أخبار اليوم - أوصى مجتمعون في اجتماع اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني، الذي عقد السبت في عمان، بضرورة التعريف بنظام التأهيل والاعتماد والمهني بعد نشره في الجريدة الرسمية ولستكمال اصدار التعليمات وتشكيل اللجان الفنية، وذلك من خلال عمل لقاءات مع الشعب الهندسية ولجانها والفروع، وعقد لقاءات مع المؤسسات العامة كأمانه عمان الكبرى ووزارة الاشغال العامة والاسكان،
وأكدوا على ضرورة عقد لقاء ما بين نقابة المهندسين والجامعات وأصحاب العمل الشركاء اما بشكل عام او بشكل متخصص لكل شعبة في النقابة مع الاقسام المتخصصة في كلية الهندسة واصحاب العمل المباشرين والشركاء لكل مجال وتخصص وفق خطة زمنية محددة، إضافة الى عمل خطة اعلامية متكاملة تشمل لقاءات تواصلية وورشات تعريفية، ووضع خطة للتأهيل والاعتماد المهني وموائمتها مع معايير مهنية ومسارات تعريفية متكاملة.
واشاروا الى ضرورة توثيق الخبرات الهندسية عن طريق تطبيق الكتروني وسجل مهني يتم اعتماده لسهولة توثيق خبرات المهندسين حال تخرجهم، والتأني في موضوع الامتحانات الخاصة بالنظام الى أن يبدأ تطبيق النظام، والتأكد من الالية الصحيحة له خاصة بوجود تشعب كبير للتخصصات ووضع مسار واضح لها، اضافة الى الموائمة بين امتحان رئاسة الاختصاص والتأهيل المهني، ومناقشة موضوع الحوافز لتطبيق نظام وتعليمات التأهيل والاعتماد المهني والتعاون بين القطاعين العام والخاص لاعطاء زخم لتطبيقه.
وقال نقيب المهندسين المهندس عبدالله عاصم غوشه، إن اللجنة تتشكل من مجموعة كبيرة من ذوي الخبرة والكفاءة على كافة المستويات المهنية والمؤسسية، مقدما شكره لكافة الجهود التي بذلت لإقرار النظام.
وأشار إلى أن النظام مر بعدة مراحل قبل صدوره، حيث شهدت تلك المراحل اختلافا في الاراء ووجهات النظر، واستنادا الى ذلك أصدر مجلس النقابة تعليمات تساعد في توضيح النظام.
وأكد أن النظام يشكل نقل نوعية للمهندسين العاملين في كافة القطاعات الهندسية، مبينا ان بقاء المهندسين ضمن تعريف مهندس دون وجود تعليم وتأهيل مستمر يشكل اشكالية ولا يساهم في تطوير منظومة العمل المهني.
وعرضت مساعد الأمين العام لشؤون التدريب والتأهيل والشؤون العلمية مدير أكاديمية المهندسين للتطوير والتدريب الهندسي المهندسة سمر الكيلاني، أبرز مهام اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني والسياسات والمعايير التي يقوم عليها، إضافة إلى واقع التأهيل الحالي ولجان التأهيل والاعتماد المهني.
وتناول المجتمعون ملف منح المسميات بكل مصداقية وموثوقية من خلال ايجاد برامج ترفع سوية المهندسين في كليات الهندسة في ظل التطورات المتسارعة في العلوم والمعرفة، وعقد ورشات عمل بالتعاون مع الجهات المختلفة للكوادر الفنية للتأكيد على ان النظام هو الذي سيرسم المستقبل للمهندسين.
وتتكون اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني من المهندس عبد الله عاصم غوشه رئيسا، وعضوية كل من المهندس احمد الفلاحات، الاستاذ ياسر النسور، الدكتور جمال قطيشات، الدكتور شادي المساعدة، الاستاذ الدكتور يوسف العبداللات، المهندس احمد ملكاوي، المهندس رأفت عاصي، المهندس أيمن البطران، المهندس غسان المرايات، المهندس عيسى حمدان، الاستاذ الدكتور منور التراكيه العبادي، المهندس محمود خليفات، الاستاذ الدكتور اسماعيل الحنطي، المهندس فتحي الجغبير، الاستاذ الدكتور بشار الطراونة، المهندس رائد الشربجي، المهندس ايميل غوري والمهندسة سمر الكيلاني.
