أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد حمزة أيمن الشوابكة، الأمين العام المساعد لشؤون العضوية وعضو الأمانة العامة في حزب العمل، أن الشباب يمثلون ركيزة الحاضر وعماد المستقبل، فهم قوة فاعلة قادرة على إحداث التغيير الإيجابي والمساهمة في صناعة القرار، مشددًا على أن إشراكهم في الحياة السياسية والحزبية لم يعد خيارًا بل ضرورة وطنية واستراتيجية لضمان الاستقرار والتنمية المستدامة وتعزيز الديمقراطية.
وأوضح الشوابكة أن الشباب ليسوا مجرد فئة عمرية تنتظر دورها، بل هم قوة حاضرة تمتلك طاقات إبداعية ورؤية قادرة على صياغة ملامح المستقبل، مبينًا أن التحدي الحقيقي لا يكمن في غياب قدراتهم وأفكارهم، بل في غياب المساحات التي تتيح لهم المشاركة الحقيقية في صياغة السياسات.
وأشار إلى أن تعزيز دور الشباب يتطلب تأهيلهم عبر برامج تدريبية وتثقيف سياسي، وفتح أبواب الحوار أمامهم، ومنحهم أدوارًا قيادية فعلية داخل الأحزاب والهياكل السياسية، بعيدًا عن التمثيل الرمزي. كما دعا إلى تمكينهم من المشاركة في المجالس المحلية والنقاشات والمناظرات السياسية، مؤكدًا أن المشاركة السياسية لا تقتصر على التصويت في الانتخابات، بل تشمل العمل الحزبي والمجتمعي وحتى التفاعل الواعي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وشدد الشوابكة على أن منح الشباب مساحة للتأثير وصوتًا مسموعًا هو مفتاح لتجديد الخطاب السياسي واستعادة ثقة المجتمع بالعمل الحزبي، داعيًا إلى توفير بيئة تشريعية داعمة، وتشجيع المبادرات الشبابية الواقعية، ودعم العمل التطوعي والسياسي بما يضمن استدامة المشاركة.
وختم رسالته بالقول إن الشباب هم 'نبض الحاضر وصنّاع القرار'، داعيًا إياهم إلى الإيمان بقدراتهم وعدم انتظار الفرص بل صنعها، وعدم الخوف من الفشل، فكل تجربة هي خطوة نحو النضج والقوة والإصلاح العميق.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد حمزة أيمن الشوابكة، الأمين العام المساعد لشؤون العضوية وعضو الأمانة العامة في حزب العمل، أن الشباب يمثلون ركيزة الحاضر وعماد المستقبل، فهم قوة فاعلة قادرة على إحداث التغيير الإيجابي والمساهمة في صناعة القرار، مشددًا على أن إشراكهم في الحياة السياسية والحزبية لم يعد خيارًا بل ضرورة وطنية واستراتيجية لضمان الاستقرار والتنمية المستدامة وتعزيز الديمقراطية.
وأوضح الشوابكة أن الشباب ليسوا مجرد فئة عمرية تنتظر دورها، بل هم قوة حاضرة تمتلك طاقات إبداعية ورؤية قادرة على صياغة ملامح المستقبل، مبينًا أن التحدي الحقيقي لا يكمن في غياب قدراتهم وأفكارهم، بل في غياب المساحات التي تتيح لهم المشاركة الحقيقية في صياغة السياسات.
وأشار إلى أن تعزيز دور الشباب يتطلب تأهيلهم عبر برامج تدريبية وتثقيف سياسي، وفتح أبواب الحوار أمامهم، ومنحهم أدوارًا قيادية فعلية داخل الأحزاب والهياكل السياسية، بعيدًا عن التمثيل الرمزي. كما دعا إلى تمكينهم من المشاركة في المجالس المحلية والنقاشات والمناظرات السياسية، مؤكدًا أن المشاركة السياسية لا تقتصر على التصويت في الانتخابات، بل تشمل العمل الحزبي والمجتمعي وحتى التفاعل الواعي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وشدد الشوابكة على أن منح الشباب مساحة للتأثير وصوتًا مسموعًا هو مفتاح لتجديد الخطاب السياسي واستعادة ثقة المجتمع بالعمل الحزبي، داعيًا إلى توفير بيئة تشريعية داعمة، وتشجيع المبادرات الشبابية الواقعية، ودعم العمل التطوعي والسياسي بما يضمن استدامة المشاركة.
وختم رسالته بالقول إن الشباب هم 'نبض الحاضر وصنّاع القرار'، داعيًا إياهم إلى الإيمان بقدراتهم وعدم انتظار الفرص بل صنعها، وعدم الخوف من الفشل، فكل تجربة هي خطوة نحو النضج والقوة والإصلاح العميق.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
أكد حمزة أيمن الشوابكة، الأمين العام المساعد لشؤون العضوية وعضو الأمانة العامة في حزب العمل، أن الشباب يمثلون ركيزة الحاضر وعماد المستقبل، فهم قوة فاعلة قادرة على إحداث التغيير الإيجابي والمساهمة في صناعة القرار، مشددًا على أن إشراكهم في الحياة السياسية والحزبية لم يعد خيارًا بل ضرورة وطنية واستراتيجية لضمان الاستقرار والتنمية المستدامة وتعزيز الديمقراطية.
وأوضح الشوابكة أن الشباب ليسوا مجرد فئة عمرية تنتظر دورها، بل هم قوة حاضرة تمتلك طاقات إبداعية ورؤية قادرة على صياغة ملامح المستقبل، مبينًا أن التحدي الحقيقي لا يكمن في غياب قدراتهم وأفكارهم، بل في غياب المساحات التي تتيح لهم المشاركة الحقيقية في صياغة السياسات.
وأشار إلى أن تعزيز دور الشباب يتطلب تأهيلهم عبر برامج تدريبية وتثقيف سياسي، وفتح أبواب الحوار أمامهم، ومنحهم أدوارًا قيادية فعلية داخل الأحزاب والهياكل السياسية، بعيدًا عن التمثيل الرمزي. كما دعا إلى تمكينهم من المشاركة في المجالس المحلية والنقاشات والمناظرات السياسية، مؤكدًا أن المشاركة السياسية لا تقتصر على التصويت في الانتخابات، بل تشمل العمل الحزبي والمجتمعي وحتى التفاعل الواعي عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وشدد الشوابكة على أن منح الشباب مساحة للتأثير وصوتًا مسموعًا هو مفتاح لتجديد الخطاب السياسي واستعادة ثقة المجتمع بالعمل الحزبي، داعيًا إلى توفير بيئة تشريعية داعمة، وتشجيع المبادرات الشبابية الواقعية، ودعم العمل التطوعي والسياسي بما يضمن استدامة المشاركة.
وختم رسالته بالقول إن الشباب هم 'نبض الحاضر وصنّاع القرار'، داعيًا إياهم إلى الإيمان بقدراتهم وعدم انتظار الفرص بل صنعها، وعدم الخوف من الفشل، فكل تجربة هي خطوة نحو النضج والقوة والإصلاح العميق.
التعليقات