أخبار اليوم - أعلنت ليبيا، السبت، أنه من المقرر أن تفرج السلطات الإسرائيلية اليوم على 4 ناشطين ليبيين من ركاب سفينة “عمر المختار” التي استولت عليها إسرائيل أثناء محاولتها إيصال مساعدات إلى غزة رفقة أسطول الصمود العالمي.
جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، نشرته على حسابها بمنصة “فيسبوك”.
وقبل نحو 14 يوما أبحرت سفينة “عمر المختار” الليبية للالتحاق بأسطول الصمود، بعد تجهيزها بقسم عناية مركزة لتقديم الخدمات الصحية للأسطول.
وتشارك السفينة الليبية في الأسطول إضافة إلى ناشطين ليبيين على متن سفن أخرى.
وقال بيان الخارجية: “تفيد الوزارة بأنه من المقرر الإفراج اليوم عن أربعة من الناشطين الليبيين المشاركين في القافلة، مع استمرار الجهود لضمان الإفراج عن باقي المشاركين خلال فترة وجيزة”، دون ذكر عددهم.
وأوضح أنه جرى تجهيز طائرة خاصة لإعادة جميع المحتجزين إلى “أرض الوطن فور استكمال الإفراج عنهم، وذلك عبر المملكة الأردنية الهاشمية بالتنسيق مع سفارة دولة ليبيا في عمّان”.
ويأتي هذا التطور بعد أن “باشرت الوزارة بتكليف فريق من المحامين الدوليين لمتابعة الملف عبر القنوات القانونية والإنسانية المعتمدة”، وفق البيان.
وأكدت الخارجية الليبية أن “جميع المواطنين الليبيين على متن السفينة في صحة جيدة” مشيرة إلى أنه جرى مقابلتهم من قبل فريق محامي الدفاع والاطمئنان عليهم، في إطار متابعة متواصلة من الجهات الليبية المختصة.
كما جددت الخارجية “موقف دولة ليبيا الثابت في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقه في الحرية وتقرير المصير، مجددة تضامنها مع كل الجهود الإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن المدنيين في فلسطين”.
وعلى مدار يومين تظاهر عشرات الليبيين في العاصمة طرابلس، تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على “أسطول الصمود” العالمي”، الذي كان متجها إلى قطاع غزة لكسر الحصار المفروض عليه منذ أكثر من 18 عاما.
والخميس، حمّلت حكومة الوحدة الوطنية الليبية، السلطات الإسرائيلية “المسؤولية الكاملة” عن سلامة ركاب سفينة “عمر المختار”.
أخبار اليوم - أعلنت ليبيا، السبت، أنه من المقرر أن تفرج السلطات الإسرائيلية اليوم على 4 ناشطين ليبيين من ركاب سفينة “عمر المختار” التي استولت عليها إسرائيل أثناء محاولتها إيصال مساعدات إلى غزة رفقة أسطول الصمود العالمي.
جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، نشرته على حسابها بمنصة “فيسبوك”.
وقبل نحو 14 يوما أبحرت سفينة “عمر المختار” الليبية للالتحاق بأسطول الصمود، بعد تجهيزها بقسم عناية مركزة لتقديم الخدمات الصحية للأسطول.
وتشارك السفينة الليبية في الأسطول إضافة إلى ناشطين ليبيين على متن سفن أخرى.
وقال بيان الخارجية: “تفيد الوزارة بأنه من المقرر الإفراج اليوم عن أربعة من الناشطين الليبيين المشاركين في القافلة، مع استمرار الجهود لضمان الإفراج عن باقي المشاركين خلال فترة وجيزة”، دون ذكر عددهم.
وأوضح أنه جرى تجهيز طائرة خاصة لإعادة جميع المحتجزين إلى “أرض الوطن فور استكمال الإفراج عنهم، وذلك عبر المملكة الأردنية الهاشمية بالتنسيق مع سفارة دولة ليبيا في عمّان”.