أخبار اليوم - أوصى مجتمعون في اجتماع اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني، الذي عقد السبت في عمان، بضرورة التعريف بنظام التأهيل والاعتماد والمهني بعد نشره في الجريدة الرسمية ولستكمال اصدار التعليمات وتشكيل اللجان الفنية، وذلك من خلال عمل لقاءات مع الشعب الهندسية ولجانها والفروع، وعقد لقاءات مع المؤسسات العامة كأمانه عمان الكبرى ووزارة الاشغال العامة والاسكان،
وأكدوا على ضرورة عقد لقاء ما بين نقابة المهندسين والجامعات وأصحاب العمل الشركاء اما بشكل عام او بشكل متخصص لكل شعبة في النقابة مع الاقسام المتخصصة في كلية الهندسة واصحاب العمل المباشرين والشركاء لكل مجال وتخصص وفق خطة زمنية محددة، إضافة الى عمل خطة اعلامية متكاملة تشمل لقاءات تواصلية وورشات تعريفية، ووضع خطة للتأهيل والاعتماد المهني وموائمتها مع معايير مهنية ومسارات تعريفية متكاملة.
واشاروا الى ضرورة توثيق الخبرات الهندسية عن طريق تطبيق الكتروني وسجل مهني يتم اعتماده لسهولة توثيق خبرات المهندسين حال تخرجهم، والتأني في موضوع الامتحانات الخاصة بالنظام الى أن يبدأ تطبيق النظام، والتأكد من الالية الصحيحة له خاصة بوجود تشعب كبير للتخصصات ووضع مسار واضح لها، اضافة الى الموائمة بين امتحان رئاسة الاختصاص والتأهيل المهني، ومناقشة موضوع الحوافز لتطبيق نظام وتعليمات التأهيل والاعتماد المهني والتعاون بين القطاعين العام والخاص لاعطاء زخم لتطبيقه.
وقال نقيب المهندسين المهندس عبدالله عاصم غوشه، إن اللجنة تتشكل من مجموعة كبيرة من ذوي الخبرة والكفاءة على كافة المستويات المهنية والمؤسسية، مقدما شكره لكافة الجهود التي بذلت لإقرار النظام.
وأشار إلى أن النظام مر بعدة مراحل قبل صدوره، حيث شهدت تلك المراحل اختلافا في الاراء ووجهات النظر، واستنادا الى ذلك أصدر مجلس النقابة تعليمات تساعد في توضيح النظام.
وأكد أن النظام يشكل نقل نوعية للمهندسين العاملين في كافة القطاعات الهندسية، مبينا ان بقاء المهندسين ضمن تعريف مهندس دون وجود تعليم وتأهيل مستمر يشكل اشكالية ولا يساهم في تطوير منظومة العمل المهني.
وعرضت مساعد الأمين العام لشؤون التدريب والتأهيل والشؤون العلمية مدير أكاديمية المهندسين للتطوير والتدريب الهندسي المهندسة سمر الكيلاني، أبرز مهام اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني والسياسات والمعايير التي يقوم عليها، إضافة إلى واقع التأهيل الحالي ولجان التأهيل والاعتماد المهني.
وتناول المجتمعون ملف منح المسميات بكل مصداقية وموثوقية من خلال ايجاد برامج ترفع سوية المهندسين في كليات الهندسة في ظل التطورات المتسارعة في العلوم والمعرفة، وعقد ورشات عمل بالتعاون مع الجهات المختلفة للكوادر الفنية للتأكيد على ان النظام هو الذي سيرسم المستقبل للمهندسين.
وتتكون اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني من المهندس عبد الله عاصم غوشه رئيسا، وعضوية كل من المهندس احمد الفلاحات، الاستاذ ياسر النسور، الدكتور جمال قطيشات، الدكتور شادي المساعدة، الاستاذ الدكتور يوسف العبداللات، المهندس احمد ملكاوي، المهندس رأفت عاصي، المهندس أيمن البطران، المهندس غسان المرايات، المهندس عيسى حمدان، الاستاذ الدكتور منور التراكيه العبادي، المهندس محمود خليفات، الاستاذ الدكتور اسماعيل الحنطي، المهندس فتحي الجغبير، الاستاذ الدكتور بشار الطراونة، المهندس رائد الشربجي، المهندس ايميل غوري والمهندسة سمر الكيلاني.
