أخبار اليوم – صفوت الحنيني - اعتاد الجمهور الأردني أن يرى التوتر في مباريات القمّة بين الفيصلي والوحدات داخل ملاعب كرة القدم، لكن المشهد الجديد هذه المرّة انتقل إلى صالات كرة السلة، حيث شهدت مباراة الفريقين الأخيرة بعض الأحداث التي أثارت الجدل، في تجربة تُعد الأولى بين الناديين داخل الصالات.
الإعلامي الرياضي مفيد حسونة قال في حديث لـ'أخبار اليوم' إن ما حدث في اللقاء الأخير يُشبه ما يجري في الكلاسيكوهات الكبرى حول العالم، مثل الأهلي والزمالك أو ريال مدريد وبرشلونة، مشيرًا إلى أن مثل هذه المواجهات عادةً ما تحمل حساسية جماهيرية عالية، لكنها تتطلب في الوقت ذاته وعيًا وتثقيفًا إعلاميًا وجماهيريًا أكبر.
وبيّن حسونة أن طبيعة مباريات كرة السلة تختلف عن كرة القدم من حيث الحضور الجماهيري وطبيعة الصالات المغلقة، ما يجعل وجود العائلات والجماهير متقاربًا أكثر، وبالتالي يحتاج إلى ضبط وتنظيم وتوجيه سليم من إدارات الأندية والجمهور نفسه.
وأضاف أن مباراة الفيصلي والوحدات الأخيرة جاءت ضمن بطولة تصنيفية تمهيدًا لدوري المحترفين، وشهدت حضورًا جماهيريًا كثيفًا، وهو أمر إيجابي من حيث الاهتمام الشعبي بكرة السلة، لكنه يحتاج إلى تعزيز ثقافة التشجيع الإيجابي والروح الرياضية.
وأكد حسونة أن الفريقين سيعودان للاشتباك مجددًا في لقاء الإياب بعد أيام، معربًا عن تفاؤله بأن تكون الأجواء أكثر التزامًا وانضباطًا، وأن تُترجم المنافسة إلى روح رياضية تليق باسم الناديين وجماهيرهما.
وختم حديثه قائلًا: “رسالتي الدائمة للجماهير أن يكونوا نِعمة لا نقمة على أنديتهم، لأن ما حدث في مباراة الذهاب كلف الفريقين عقوبات مالية وحرمانًا جماهيريًا، وهذا لا يخدم أحدًا. التوعية هي الطريق الوحيد لتطوير اللعبة، وليس تغليظ العقوبات”.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - اعتاد الجمهور الأردني أن يرى التوتر في مباريات القمّة بين الفيصلي والوحدات داخل ملاعب كرة القدم، لكن المشهد الجديد هذه المرّة انتقل إلى صالات كرة السلة، حيث شهدت مباراة الفريقين الأخيرة بعض الأحداث التي أثارت الجدل، في تجربة تُعد الأولى بين الناديين داخل الصالات.
الإعلامي الرياضي مفيد حسونة قال في حديث لـ'أخبار اليوم' إن ما حدث في اللقاء الأخير يُشبه ما يجري في الكلاسيكوهات الكبرى حول العالم، مثل الأهلي والزمالك أو ريال مدريد وبرشلونة، مشيرًا إلى أن مثل هذه المواجهات عادةً ما تحمل حساسية جماهيرية عالية، لكنها تتطلب في الوقت ذاته وعيًا وتثقيفًا إعلاميًا وجماهيريًا أكبر.
وبيّن حسونة أن طبيعة مباريات كرة السلة تختلف عن كرة القدم من حيث الحضور الجماهيري وطبيعة الصالات المغلقة، ما يجعل وجود العائلات والجماهير متقاربًا أكثر، وبالتالي يحتاج إلى ضبط وتنظيم وتوجيه سليم من إدارات الأندية والجمهور نفسه.
وأضاف أن مباراة الفيصلي والوحدات الأخيرة جاءت ضمن بطولة تصنيفية تمهيدًا لدوري المحترفين، وشهدت حضورًا جماهيريًا كثيفًا، وهو أمر إيجابي من حيث الاهتمام الشعبي بكرة السلة، لكنه يحتاج إلى تعزيز ثقافة التشجيع الإيجابي والروح الرياضية.
وأكد حسونة أن الفريقين سيعودان للاشتباك مجددًا في لقاء الإياب بعد أيام، معربًا عن تفاؤله بأن تكون الأجواء أكثر التزامًا وانضباطًا، وأن تُترجم المنافسة إلى روح رياضية تليق باسم الناديين وجماهيرهما.
وختم حديثه قائلًا: “رسالتي الدائمة للجماهير أن يكونوا نِعمة لا نقمة على أنديتهم، لأن ما حدث في مباراة الذهاب كلف الفريقين عقوبات مالية وحرمانًا جماهيريًا، وهذا لا يخدم أحدًا. التوعية هي الطريق الوحيد لتطوير اللعبة، وليس تغليظ العقوبات”.
أخبار اليوم – صفوت الحنيني - اعتاد الجمهور الأردني أن يرى التوتر في مباريات القمّة بين الفيصلي والوحدات داخل ملاعب كرة القدم، لكن المشهد الجديد هذه المرّة انتقل إلى صالات كرة السلة، حيث شهدت مباراة الفريقين الأخيرة بعض الأحداث التي أثارت الجدل، في تجربة تُعد الأولى بين الناديين داخل الصالات.
الإعلامي الرياضي مفيد حسونة قال في حديث لـ'أخبار اليوم' إن ما حدث في اللقاء الأخير يُشبه ما يجري في الكلاسيكوهات الكبرى حول العالم، مثل الأهلي والزمالك أو ريال مدريد وبرشلونة، مشيرًا إلى أن مثل هذه المواجهات عادةً ما تحمل حساسية جماهيرية عالية، لكنها تتطلب في الوقت ذاته وعيًا وتثقيفًا إعلاميًا وجماهيريًا أكبر.
وبيّن حسونة أن طبيعة مباريات كرة السلة تختلف عن كرة القدم من حيث الحضور الجماهيري وطبيعة الصالات المغلقة، ما يجعل وجود العائلات والجماهير متقاربًا أكثر، وبالتالي يحتاج إلى ضبط وتنظيم وتوجيه سليم من إدارات الأندية والجمهور نفسه.
وأضاف أن مباراة الفيصلي والوحدات الأخيرة جاءت ضمن بطولة تصنيفية تمهيدًا لدوري المحترفين، وشهدت حضورًا جماهيريًا كثيفًا، وهو أمر إيجابي من حيث الاهتمام الشعبي بكرة السلة، لكنه يحتاج إلى تعزيز ثقافة التشجيع الإيجابي والروح الرياضية.
وأكد حسونة أن الفريقين سيعودان للاشتباك مجددًا في لقاء الإياب بعد أيام، معربًا عن تفاؤله بأن تكون الأجواء أكثر التزامًا وانضباطًا، وأن تُترجم المنافسة إلى روح رياضية تليق باسم الناديين وجماهيرهما.
وختم حديثه قائلًا: “رسالتي الدائمة للجماهير أن يكونوا نِعمة لا نقمة على أنديتهم، لأن ما حدث في مباراة الذهاب كلف الفريقين عقوبات مالية وحرمانًا جماهيريًا، وهذا لا يخدم أحدًا. التوعية هي الطريق الوحيد لتطوير اللعبة، وليس تغليظ العقوبات”.
التعليقات