أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذّرت الإعلامية لما شطارة من خطورة الانخداع بالمظاهر الخارجية التي باتت تطغى على مجتمعاتنا العربية، معتبرةً أن البريق الخارجي للأشياء والأشخاص لم يعد يعكس حقيقتهم، وأن التجربة وحدها كفيلة بكشف الجوهر الحقيقي خلف الصورة اللامعة.
وأوضحت شطارة، في حديثها عبر إحدى الإذاعات المحلية، أن الكثير من الناس أصبحوا يحكمون على الآخرين من خلال ملابسهم أو سياراتهم أو حضورهم الإعلامي، دون التعمق في القيم والأخلاق، مشيرةً إلى أن “بعض من يبدون في أجمل صورة قد يكونون في حقيقتهم أبعد ما يكونون عن الأصالة”.
وأضافت أن المقارنات التي يصنعها الناس نتيجة متابعتهم لمشاهير وسائل التواصل الاجتماعي تُحدث فجوات داخل البيوت وتخلق مشاكل أسرية لا أساس لها من الواقع، قائلة: “تبدأ الزوجة بمقارنة حياتها مع ما تراه على الشاشة، ويبدأ الزوج بمحاسبة شريكته على صور وهمية لمشاهير يعيشون حياة مزيفة هدفها الإعلان والربح فقط”.
وتابعت أن المظاهر أصبحت مقياساً خاطئاً للأخلاق والدين، مشددة على أن “اللباس لا يعكس الإيمان، والمظهر لا يكشف النية”، داعيةً الناس إلى التريث في الحكم على الآخرين، والاكتفاء بالدعاء بالهداية والخير بدلاً من إطلاق الأحكام المسبقة.
وأكدت شطارة أن كثيراً من “المثاليين” الذين يتحدثون عن القيم عبر المنصات هم في الواقع بعيدون عن تطبيق ما يقولون، مشيرة إلى أن “بعضهم يعيش صراعاً نفسياً ويقدم للناس نموذجاً خيالياً من الإيجابية لا يمت لحياته بصلة”.
وختمت الإعلامية حديثها برسالة مؤثرة قائلة: “تذكروا دائماً أن ليس كل ما يلمع ذهبًا، وأن البريق الخارجي قد يكون قناعًا يخفي وراءه واقعاً مختلفاً تماماً، فلا تتعلقوا بالأشياء قبل أن تعرفوها عن قرب وتفهموا حقيقتها”.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذّرت الإعلامية لما شطارة من خطورة الانخداع بالمظاهر الخارجية التي باتت تطغى على مجتمعاتنا العربية، معتبرةً أن البريق الخارجي للأشياء والأشخاص لم يعد يعكس حقيقتهم، وأن التجربة وحدها كفيلة بكشف الجوهر الحقيقي خلف الصورة اللامعة.
وأوضحت شطارة، في حديثها عبر إحدى الإذاعات المحلية، أن الكثير من الناس أصبحوا يحكمون على الآخرين من خلال ملابسهم أو سياراتهم أو حضورهم الإعلامي، دون التعمق في القيم والأخلاق، مشيرةً إلى أن “بعض من يبدون في أجمل صورة قد يكونون في حقيقتهم أبعد ما يكونون عن الأصالة”.
وأضافت أن المقارنات التي يصنعها الناس نتيجة متابعتهم لمشاهير وسائل التواصل الاجتماعي تُحدث فجوات داخل البيوت وتخلق مشاكل أسرية لا أساس لها من الواقع، قائلة: “تبدأ الزوجة بمقارنة حياتها مع ما تراه على الشاشة، ويبدأ الزوج بمحاسبة شريكته على صور وهمية لمشاهير يعيشون حياة مزيفة هدفها الإعلان والربح فقط”.
وتابعت أن المظاهر أصبحت مقياساً خاطئاً للأخلاق والدين، مشددة على أن “اللباس لا يعكس الإيمان، والمظهر لا يكشف النية”، داعيةً الناس إلى التريث في الحكم على الآخرين، والاكتفاء بالدعاء بالهداية والخير بدلاً من إطلاق الأحكام المسبقة.
وأكدت شطارة أن كثيراً من “المثاليين” الذين يتحدثون عن القيم عبر المنصات هم في الواقع بعيدون عن تطبيق ما يقولون، مشيرة إلى أن “بعضهم يعيش صراعاً نفسياً ويقدم للناس نموذجاً خيالياً من الإيجابية لا يمت لحياته بصلة”.
وختمت الإعلامية حديثها برسالة مؤثرة قائلة: “تذكروا دائماً أن ليس كل ما يلمع ذهبًا، وأن البريق الخارجي قد يكون قناعًا يخفي وراءه واقعاً مختلفاً تماماً، فلا تتعلقوا بالأشياء قبل أن تعرفوها عن قرب وتفهموا حقيقتها”.
أخبار اليوم – تالا الفقيه - حذّرت الإعلامية لما شطارة من خطورة الانخداع بالمظاهر الخارجية التي باتت تطغى على مجتمعاتنا العربية، معتبرةً أن البريق الخارجي للأشياء والأشخاص لم يعد يعكس حقيقتهم، وأن التجربة وحدها كفيلة بكشف الجوهر الحقيقي خلف الصورة اللامعة.
وأوضحت شطارة، في حديثها عبر إحدى الإذاعات المحلية، أن الكثير من الناس أصبحوا يحكمون على الآخرين من خلال ملابسهم أو سياراتهم أو حضورهم الإعلامي، دون التعمق في القيم والأخلاق، مشيرةً إلى أن “بعض من يبدون في أجمل صورة قد يكونون في حقيقتهم أبعد ما يكونون عن الأصالة”.
وأضافت أن المقارنات التي يصنعها الناس نتيجة متابعتهم لمشاهير وسائل التواصل الاجتماعي تُحدث فجوات داخل البيوت وتخلق مشاكل أسرية لا أساس لها من الواقع، قائلة: “تبدأ الزوجة بمقارنة حياتها مع ما تراه على الشاشة، ويبدأ الزوج بمحاسبة شريكته على صور وهمية لمشاهير يعيشون حياة مزيفة هدفها الإعلان والربح فقط”.
وتابعت أن المظاهر أصبحت مقياساً خاطئاً للأخلاق والدين، مشددة على أن “اللباس لا يعكس الإيمان، والمظهر لا يكشف النية”، داعيةً الناس إلى التريث في الحكم على الآخرين، والاكتفاء بالدعاء بالهداية والخير بدلاً من إطلاق الأحكام المسبقة.
وأكدت شطارة أن كثيراً من “المثاليين” الذين يتحدثون عن القيم عبر المنصات هم في الواقع بعيدون عن تطبيق ما يقولون، مشيرة إلى أن “بعضهم يعيش صراعاً نفسياً ويقدم للناس نموذجاً خيالياً من الإيجابية لا يمت لحياته بصلة”.
وختمت الإعلامية حديثها برسالة مؤثرة قائلة: “تذكروا دائماً أن ليس كل ما يلمع ذهبًا، وأن البريق الخارجي قد يكون قناعًا يخفي وراءه واقعاً مختلفاً تماماً، فلا تتعلقوا بالأشياء قبل أن تعرفوها عن قرب وتفهموا حقيقتها”.
التعليقات