أخبار اليوم - أعلنت حركات 'حماس' والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية، رفضها أي وصاية على غزة، مؤكدة أن إدارة القطاع شأن فلسطيني داخلي بحت.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر مساء الجمعة عن الحركات الثلاث بالتزامن مع بدء تنفيذ وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' جزئيا من قطاع غزة.
وقد ثمَّنت الفصائل الثلاث جهود قطر وتركيا ومصر في التوصل للاتفاق.
وقالت الفصائل، إن الاتفاق يعد فشلا سياسيا وأمنيا لمخططات الاحتلال في فرض التهجير. ولفتت إلى أن 'تحرير المئات من أسيراتنا وأسرانا يعبر عن صلابة المقاومة ووحدة الموقف'.
ودعت الدول الوسيطة وواشنطن لضمان التزام الاحتلال بالاتفاق. كما ثمنت الفصائل 'الحراك العالمي التضامني مع شعبنا لرفض الإبادة ولملاحقة جرائم الاحتلال'.
وأعربت عن استعدادها للاستفادة من المشاركة العربية والدولية في إعادة إعمار غزة 'بما يعزز حياة كريمة لشعبنا ويحفظ حقوقه في أرضه'.
ويوم الخميس، أعلن رئيس حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، ورئيس الوفد المفاوض، الدكتور خليل الحية، التوصل إلى اتفاقٍ شاملٍ لإنهاء الحرب والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يتضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال، وفتح معبر رفح في الاتجاهين، وتبادل الأسرى.
وقال الحية في كلمةٍ متلفزة، 'نعلن اليوم أمام شعبنا وأمتنا والعالم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وبدء تنفيذ وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وفتح معبر رفح، وإدخال المساعدات بشكلٍ كامل'.
وأوضح أن الاتفاق يشمل إطلاق سراح 250 أسيرًا من أصحاب الأحكام المؤبدة، و1,700 أسير من أبناء غزة الذين اعتُقلوا بعد السابع من أكتوبر، إضافة إلى جميع الأطفال والنساء. وأكد الحية أن الحركة تسلّمت ضمانات رسمية من الوسطاء ومن الإدارة الأميركية تؤكد أن الحرب انتهت تمامًا.
المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات
أخبار اليوم - أعلنت حركات 'حماس' والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية، رفضها أي وصاية على غزة، مؤكدة أن إدارة القطاع شأن فلسطيني داخلي بحت.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر مساء الجمعة عن الحركات الثلاث بالتزامن مع بدء تنفيذ وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' جزئيا من قطاع غزة.
وقد ثمَّنت الفصائل الثلاث جهود قطر وتركيا ومصر في التوصل للاتفاق.
وقالت الفصائل، إن الاتفاق يعد فشلا سياسيا وأمنيا لمخططات الاحتلال في فرض التهجير. ولفتت إلى أن 'تحرير المئات من أسيراتنا وأسرانا يعبر عن صلابة المقاومة ووحدة الموقف'.
ودعت الدول الوسيطة وواشنطن لضمان التزام الاحتلال بالاتفاق. كما ثمنت الفصائل 'الحراك العالمي التضامني مع شعبنا لرفض الإبادة ولملاحقة جرائم الاحتلال'.
وأعربت عن استعدادها للاستفادة من المشاركة العربية والدولية في إعادة إعمار غزة 'بما يعزز حياة كريمة لشعبنا ويحفظ حقوقه في أرضه'.
ويوم الخميس، أعلن رئيس حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، ورئيس الوفد المفاوض، الدكتور خليل الحية، التوصل إلى اتفاقٍ شاملٍ لإنهاء الحرب والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يتضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال، وفتح معبر رفح في الاتجاهين، وتبادل الأسرى.
وقال الحية في كلمةٍ متلفزة، 'نعلن اليوم أمام شعبنا وأمتنا والعالم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وبدء تنفيذ وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وفتح معبر رفح، وإدخال المساعدات بشكلٍ كامل'.
وأوضح أن الاتفاق يشمل إطلاق سراح 250 أسيرًا من أصحاب الأحكام المؤبدة، و1,700 أسير من أبناء غزة الذين اعتُقلوا بعد السابع من أكتوبر، إضافة إلى جميع الأطفال والنساء. وأكد الحية أن الحركة تسلّمت ضمانات رسمية من الوسطاء ومن الإدارة الأميركية تؤكد أن الحرب انتهت تمامًا.
المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات
أخبار اليوم - أعلنت حركات 'حماس' والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية، رفضها أي وصاية على غزة، مؤكدة أن إدارة القطاع شأن فلسطيني داخلي بحت.
جاء ذلك في بيان مشترك صدر مساء الجمعة عن الحركات الثلاث بالتزامن مع بدء تنفيذ وقف إطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال 'الإسرائيلي' جزئيا من قطاع غزة.
وقد ثمَّنت الفصائل الثلاث جهود قطر وتركيا ومصر في التوصل للاتفاق.
وقالت الفصائل، إن الاتفاق يعد فشلا سياسيا وأمنيا لمخططات الاحتلال في فرض التهجير. ولفتت إلى أن 'تحرير المئات من أسيراتنا وأسرانا يعبر عن صلابة المقاومة ووحدة الموقف'.
ودعت الدول الوسيطة وواشنطن لضمان التزام الاحتلال بالاتفاق. كما ثمنت الفصائل 'الحراك العالمي التضامني مع شعبنا لرفض الإبادة ولملاحقة جرائم الاحتلال'.
وأعربت عن استعدادها للاستفادة من المشاركة العربية والدولية في إعادة إعمار غزة 'بما يعزز حياة كريمة لشعبنا ويحفظ حقوقه في أرضه'.
ويوم الخميس، أعلن رئيس حركة المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، ورئيس الوفد المفاوض، الدكتور خليل الحية، التوصل إلى اتفاقٍ شاملٍ لإنهاء الحرب والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، يتضمن وقفًا دائمًا لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال، وفتح معبر رفح في الاتجاهين، وتبادل الأسرى.
وقال الحية في كلمةٍ متلفزة، 'نعلن اليوم أمام شعبنا وأمتنا والعالم التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب، وبدء تنفيذ وقفٍ دائمٍ لإطلاق النار وانسحاب قوات الاحتلال من القطاع، وفتح معبر رفح، وإدخال المساعدات بشكلٍ كامل'.
وأوضح أن الاتفاق يشمل إطلاق سراح 250 أسيرًا من أصحاب الأحكام المؤبدة، و1,700 أسير من أبناء غزة الذين اعتُقلوا بعد السابع من أكتوبر، إضافة إلى جميع الأطفال والنساء. وأكد الحية أن الحركة تسلّمت ضمانات رسمية من الوسطاء ومن الإدارة الأميركية تؤكد أن الحرب انتهت تمامًا.
المصدر / فلسطين أون لاين+ وكالات
التعليقات