أخبار اليوم - أوصى مجتمعون في اجتماع اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني، الذي عقد السبت في عمان، بضرورة التعريف بنظام التأهيل والاعتماد والمهني بعد نشره في الجريدة الرسمية ولستكمال اصدار التعليمات وتشكيل اللجان الفنية، وذلك من خلال عمل لقاءات مع الشعب الهندسية ولجانها والفروع، وعقد لقاءات مع المؤسسات العامة كأمانه عمان الكبرى ووزارة الاشغال العامة والاسكان،
وأكدوا على ضرورة عقد لقاء ما بين نقابة المهندسين والجامعات وأصحاب العمل الشركاء اما بشكل عام او بشكل متخصص لكل شعبة في النقابة مع الاقسام المتخصصة في كلية الهندسة واصحاب العمل المباشرين والشركاء لكل مجال وتخصص وفق خطة زمنية محددة، إضافة الى عمل خطة اعلامية متكاملة تشمل لقاءات تواصلية وورشات تعريفية، ووضع خطة للتأهيل والاعتماد المهني وموائمتها مع معايير مهنية ومسارات تعريفية متكاملة.
واشاروا الى ضرورة توثيق الخبرات الهندسية عن طريق تطبيق الكتروني وسجل مهني يتم اعتماده لسهولة توثيق خبرات المهندسين حال تخرجهم، والتأني في موضوع الامتحانات الخاصة بالنظام الى أن يبدأ تطبيق النظام، والتأكد من الالية الصحيحة له خاصة بوجود تشعب كبير للتخصصات ووضع مسار واضح لها، اضافة الى الموائمة بين امتحان رئاسة الاختصاص والتأهيل المهني، ومناقشة موضوع الحوافز لتطبيق نظام وتعليمات التأهيل والاعتماد المهني والتعاون بين القطاعين العام والخاص لاعطاء زخم لتطبيقه.
وقال نقيب المهندسين المهندس عبدالله عاصم غوشه، إن اللجنة تتشكل من مجموعة كبيرة من ذوي الخبرة والكفاءة على كافة المستويات المهنية والمؤسسية، مقدما شكره لكافة الجهود التي بذلت لإقرار النظام.
وأشار إلى أن النظام مر بعدة مراحل قبل صدوره، حيث شهدت تلك المراحل اختلافا في الاراء ووجهات النظر، واستنادا الى ذلك أصدر مجلس النقابة تعليمات تساعد في توضيح النظام.
وأكد أن النظام يشكل نقل نوعية للمهندسين العاملين في كافة القطاعات الهندسية، مبينا ان بقاء المهندسين ضمن تعريف مهندس دون وجود تعليم وتأهيل مستمر يشكل اشكالية ولا يساهم في تطوير منظومة العمل المهني.
وعرضت مساعد الأمين العام لشؤون التدريب والتأهيل والشؤون العلمية مدير أكاديمية المهندسين للتطوير والتدريب الهندسي المهندسة سمر الكيلاني، أبرز مهام اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني والسياسات والمعايير التي يقوم عليها، إضافة إلى واقع التأهيل الحالي ولجان التأهيل والاعتماد المهني.
وتناول المجتمعون ملف منح المسميات بكل مصداقية وموثوقية من خلال ايجاد برامج ترفع سوية المهندسين في كليات الهندسة في ظل التطورات المتسارعة في العلوم والمعرفة، وعقد ورشات عمل بالتعاون مع الجهات المختلفة للكوادر الفنية للتأكيد على ان النظام هو الذي سيرسم المستقبل للمهندسين.
وتتكون اللجنة العليا للتأهيل والاعتماد المهني من المهندس عبد الله عاصم غوشه رئيسا، وعضوية كل من المهندس احمد الفلاحات، الاستاذ ياسر النسور، الدكتور جمال قطيشات، الدكتور شادي المساعدة، الاستاذ الدكتور يوسف العبداللات، المهندس احمد ملكاوي، المهندس رأفت عاصي، المهندس أيمن البطران، المهندس غسان المرايات، المهندس عيسى حمدان، الاستاذ الدكتور منور التراكيه العبادي، المهندس محمود خليفات، الاستاذ الدكتور اسماعيل الحنطي، المهندس فتحي الجغبير، الاستاذ الدكتور بشار الطراونة، المهندس رائد الشربجي، المهندس ايميل غوري والمهندسة سمر الكيلاني.
التعليقات