ويأتي هذا التطور بعد أن “باشرت الوزارة بتكليف فريق من المحامين الدوليين لمتابعة الملف عبر القنوات القانونية والإنسانية المعتمدة”، وفق البيان.
وأكدت الخارجية الليبية أن “جميع المواطنين الليبيين على متن السفينة في صحة جيدة” مشيرة إلى أنه جرى مقابلتهم من قبل فريق محامي الدفاع والاطمئنان عليهم، في إطار متابعة متواصلة من الجهات الليبية المختصة.
كما جددت الخارجية “موقف دولة ليبيا الثابت في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقه في الحرية وتقرير المصير، مجددة تضامنها مع كل الجهود الإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن المدنيين في فلسطين”.
وعلى مدار يومين تظاهر عشرات الليبيين في العاصمة طرابلس، تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على “أسطول الصمود” العالمي”، الذي كان متجها إلى قطاع غزة لكسر الحصار المفروض عليه منذ أكثر من 18 عاما.
والخميس، حمّلت حكومة الوحدة الوطنية الليبية، السلطات الإسرائيلية “المسؤولية الكاملة” عن سلامة ركاب سفينة “عمر المختار”.
أخبار اليوم - أعلنت ليبيا، السبت، أنه من المقرر أن تفرج السلطات الإسرائيلية اليوم على 4 ناشطين ليبيين من ركاب سفينة “عمر المختار” التي استولت عليها إسرائيل أثناء محاولتها إيصال مساعدات إلى غزة رفقة أسطول الصمود العالمي.
جاء ذلك في بيان لوزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية الليبية، نشرته على حسابها بمنصة “فيسبوك”.
وقبل نحو 14 يوما أبحرت سفينة “عمر المختار” الليبية للالتحاق بأسطول الصمود، بعد تجهيزها بقسم عناية مركزة لتقديم الخدمات الصحية للأسطول.
وتشارك السفينة الليبية في الأسطول إضافة إلى ناشطين ليبيين على متن سفن أخرى.
وقال بيان الخارجية: “تفيد الوزارة بأنه من المقرر الإفراج اليوم عن أربعة من الناشطين الليبيين المشاركين في القافلة، مع استمرار الجهود لضمان الإفراج عن باقي المشاركين خلال فترة وجيزة”، دون ذكر عددهم.
وأوضح أنه جرى تجهيز طائرة خاصة لإعادة جميع المحتجزين إلى “أرض الوطن فور استكمال الإفراج عنهم، وذلك عبر المملكة الأردنية الهاشمية بالتنسيق مع سفارة دولة ليبيا في عمّان”.
ويأتي هذا التطور بعد أن “باشرت الوزارة بتكليف فريق من المحامين الدوليين لمتابعة الملف عبر القنوات القانونية والإنسانية المعتمدة”، وفق البيان.
وأكدت الخارجية الليبية أن “جميع المواطنين الليبيين على متن السفينة في صحة جيدة” مشيرة إلى أنه جرى مقابلتهم من قبل فريق محامي الدفاع والاطمئنان عليهم، في إطار متابعة متواصلة من الجهات الليبية المختصة.
كما جددت الخارجية “موقف دولة ليبيا الثابت في دعم الشعب الفلسطيني الشقيق وحقه في الحرية وتقرير المصير، مجددة تضامنها مع كل الجهود الإنسانية الهادفة إلى رفع المعاناة عن المدنيين في فلسطين”.
وعلى مدار يومين تظاهر عشرات الليبيين في العاصمة طرابلس، تنديدا بالهجوم الإسرائيلي على “أسطول الصمود” العالمي”، الذي كان متجها إلى قطاع غزة لكسر الحصار المفروض عليه منذ أكثر من 18 عاما.
والخميس، حمّلت حكومة الوحدة الوطنية الليبية، السلطات الإسرائيلية “المسؤولية الكاملة” عن سلامة ركاب سفينة “عمر المختار”.
التعليقات