أخبار اليوم - قال مدير مركز جوبكينز للدراسات الاستراتيجية، الخبير والمحلل الاستراتيجي والاقتصادي المهندس مهند عباس حدادين إن الذهب قد تعرض لرالي في الارتفاعات منذ اعتلاء ترمب سدة البيت الأبيض، في أقل من 9 شهور، قفز خلالها الذهب أكثر من 30% عما كان عليه قبل توليه الرئاسة. فبعد سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على دول العالم دون استثناء، وتحوُّطات البنوك المركزية في زيادة الطلب على الذهب، وسياسات التصريحات المتتالية والعدائية بخصوص الحلفاء وغير الحلفاء بضم الدول والاستيلاء على ممرات مائية وتغيير أسماء خلجان، وتردِّي الاقتصاد الأمريكي الذي بدأت ملامح التضخم تسيطر عليه من جديد، في ظل تنامي المديونية الأمريكية وتخطيها 38 تريليون دولارًا، والتوترات الجيوسياسية وخصوصًا في الحرب الروسية-الأوكرانية والتي قد تتعقد من جديد بعد فشل ترمب في إيقافها، والمشكلة الإيرانية التي لا زالت تراوح مكانها، والغموض الذي يلف خطة ترمب لإيقاف حرب غزة، والمنافسة الاقتصادية مع الصين والتي تتوتر من جديد مع وجود المشكلة التايوانية، إضافة إلى التغيير الجذري في بعض السياسات داخل الولايات المتحدة وصل بعضها إلى إلغاء كامل لها.
كل ذلك أغضب الديمقراطيين والمشرِّعين في مجلس الشيوخ نتيجة تلك السياسات مما أدى إلى الإغلاق الحكومي. حيث قال الرئيس الأمريكي ترمب مساء الاثنين إنه منفتح على العمل مع الديمقراطيين بشأن سياسات الرعاية الصحية الخاصة بهم، التي تُعدُّ أحد الأسباب الرئيسية للإغلاق، لكن يجب عليهم السماح للحكومة بإعادة فتح أبوابها من الإغلاق المستمر. وواصل ترمب إلقاء اللوم على الديمقراطيين في الإغلاق، والذي قال إنه 'لم يكن يجب أن يحدث'.
كل تلك السياسات التي قام بها ترمب دفعت الطلب على الذهب كملاذ آمن، والذي ارتفع إلى 4000 دولارًا للأونصة.
يُذكر أن حدادين قد توقع في تصريحات سابقة وصول الذهب إلى هذا السعر.
أخبار اليوم - قال مدير مركز جوبكينز للدراسات الاستراتيجية، الخبير والمحلل الاستراتيجي والاقتصادي المهندس مهند عباس حدادين إن الذهب قد تعرض لرالي في الارتفاعات منذ اعتلاء ترمب سدة البيت الأبيض، في أقل من 9 شهور، قفز خلالها الذهب أكثر من 30% عما كان عليه قبل توليه الرئاسة. فبعد سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على دول العالم دون استثناء، وتحوُّطات البنوك المركزية في زيادة الطلب على الذهب، وسياسات التصريحات المتتالية والعدائية بخصوص الحلفاء وغير الحلفاء بضم الدول والاستيلاء على ممرات مائية وتغيير أسماء خلجان، وتردِّي الاقتصاد الأمريكي الذي بدأت ملامح التضخم تسيطر عليه من جديد، في ظل تنامي المديونية الأمريكية وتخطيها 38 تريليون دولارًا، والتوترات الجيوسياسية وخصوصًا في الحرب الروسية-الأوكرانية والتي قد تتعقد من جديد بعد فشل ترمب في إيقافها، والمشكلة الإيرانية التي لا زالت تراوح مكانها، والغموض الذي يلف خطة ترمب لإيقاف حرب غزة، والمنافسة الاقتصادية مع الصين والتي تتوتر من جديد مع وجود المشكلة التايوانية، إضافة إلى التغيير الجذري في بعض السياسات داخل الولايات المتحدة وصل بعضها إلى إلغاء كامل لها.
كل ذلك أغضب الديمقراطيين والمشرِّعين في مجلس الشيوخ نتيجة تلك السياسات مما أدى إلى الإغلاق الحكومي. حيث قال الرئيس الأمريكي ترمب مساء الاثنين إنه منفتح على العمل مع الديمقراطيين بشأن سياسات الرعاية الصحية الخاصة بهم، التي تُعدُّ أحد الأسباب الرئيسية للإغلاق، لكن يجب عليهم السماح للحكومة بإعادة فتح أبوابها من الإغلاق المستمر. وواصل ترمب إلقاء اللوم على الديمقراطيين في الإغلاق، والذي قال إنه 'لم يكن يجب أن يحدث'.
كل تلك السياسات التي قام بها ترمب دفعت الطلب على الذهب كملاذ آمن، والذي ارتفع إلى 4000 دولارًا للأونصة.
يُذكر أن حدادين قد توقع في تصريحات سابقة وصول الذهب إلى هذا السعر.
أخبار اليوم - قال مدير مركز جوبكينز للدراسات الاستراتيجية، الخبير والمحلل الاستراتيجي والاقتصادي المهندس مهند عباس حدادين إن الذهب قد تعرض لرالي في الارتفاعات منذ اعتلاء ترمب سدة البيت الأبيض، في أقل من 9 شهور، قفز خلالها الذهب أكثر من 30% عما كان عليه قبل توليه الرئاسة. فبعد سلسلة الرسوم الجمركية التي فرضها ترمب على دول العالم دون استثناء، وتحوُّطات البنوك المركزية في زيادة الطلب على الذهب، وسياسات التصريحات المتتالية والعدائية بخصوص الحلفاء وغير الحلفاء بضم الدول والاستيلاء على ممرات مائية وتغيير أسماء خلجان، وتردِّي الاقتصاد الأمريكي الذي بدأت ملامح التضخم تسيطر عليه من جديد، في ظل تنامي المديونية الأمريكية وتخطيها 38 تريليون دولارًا، والتوترات الجيوسياسية وخصوصًا في الحرب الروسية-الأوكرانية والتي قد تتعقد من جديد بعد فشل ترمب في إيقافها، والمشكلة الإيرانية التي لا زالت تراوح مكانها، والغموض الذي يلف خطة ترمب لإيقاف حرب غزة، والمنافسة الاقتصادية مع الصين والتي تتوتر من جديد مع وجود المشكلة التايوانية، إضافة إلى التغيير الجذري في بعض السياسات داخل الولايات المتحدة وصل بعضها إلى إلغاء كامل لها.
كل ذلك أغضب الديمقراطيين والمشرِّعين في مجلس الشيوخ نتيجة تلك السياسات مما أدى إلى الإغلاق الحكومي. حيث قال الرئيس الأمريكي ترمب مساء الاثنين إنه منفتح على العمل مع الديمقراطيين بشأن سياسات الرعاية الصحية الخاصة بهم، التي تُعدُّ أحد الأسباب الرئيسية للإغلاق، لكن يجب عليهم السماح للحكومة بإعادة فتح أبوابها من الإغلاق المستمر. وواصل ترمب إلقاء اللوم على الديمقراطيين في الإغلاق، والذي قال إنه 'لم يكن يجب أن يحدث'.
كل تلك السياسات التي قام بها ترمب دفعت الطلب على الذهب كملاذ آمن، والذي ارتفع إلى 4000 دولارًا للأونصة.
يُذكر أن حدادين قد توقع في تصريحات سابقة وصول الذهب إلى هذا السعر.
التعليقات