أخبار اليوم - أثار أحد المواطنين قضية تتعلق بأساليب غشّ يتّبعها بعض أصحاب محال الكنافة في تحديد الأسعار والأوزان، داعيًا الجهات الرقابية إلى التدخل لضبط هذه الممارسات التي باتت تتكرر في العديد من المناسبات.
وقال المواطن، الذي كان يقيم حفلة خطوبة لنجله في العاصمة عمّان، إنه اتفق مع أحد أصحاب محال الكنافة في السلط على سعر خمسة دنانير للكيلو الواحد. وبعد انتهاء المناسبة، قام بوزن ثلاث صوانٍ من الكنافة أمام شاهد مقرّب من صاحب المحل، فتبين أن وزن كل سدر خمسة كيلوغرامات.
وأضاف أنه عندما توجّه لدفع الحساب، أصرّ صاحب المحل على احتساب كل سدر بسبعة كيلوغرامات، بحجة أن قطر السدر يبلغ 70 سم، رغم أن الوزن الفعلي كان أقل من ذلك، ما شكّل فرقًا في الوزن قُدّر بنحو 40 كيلوغرامًا من أصل 20 سدرًا، أي ما يعادل 200 دينار تقريبًا.
وأشار المواطن إلى أنه رفض دفع المبلغ الإضافي باعتباره ظلماً صريحاً، ودعا أصحاب المناسبات إلى التأكد من الوزن الفعلي قبل المحاسبة، تفاديًا لأي محاولة استغلال أو تلاعب في الأسعار.
وأكد في ختام حديثه أن الواقعة يجب أن تكون جرس إنذار للرقابة الحكومية لضبط الأسواق، وحماية المستهلكين من هذه الأساليب التي تمس الثقة بين البائع والمشتري.
أخبار اليوم - أثار أحد المواطنين قضية تتعلق بأساليب غشّ يتّبعها بعض أصحاب محال الكنافة في تحديد الأسعار والأوزان، داعيًا الجهات الرقابية إلى التدخل لضبط هذه الممارسات التي باتت تتكرر في العديد من المناسبات.
وقال المواطن، الذي كان يقيم حفلة خطوبة لنجله في العاصمة عمّان، إنه اتفق مع أحد أصحاب محال الكنافة في السلط على سعر خمسة دنانير للكيلو الواحد. وبعد انتهاء المناسبة، قام بوزن ثلاث صوانٍ من الكنافة أمام شاهد مقرّب من صاحب المحل، فتبين أن وزن كل سدر خمسة كيلوغرامات.
وأضاف أنه عندما توجّه لدفع الحساب، أصرّ صاحب المحل على احتساب كل سدر بسبعة كيلوغرامات، بحجة أن قطر السدر يبلغ 70 سم، رغم أن الوزن الفعلي كان أقل من ذلك، ما شكّل فرقًا في الوزن قُدّر بنحو 40 كيلوغرامًا من أصل 20 سدرًا، أي ما يعادل 200 دينار تقريبًا.
وأشار المواطن إلى أنه رفض دفع المبلغ الإضافي باعتباره ظلماً صريحاً، ودعا أصحاب المناسبات إلى التأكد من الوزن الفعلي قبل المحاسبة، تفاديًا لأي محاولة استغلال أو تلاعب في الأسعار.
وأكد في ختام حديثه أن الواقعة يجب أن تكون جرس إنذار للرقابة الحكومية لضبط الأسواق، وحماية المستهلكين من هذه الأساليب التي تمس الثقة بين البائع والمشتري.
أخبار اليوم - أثار أحد المواطنين قضية تتعلق بأساليب غشّ يتّبعها بعض أصحاب محال الكنافة في تحديد الأسعار والأوزان، داعيًا الجهات الرقابية إلى التدخل لضبط هذه الممارسات التي باتت تتكرر في العديد من المناسبات.
وقال المواطن، الذي كان يقيم حفلة خطوبة لنجله في العاصمة عمّان، إنه اتفق مع أحد أصحاب محال الكنافة في السلط على سعر خمسة دنانير للكيلو الواحد. وبعد انتهاء المناسبة، قام بوزن ثلاث صوانٍ من الكنافة أمام شاهد مقرّب من صاحب المحل، فتبين أن وزن كل سدر خمسة كيلوغرامات.
وأضاف أنه عندما توجّه لدفع الحساب، أصرّ صاحب المحل على احتساب كل سدر بسبعة كيلوغرامات، بحجة أن قطر السدر يبلغ 70 سم، رغم أن الوزن الفعلي كان أقل من ذلك، ما شكّل فرقًا في الوزن قُدّر بنحو 40 كيلوغرامًا من أصل 20 سدرًا، أي ما يعادل 200 دينار تقريبًا.
وأشار المواطن إلى أنه رفض دفع المبلغ الإضافي باعتباره ظلماً صريحاً، ودعا أصحاب المناسبات إلى التأكد من الوزن الفعلي قبل المحاسبة، تفاديًا لأي محاولة استغلال أو تلاعب في الأسعار.
وأكد في ختام حديثه أن الواقعة يجب أن تكون جرس إنذار للرقابة الحكومية لضبط الأسواق، وحماية المستهلكين من هذه الأساليب التي تمس الثقة بين البائع والمشتري.
التعليقات