أخبار اليوم - أطلقت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، الأدلة الإرشادية الوطنية للربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن على مستوى الرعاية الصحية الأولية، خلال احتفال أقيم في منتدى الصحة الأردني بمقر وزارة الصحة بمناسبة اليوم العالمي لمرض الانسداد الرئوي المزمن.
وشاركت في الحفل، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والفنية الدكتورة إلهام خريسات مندوبة عن وزير الصحة، بحضور شركاء من المؤسسات العلمية والطبية ومنظمة الصحة العالمية.
وأكدت، أن إطلاق هذه الأدلة يأتي تتويجا لعمل دؤوب وجهود تكاملية بين وزارة الصحة وشركائها، والتي تهدف إلى تعزيز قدرات القطاع الصحي ورفع جاهزيته لمواجهة التحديات الصحية، انسجاما مع رؤية التحديث الاقتصادي ورؤية وزارة الصحة نحو مجتمع معافى وآمن صحيا يتمتع برعاية شاملة ذات جودة عالية.
وأوضحت خريسات، أن إعداد هذه الأدلة جاء استجابة لحاجة ملحة لتحسين فرص العلاج وتقليل المضاعفات بعد إجراء دراسة لواقع الخدمات الصحية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بهدف تحديد الفجوات وتوزيع الكوادر الطبية، لاسيما أطباء الأمراض الصدرية، بما يدعم صناع القرار في تطوير الممارسات الصحية.
وأضافت، إن وجود أدلة إرشادية وطنية موحدة مبنية على أفضل الممارسات العلمية والمعايير العالمية يشكل خطوة استراتيجية لتحسين جودة الرعاية الصحية من خلال توحيد النهج العلاجي والارتقاء بدقة التشخيص وتسهيل اتخاذ القرار الطبي بما ينعكس إيجابا على صحة المرضى وجودة حياتهم.
وأشارت الى أن هذه الأدلة تأتي ضمن استراتيجية شاملة لوزارة الصحة تهدف إلى تعزيز خدمات الرعاية الصحية الأولية وتطوير الموارد البشرية وإتاحة العلاج العادل والفعال لجميع المواطنين، إضافة إلى دعم البحث العلمي وتطوير الأنظمة الرقمية الصحية وتوسيع برامج الكشف المبكر.
من جانبها، قالت ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة إيمان الشنقيطي: 'يعد الأردن من الدول السباقة في الإقليم لتعزيز برنامج الأمراض التنفسية المزمنة على مستوى الرعاية الصحية الأولية'.
واضافت: 'استكمالا لهذا الجهد الكبير فإننا نؤكد أهمية تعزيز العمل بهذه البروتوكولات، إذ لن يسهم ذلك في تحسين نتائج المرضى فقط، بل وسيدعم النظم الصحية أيضا لتحقيق كفاءة أكبر والارتقاء بمعايير الرعاية الصحية لضمان وصول المرضى إلى الرعاية المتخصصة في الوقت المناسب، ما يقلل من المضاعفات ويحسن تجربة المرضى وجودة حياتهم ويسهم بتعزيز كفاءة النظام الصحي ويرفد الجهود المبذولة لتحقيق التغطية الصحية الشاملة'.
أخبار اليوم - أطلقت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، الأدلة الإرشادية الوطنية للربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن على مستوى الرعاية الصحية الأولية، خلال احتفال أقيم في منتدى الصحة الأردني بمقر وزارة الصحة بمناسبة اليوم العالمي لمرض الانسداد الرئوي المزمن.
وشاركت في الحفل، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والفنية الدكتورة إلهام خريسات مندوبة عن وزير الصحة، بحضور شركاء من المؤسسات العلمية والطبية ومنظمة الصحة العالمية.
وأكدت، أن إطلاق هذه الأدلة يأتي تتويجا لعمل دؤوب وجهود تكاملية بين وزارة الصحة وشركائها، والتي تهدف إلى تعزيز قدرات القطاع الصحي ورفع جاهزيته لمواجهة التحديات الصحية، انسجاما مع رؤية التحديث الاقتصادي ورؤية وزارة الصحة نحو مجتمع معافى وآمن صحيا يتمتع برعاية شاملة ذات جودة عالية.
وأوضحت خريسات، أن إعداد هذه الأدلة جاء استجابة لحاجة ملحة لتحسين فرص العلاج وتقليل المضاعفات بعد إجراء دراسة لواقع الخدمات الصحية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بهدف تحديد الفجوات وتوزيع الكوادر الطبية، لاسيما أطباء الأمراض الصدرية، بما يدعم صناع القرار في تطوير الممارسات الصحية.
وأضافت، إن وجود أدلة إرشادية وطنية موحدة مبنية على أفضل الممارسات العلمية والمعايير العالمية يشكل خطوة استراتيجية لتحسين جودة الرعاية الصحية من خلال توحيد النهج العلاجي والارتقاء بدقة التشخيص وتسهيل اتخاذ القرار الطبي بما ينعكس إيجابا على صحة المرضى وجودة حياتهم.
