أخبار اليوم – قال النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب إن التطورات الأخيرة في المنطقة أفرزت دروسًا داخلية مهمّة ينبغي التوقف عندها قبل الخوض في المشهد الإقليمي الأكبر، مشيرًا إلى أن الإعلام الوطني لم يكن بمستوى الأزمة الراهنة، بعدما منح مساحة لأشخاص تم تقديمهم كمحللين سياسيين، إلا أنهم فشلوا في التعبير عن الموقف الوطني الأردني بالشكل المطلوب، وبدوا في موقع الدفاع لا المبادرة.
وأضاف أبو هديب أن بعض هؤلاء المحللين أصبحوا أشبه بموظفين دائمين في القنوات التلفزيونية، مؤكدًا أن الدولة تتابع حتمًا حجم التعليقات السلبية التي تُحذف من الصفحات الرسمية نتيجة عدم القبول أو الرضا عن الأداء الإعلامي، مشددًا على أن هذه الملاحظات يعبّر عنها مواطنون بأسمائهم الصريحة ومن مختلف الفئات، وليست صادرة عن ما يُسمى “ذبابًا إلكترونيًا” أو جماعات منظّمة.
وأوضح أن من الخطأ أن يعتقد بعض القائمين على إدارة المشهد الإعلامي أنهم يناكفون الشعب في آرائه، معتبراً ذلك “جريمة بحق الرسالة الوطنية”، لأن الإعلام – كما قال – أصبح اليوم محركًا رئيسيًا إمّا للسلم والاستقرار أو للفتنة والاضطراب.
ودعا أبو هديب إلى إجراء استطلاع رأي نزيه وحيادي لدراسة موقف الشارع من أداء الإعلام الوطني خلال المرحلة الحالية، على أن تُدرس نتائجه داخليًا دون نشرها، لمعرفة الحقائق كما هي واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة، مؤكدًا أن هدفه من هذا الطرح هو حماية الوطن وصون ثقة المواطن بمؤسساته.
وختم بالقول: “غدًا درس جديد من رحم هذه الأزمة، فالوطن يستحق أن نراجع أنفسنا قبل أن نُراجع الآخرين، ودمتم بود”.
أخبار اليوم – قال النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب إن التطورات الأخيرة في المنطقة أفرزت دروسًا داخلية مهمّة ينبغي التوقف عندها قبل الخوض في المشهد الإقليمي الأكبر، مشيرًا إلى أن الإعلام الوطني لم يكن بمستوى الأزمة الراهنة، بعدما منح مساحة لأشخاص تم تقديمهم كمحللين سياسيين، إلا أنهم فشلوا في التعبير عن الموقف الوطني الأردني بالشكل المطلوب، وبدوا في موقع الدفاع لا المبادرة.
وأضاف أبو هديب أن بعض هؤلاء المحللين أصبحوا أشبه بموظفين دائمين في القنوات التلفزيونية، مؤكدًا أن الدولة تتابع حتمًا حجم التعليقات السلبية التي تُحذف من الصفحات الرسمية نتيجة عدم القبول أو الرضا عن الأداء الإعلامي، مشددًا على أن هذه الملاحظات يعبّر عنها مواطنون بأسمائهم الصريحة ومن مختلف الفئات، وليست صادرة عن ما يُسمى “ذبابًا إلكترونيًا” أو جماعات منظّمة.
وأوضح أن من الخطأ أن يعتقد بعض القائمين على إدارة المشهد الإعلامي أنهم يناكفون الشعب في آرائه، معتبراً ذلك “جريمة بحق الرسالة الوطنية”، لأن الإعلام – كما قال – أصبح اليوم محركًا رئيسيًا إمّا للسلم والاستقرار أو للفتنة والاضطراب.
ودعا أبو هديب إلى إجراء استطلاع رأي نزيه وحيادي لدراسة موقف الشارع من أداء الإعلام الوطني خلال المرحلة الحالية، على أن تُدرس نتائجه داخليًا دون نشرها، لمعرفة الحقائق كما هي واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة، مؤكدًا أن هدفه من هذا الطرح هو حماية الوطن وصون ثقة المواطن بمؤسساته.
وختم بالقول: “غدًا درس جديد من رحم هذه الأزمة، فالوطن يستحق أن نراجع أنفسنا قبل أن نُراجع الآخرين، ودمتم بود”.
أخبار اليوم – قال النائب السابق الدكتور محمد أبو هديب إن التطورات الأخيرة في المنطقة أفرزت دروسًا داخلية مهمّة ينبغي التوقف عندها قبل الخوض في المشهد الإقليمي الأكبر، مشيرًا إلى أن الإعلام الوطني لم يكن بمستوى الأزمة الراهنة، بعدما منح مساحة لأشخاص تم تقديمهم كمحللين سياسيين، إلا أنهم فشلوا في التعبير عن الموقف الوطني الأردني بالشكل المطلوب، وبدوا في موقع الدفاع لا المبادرة.
وأضاف أبو هديب أن بعض هؤلاء المحللين أصبحوا أشبه بموظفين دائمين في القنوات التلفزيونية، مؤكدًا أن الدولة تتابع حتمًا حجم التعليقات السلبية التي تُحذف من الصفحات الرسمية نتيجة عدم القبول أو الرضا عن الأداء الإعلامي، مشددًا على أن هذه الملاحظات يعبّر عنها مواطنون بأسمائهم الصريحة ومن مختلف الفئات، وليست صادرة عن ما يُسمى “ذبابًا إلكترونيًا” أو جماعات منظّمة.
وأوضح أن من الخطأ أن يعتقد بعض القائمين على إدارة المشهد الإعلامي أنهم يناكفون الشعب في آرائه، معتبراً ذلك “جريمة بحق الرسالة الوطنية”، لأن الإعلام – كما قال – أصبح اليوم محركًا رئيسيًا إمّا للسلم والاستقرار أو للفتنة والاضطراب.
ودعا أبو هديب إلى إجراء استطلاع رأي نزيه وحيادي لدراسة موقف الشارع من أداء الإعلام الوطني خلال المرحلة الحالية، على أن تُدرس نتائجه داخليًا دون نشرها، لمعرفة الحقائق كما هي واتخاذ الإجراءات التصحيحية اللازمة، مؤكدًا أن هدفه من هذا الطرح هو حماية الوطن وصون ثقة المواطن بمؤسساته.
وختم بالقول: “غدًا درس جديد من رحم هذه الأزمة، فالوطن يستحق أن نراجع أنفسنا قبل أن نُراجع الآخرين، ودمتم بود”.
التعليقات