أخبار اليوم – رباب دولة
أعزائي جميعًا، أسعد الله صباحكم بكل خير.
في هذا اليوم الخامس عشر من تشرين الأول، يحتفل العالم أجمع بعيد المعلم، وفي هذه الذكرى الغالية أقول لزملائي ورثة الأنبياء: كل عام وأنتم بألف خير، وأسأل الله تعالى أن يكون هذا العام عام نجاح وتغيير وانتصارات لأمتنا ولوطننا العظيم الأردن.
المعلم يبذل جهدًا كبيرًا ويواجه متغيرات متعددة، يتعامل مع أعداد كبيرة من الطلبة، ومع أولياء الأمور والإدارات والإشراف ووسائل النقل، فضلًا عن كونه عضوًا في أسرة، قد يكون ربّها أو ربة البيت فيها. فالله يعطيكم ألف عافية على هذا العطاء الذي لا يتوقف.
ولا ننسى في هذا اليوم العظيم أن كل من كان عظيمًا في التاريخ، سبق وأن تعلّم أو تدرب على يد معلم. أنتم قادة الأجيال وصانعو الأبطال، وأنتم من يغيّرون مستقبل البلاد.
هنيئًا لكم جهودكم التي لا تُقدّر بثمن ولا بمال. فلو أُعطي المعلم ما أُعطي من نقود، لما كفى لجهده المقدر، ولكن يكفيكم نظرات الحب في عيون طلابكم، ويكفيكم النجاح الذي يحققه أبناؤكم في هذا الوطن.
كل عام وأنتم بألف ألف خير، يا من حملتم رسالة الأنبياء وكنتم النور في طريق الأجيال.
أخبار اليوم – رباب دولة
أعزائي جميعًا، أسعد الله صباحكم بكل خير.
في هذا اليوم الخامس عشر من تشرين الأول، يحتفل العالم أجمع بعيد المعلم، وفي هذه الذكرى الغالية أقول لزملائي ورثة الأنبياء: كل عام وأنتم بألف خير، وأسأل الله تعالى أن يكون هذا العام عام نجاح وتغيير وانتصارات لأمتنا ولوطننا العظيم الأردن.
المعلم يبذل جهدًا كبيرًا ويواجه متغيرات متعددة، يتعامل مع أعداد كبيرة من الطلبة، ومع أولياء الأمور والإدارات والإشراف ووسائل النقل، فضلًا عن كونه عضوًا في أسرة، قد يكون ربّها أو ربة البيت فيها. فالله يعطيكم ألف عافية على هذا العطاء الذي لا يتوقف.
ولا ننسى في هذا اليوم العظيم أن كل من كان عظيمًا في التاريخ، سبق وأن تعلّم أو تدرب على يد معلم. أنتم قادة الأجيال وصانعو الأبطال، وأنتم من يغيّرون مستقبل البلاد.
هنيئًا لكم جهودكم التي لا تُقدّر بثمن ولا بمال. فلو أُعطي المعلم ما أُعطي من نقود، لما كفى لجهده المقدر، ولكن يكفيكم نظرات الحب في عيون طلابكم، ويكفيكم النجاح الذي يحققه أبناؤكم في هذا الوطن.
كل عام وأنتم بألف ألف خير، يا من حملتم رسالة الأنبياء وكنتم النور في طريق الأجيال.
أخبار اليوم – رباب دولة
أعزائي جميعًا، أسعد الله صباحكم بكل خير.
في هذا اليوم الخامس عشر من تشرين الأول، يحتفل العالم أجمع بعيد المعلم، وفي هذه الذكرى الغالية أقول لزملائي ورثة الأنبياء: كل عام وأنتم بألف خير، وأسأل الله تعالى أن يكون هذا العام عام نجاح وتغيير وانتصارات لأمتنا ولوطننا العظيم الأردن.
المعلم يبذل جهدًا كبيرًا ويواجه متغيرات متعددة، يتعامل مع أعداد كبيرة من الطلبة، ومع أولياء الأمور والإدارات والإشراف ووسائل النقل، فضلًا عن كونه عضوًا في أسرة، قد يكون ربّها أو ربة البيت فيها. فالله يعطيكم ألف عافية على هذا العطاء الذي لا يتوقف.
ولا ننسى في هذا اليوم العظيم أن كل من كان عظيمًا في التاريخ، سبق وأن تعلّم أو تدرب على يد معلم. أنتم قادة الأجيال وصانعو الأبطال، وأنتم من يغيّرون مستقبل البلاد.
هنيئًا لكم جهودكم التي لا تُقدّر بثمن ولا بمال. فلو أُعطي المعلم ما أُعطي من نقود، لما كفى لجهده المقدر، ولكن يكفيكم نظرات الحب في عيون طلابكم، ويكفيكم النجاح الذي يحققه أبناؤكم في هذا الوطن.
كل عام وأنتم بألف ألف خير، يا من حملتم رسالة الأنبياء وكنتم النور في طريق الأجيال.
التعليقات