أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال الدكتور أشرف المناصير إن موضوع تقدير الجامعات لإنجازات منسوبيها من الأكاديميين والباحثين يستحق اهتمامًا خاصًا، لما له من أثر مباشر في تعزيز بيئة الإبداع والتميّز داخل المؤسسات التعليمية.
وأضاف أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية والدينية والاجتماعية يُعد جزءًا من الدور الثقافي والتوعوي للجامعات، ويسهم في ترسيخ قيم الانتماء والهوية الوطنية، وهو أمر محمود ومطلوب، إلا أن الملاحظ – بكل أسف – غياب مظاهر التكريم المؤسسي المنظمة لإنجازات أعضاء هيئة التدريس والباحثين، خصوصًا أولئك الذين يحققون جوائز بحثية دولية أو يسهمون في إنتاج علمي متميّز يرفع اسم الجامعة والوطن في المحافل الأكاديمية العالمية.
وأشار إلى أن هذا التفاوت في الاهتمام يثير تساؤلات مشروعة حول أولويات المؤسسات الأكاديمية، ويدعو إلى إعادة النظر في آليات التكريم والتقدير الداخلي، بحيث لا يقتصر الاحتفاء على المناسبات العامة، بل يمتد ليشمل الإنجازات البحثية والعلمية التي تستحق الضوء والتقدير.
وأكد المناصير أن الاحتفاء بالإنجاز البحثي ليس مجرد فعالية رمزية، بل هو رسالة دعم وتحفيز لبقية الباحثين، وإشارة واضحة إلى أن المؤسسة الأكاديمية تثمّن العطاء العلمي وتعلي من شأن التميّز والابتكار.
وختم بالقول إن بناء بيئة جامعية محفّزة يتطلب موازنة دقيقة بين مختلف جوانب العمل الجامعي، وعلى رأسها الاعتراف بالجهد البحثي والاحتفاء بأصحابه، بما يعكس مكانة الجامعة ودورها الريادي في إنتاج المعرفة وخدمة المجتمع.
أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال الدكتور أشرف المناصير إن موضوع تقدير الجامعات لإنجازات منسوبيها من الأكاديميين والباحثين يستحق اهتمامًا خاصًا، لما له من أثر مباشر في تعزيز بيئة الإبداع والتميّز داخل المؤسسات التعليمية.
وأضاف أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية والدينية والاجتماعية يُعد جزءًا من الدور الثقافي والتوعوي للجامعات، ويسهم في ترسيخ قيم الانتماء والهوية الوطنية، وهو أمر محمود ومطلوب، إلا أن الملاحظ – بكل أسف – غياب مظاهر التكريم المؤسسي المنظمة لإنجازات أعضاء هيئة التدريس والباحثين، خصوصًا أولئك الذين يحققون جوائز بحثية دولية أو يسهمون في إنتاج علمي متميّز يرفع اسم الجامعة والوطن في المحافل الأكاديمية العالمية.
وأشار إلى أن هذا التفاوت في الاهتمام يثير تساؤلات مشروعة حول أولويات المؤسسات الأكاديمية، ويدعو إلى إعادة النظر في آليات التكريم والتقدير الداخلي، بحيث لا يقتصر الاحتفاء على المناسبات العامة، بل يمتد ليشمل الإنجازات البحثية والعلمية التي تستحق الضوء والتقدير.
وأكد المناصير أن الاحتفاء بالإنجاز البحثي ليس مجرد فعالية رمزية، بل هو رسالة دعم وتحفيز لبقية الباحثين، وإشارة واضحة إلى أن المؤسسة الأكاديمية تثمّن العطاء العلمي وتعلي من شأن التميّز والابتكار.
وختم بالقول إن بناء بيئة جامعية محفّزة يتطلب موازنة دقيقة بين مختلف جوانب العمل الجامعي، وعلى رأسها الاعتراف بالجهد البحثي والاحتفاء بأصحابه، بما يعكس مكانة الجامعة ودورها الريادي في إنتاج المعرفة وخدمة المجتمع.
أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال الدكتور أشرف المناصير إن موضوع تقدير الجامعات لإنجازات منسوبيها من الأكاديميين والباحثين يستحق اهتمامًا خاصًا، لما له من أثر مباشر في تعزيز بيئة الإبداع والتميّز داخل المؤسسات التعليمية.
وأضاف أن الاحتفال بالمناسبات الوطنية والدينية والاجتماعية يُعد جزءًا من الدور الثقافي والتوعوي للجامعات، ويسهم في ترسيخ قيم الانتماء والهوية الوطنية، وهو أمر محمود ومطلوب، إلا أن الملاحظ – بكل أسف – غياب مظاهر التكريم المؤسسي المنظمة لإنجازات أعضاء هيئة التدريس والباحثين، خصوصًا أولئك الذين يحققون جوائز بحثية دولية أو يسهمون في إنتاج علمي متميّز يرفع اسم الجامعة والوطن في المحافل الأكاديمية العالمية.
وأشار إلى أن هذا التفاوت في الاهتمام يثير تساؤلات مشروعة حول أولويات المؤسسات الأكاديمية، ويدعو إلى إعادة النظر في آليات التكريم والتقدير الداخلي، بحيث لا يقتصر الاحتفاء على المناسبات العامة، بل يمتد ليشمل الإنجازات البحثية والعلمية التي تستحق الضوء والتقدير.
وأكد المناصير أن الاحتفاء بالإنجاز البحثي ليس مجرد فعالية رمزية، بل هو رسالة دعم وتحفيز لبقية الباحثين، وإشارة واضحة إلى أن المؤسسة الأكاديمية تثمّن العطاء العلمي وتعلي من شأن التميّز والابتكار.
وختم بالقول إن بناء بيئة جامعية محفّزة يتطلب موازنة دقيقة بين مختلف جوانب العمل الجامعي، وعلى رأسها الاعتراف بالجهد البحثي والاحتفاء بأصحابه، بما يعكس مكانة الجامعة ودورها الريادي في إنتاج المعرفة وخدمة المجتمع.
التعليقات