أخبار اليوم - قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي إن الأردن سيبقى مؤمناً بقيم النزاهة والإخلاص، وفي دور الطبيب في الدفاع عن كرامة الإنسان التي شاهد العالم كله، كيف استباحها الإجرام في غزة، وكيف قصفت آلة الحرب الإسرائيلية المستشفيات ودور العبادة.
جاء ذلك خلال رعاية الصفدي، اليوم، أعمال المؤتمر الثالث والخمسين لجمعية الجراحين الأردنية والمؤتمر الثالث عشر لاختصاص الجراحة في وزارة الصحة، بحضور مساعد مدير عام الخدمات الطبية الملكية لشؤون المدينة الطبية ورئيس جمعية الجراحين الدكتور محمد الهروط، ونقيب الأطباء الدكتور عيسى الخشاشنة، ورئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور شاهر شطناوي، والنائب الدكتور عبد الهادي برزيرات، إلى جانب عدد كبير من الأطباء من الأردن والدول الشقيقة والصديقة.
وأكد الصفدي أن جلالة الملك عبد الله الثاني عبّر بوضوح، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عن الحقيقة التي يتهرب منها الكثيرون، حين شدد على ضرورة أن يتوقف المجتمع الدولي عن التمسك بالوهم القائل إن الحكومة الإسرائيلية شريك راغب في السلام، مشيرًا إلى أن أفعالها على الأرض تهدم الأسس التي يمكن أن يقوم عليها السلام، وتدفن عمدًا فكرة قيام الدولة الفلسطينية.
وأضاف أن حديث جلالة الملك لم يكن تشخيصًا للواقع فحسب، بل دعوة صريحة للعالم إلى الكف عن ازدواجية المعايير، والاعتراف بحق الفلسطينيين الأصيل في وطن وكرامة ودولة، مؤكدًا أن هذا الحق لا يسقط بالتقادم.
وقال الصفدي إن رسالة الأطباء رسالة إنسانية عالمية تتجاوز حدود الجغرافيا، فالألم لا جنسية له، والشفاء حق لكل إنسان، والطبيب هو خط الدفاع الأول عن صحة الإنسان وضمير المجتمع الحي.
وأشار إلى أنه رغم الألم والدمار في غزة، يواصل المستشفى الميداني الأردني أداء دوره البطولي في معالجة الجرحى دون كلل أو توقف، حاملاً رسالة الهاشميين، ورسالة الجيش العربي، ورسالة الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين وكل الأشقاء الذين قصدوا الأردن للعون والإسناد وعانوا من الحروب والويلات.
أخبار اليوم - قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي إن الأردن سيبقى مؤمناً بقيم النزاهة والإخلاص، وفي دور الطبيب في الدفاع عن كرامة الإنسان التي شاهد العالم كله، كيف استباحها الإجرام في غزة، وكيف قصفت آلة الحرب الإسرائيلية المستشفيات ودور العبادة.
جاء ذلك خلال رعاية الصفدي، اليوم، أعمال المؤتمر الثالث والخمسين لجمعية الجراحين الأردنية والمؤتمر الثالث عشر لاختصاص الجراحة في وزارة الصحة، بحضور مساعد مدير عام الخدمات الطبية الملكية لشؤون المدينة الطبية ورئيس جمعية الجراحين الدكتور محمد الهروط، ونقيب الأطباء الدكتور عيسى الخشاشنة، ورئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور شاهر شطناوي، والنائب الدكتور عبد الهادي برزيرات، إلى جانب عدد كبير من الأطباء من الأردن والدول الشقيقة والصديقة.
وأكد الصفدي أن جلالة الملك عبد الله الثاني عبّر بوضوح، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عن الحقيقة التي يتهرب منها الكثيرون، حين شدد على ضرورة أن يتوقف المجتمع الدولي عن التمسك بالوهم القائل إن الحكومة الإسرائيلية شريك راغب في السلام، مشيرًا إلى أن أفعالها على الأرض تهدم الأسس التي يمكن أن يقوم عليها السلام، وتدفن عمدًا فكرة قيام الدولة الفلسطينية.
