذي تولى قيادة الحركة في غزة بعد يحيى ومحمد السنوار أكثر مرونةً لقبول اتفاق.
التعليقات