وأشارت الى أن هذه الأدلة تأتي ضمن استراتيجية شاملة لوزارة الصحة تهدف إلى تعزيز خدمات الرعاية الصحية الأولية وتطوير الموارد البشرية وإتاحة العلاج العادل والفعال لجميع المواطنين، إضافة إلى دعم البحث العلمي وتطوير الأنظمة الرقمية الصحية وتوسيع برامج الكشف المبكر.
من جانبها، قالت ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة إيمان الشنقيطي: 'يعد الأردن من الدول السباقة في الإقليم لتعزيز برنامج الأمراض التنفسية المزمنة على مستوى الرعاية الصحية الأولية'.
واضافت: 'استكمالا لهذا الجهد الكبير فإننا نؤكد أهمية تعزيز العمل بهذه البروتوكولات، إذ لن يسهم ذلك في تحسين نتائج المرضى فقط، بل وسيدعم النظم الصحية أيضا لتحقيق كفاءة أكبر والارتقاء بمعايير الرعاية الصحية لضمان وصول المرضى إلى الرعاية المتخصصة في الوقت المناسب، ما يقلل من المضاعفات ويحسن تجربة المرضى وجودة حياتهم ويسهم بتعزيز كفاءة النظام الصحي ويرفد الجهود المبذولة لتحقيق التغطية الصحية الشاملة'.
أخبار اليوم - أطلقت وزارة الصحة، اليوم الأربعاء، الأدلة الإرشادية الوطنية للربو ومرض الانسداد الرئوي المزمن على مستوى الرعاية الصحية الأولية، خلال احتفال أقيم في منتدى الصحة الأردني بمقر وزارة الصحة بمناسبة اليوم العالمي لمرض الانسداد الرئوي المزمن.
وشاركت في الحفل، أمين عام الوزارة للشؤون الإدارية والفنية الدكتورة إلهام خريسات مندوبة عن وزير الصحة، بحضور شركاء من المؤسسات العلمية والطبية ومنظمة الصحة العالمية.
وأكدت، أن إطلاق هذه الأدلة يأتي تتويجا لعمل دؤوب وجهود تكاملية بين وزارة الصحة وشركائها، والتي تهدف إلى تعزيز قدرات القطاع الصحي ورفع جاهزيته لمواجهة التحديات الصحية، انسجاما مع رؤية التحديث الاقتصادي ورؤية وزارة الصحة نحو مجتمع معافى وآمن صحيا يتمتع برعاية شاملة ذات جودة عالية.
وأوضحت خريسات، أن إعداد هذه الأدلة جاء استجابة لحاجة ملحة لتحسين فرص العلاج وتقليل المضاعفات بعد إجراء دراسة لواقع الخدمات الصحية بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية بهدف تحديد الفجوات وتوزيع الكوادر الطبية، لاسيما أطباء الأمراض الصدرية، بما يدعم صناع القرار في تطوير الممارسات الصحية.
وأضافت، إن وجود أدلة إرشادية وطنية موحدة مبنية على أفضل الممارسات العلمية والمعايير العالمية يشكل خطوة استراتيجية لتحسين جودة الرعاية الصحية من خلال توحيد النهج العلاجي والارتقاء بدقة التشخيص وتسهيل اتخاذ القرار الطبي بما ينعكس إيجابا على صحة المرضى وجودة حياتهم.
وأشارت الى أن هذه الأدلة تأتي ضمن استراتيجية شاملة لوزارة الصحة تهدف إلى تعزيز خدمات الرعاية الصحية الأولية وتطوير الموارد البشرية وإتاحة العلاج العادل والفعال لجميع المواطنين، إضافة إلى دعم البحث العلمي وتطوير الأنظمة الرقمية الصحية وتوسيع برامج الكشف المبكر.
من جانبها، قالت ممثل منظمة الصحة العالمية في الأردن الدكتورة إيمان الشنقيطي: 'يعد الأردن من الدول السباقة في الإقليم لتعزيز برنامج الأمراض التنفسية المزمنة على مستوى الرعاية الصحية الأولية'.
واضافت: 'استكمالا لهذا الجهد الكبير فإننا نؤكد أهمية تعزيز العمل بهذه البروتوكولات، إذ لن يسهم ذلك في تحسين نتائج المرضى فقط، بل وسيدعم النظم الصحية أيضا لتحقيق كفاءة أكبر والارتقاء بمعايير الرعاية الصحية لضمان وصول المرضى إلى الرعاية المتخصصة في الوقت المناسب، ما يقلل من المضاعفات ويحسن تجربة المرضى وجودة حياتهم ويسهم بتعزيز كفاءة النظام الصحي ويرفد الجهود المبذولة لتحقيق التغطية الصحية الشاملة'.
التعليقات