وأضاف أن حديث جلالة الملك لم يكن تشخيصًا للواقع فحسب، بل دعوة صريحة للعالم إلى الكف عن ازدواجية المعايير، والاعتراف بحق الفلسطينيين الأصيل في وطن وكرامة ودولة، مؤكدًا أن هذا الحق لا يسقط بالتقادم.
وقال الصفدي إن رسالة الأطباء رسالة إنسانية عالمية تتجاوز حدود الجغرافيا، فالألم لا جنسية له، والشفاء حق لكل إنسان، والطبيب هو خط الدفاع الأول عن صحة الإنسان وضمير المجتمع الحي.
وأشار إلى أنه رغم الألم والدمار في غزة، يواصل المستشفى الميداني الأردني أداء دوره البطولي في معالجة الجرحى دون كلل أو توقف، حاملاً رسالة الهاشميين، ورسالة الجيش العربي، ورسالة الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين وكل الأشقاء الذين قصدوا الأردن للعون والإسناد وعانوا من الحروب والويلات.
أخبار اليوم - قال رئيس مجلس النواب أحمد الصفدي إن الأردن سيبقى مؤمناً بقيم النزاهة والإخلاص، وفي دور الطبيب في الدفاع عن كرامة الإنسان التي شاهد العالم كله، كيف استباحها الإجرام في غزة، وكيف قصفت آلة الحرب الإسرائيلية المستشفيات ودور العبادة.
جاء ذلك خلال رعاية الصفدي، اليوم، أعمال المؤتمر الثالث والخمسين لجمعية الجراحين الأردنية والمؤتمر الثالث عشر لاختصاص الجراحة في وزارة الصحة، بحضور مساعد مدير عام الخدمات الطبية الملكية لشؤون المدينة الطبية ورئيس جمعية الجراحين الدكتور محمد الهروط، ونقيب الأطباء الدكتور عيسى الخشاشنة، ورئيس لجنة الصحة النيابية الدكتور شاهر شطناوي، والنائب الدكتور عبد الهادي برزيرات، إلى جانب عدد كبير من الأطباء من الأردن والدول الشقيقة والصديقة.
وأكد الصفدي أن جلالة الملك عبد الله الثاني عبّر بوضوح، أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، عن الحقيقة التي يتهرب منها الكثيرون، حين شدد على ضرورة أن يتوقف المجتمع الدولي عن التمسك بالوهم القائل إن الحكومة الإسرائيلية شريك راغب في السلام، مشيرًا إلى أن أفعالها على الأرض تهدم الأسس التي يمكن أن يقوم عليها السلام، وتدفن عمدًا فكرة قيام الدولة الفلسطينية.
وأضاف أن حديث جلالة الملك لم يكن تشخيصًا للواقع فحسب، بل دعوة صريحة للعالم إلى الكف عن ازدواجية المعايير، والاعتراف بحق الفلسطينيين الأصيل في وطن وكرامة ودولة، مؤكدًا أن هذا الحق لا يسقط بالتقادم.
وقال الصفدي إن رسالة الأطباء رسالة إنسانية عالمية تتجاوز حدود الجغرافيا، فالألم لا جنسية له، والشفاء حق لكل إنسان، والطبيب هو خط الدفاع الأول عن صحة الإنسان وضمير المجتمع الحي.
وأشار إلى أنه رغم الألم والدمار في غزة، يواصل المستشفى الميداني الأردني أداء دوره البطولي في معالجة الجرحى دون كلل أو توقف، حاملاً رسالة الهاشميين، ورسالة الجيش العربي، ورسالة الأردن في الوقوف إلى جانب الأشقاء الفلسطينيين وكل الأشقاء الذين قصدوا الأردن للعون والإسناد وعانوا من الحروب والويلات.
التعليقات