أخبار اليوم – سارة الرفاعي
قالت النائب ديمة طهبوب إن إعادة تفعيل خدمة العلم تُعد من أهم التشريعات المرتبطة بالسيادة والأمن القومي، مؤكدة أن وصول هذا المشروع إلى مجلس النواب يأتي في توقيت دقيق يعكس رسالة واضحة مفادها أن الأردن مستعد لحماية أرضه واستقراره والرد على أي تهديد يمس أمنه.
وبيّنت طهبوب أن خدمة العلم ليست إجراءً شكليًا بل استثمار مباشر في فئة الشباب، بوصفهم الشريحة الأكبر والأكثر تأثيرًا في المجتمع، مشيرة إلى أن تفعيل قدراتهم في خدمة الوطن يُعيد ترسيخ قيم الانضباط والمسؤولية والمواطنة الفاعلة.
وأضافت أن الدعوة التي طرحها سمو ولي العهد لإعادة خدمة العلم لاقت ارتياحًا واسعًا لدى مختلف شرائح المجتمع، لما تحمله من رؤية واضحة لبناء جيل أكثر وعيًا وصلابة، دون تعارض مع برامجهم الدراسية أو العملية، مع تحديد مدة تدريب مبدئية بثلاثة أشهر تُعد مناسبة كبداية.
وأوضحت طهبوب أن التعليمات التطبيقية المتوقعة يجب أن تتضمن دورات إنعاشية لاحقة للمجندين لضمان استمرارية المهارات والتدريب، مؤكدة أن هذا الأسلوب هو المعمول به في أنظمة خدمة العلم في العديد من دول العالم.
كما أكدت أهمية أن يتضمن البرنامج التدريبي محاضرات تثقيفية حول قيم الانتماء والنزاهة والوعي الوطني، إلى جانب التدريب العسكري، مع مراعاة توزيع الشباب على معسكرات ومواقع تدريب مختلطة جغرافيًا واجتماعيًا لتعزيز الوحدة الوطنية وتمتين النسيج المجتمعي.
وختمت طهبوب بالإشارة إلى أن المرحلة القادمة يجب أن تدرس شمول الفتيات ضمن إطار مناسب يركز على مهارات الإسعاف الأولي والدفاع المدني والتأهيل في حالات الطوارئ والحروب، مؤكدة أن إعادة خدمة العلم تمثل رسالة قوة وجاهزية من الأردن شعبًا ودولة في مواجهة التحديات، وأن الجميع على قلب رجل واحد حين يتعلق الأمر بنداء الوطن
أخبار اليوم – سارة الرفاعي
قالت النائب ديمة طهبوب إن إعادة تفعيل خدمة العلم تُعد من أهم التشريعات المرتبطة بالسيادة والأمن القومي، مؤكدة أن وصول هذا المشروع إلى مجلس النواب يأتي في توقيت دقيق يعكس رسالة واضحة مفادها أن الأردن مستعد لحماية أرضه واستقراره والرد على أي تهديد يمس أمنه.
وبيّنت طهبوب أن خدمة العلم ليست إجراءً شكليًا بل استثمار مباشر في فئة الشباب، بوصفهم الشريحة الأكبر والأكثر تأثيرًا في المجتمع، مشيرة إلى أن تفعيل قدراتهم في خدمة الوطن يُعيد ترسيخ قيم الانضباط والمسؤولية والمواطنة الفاعلة.
وأضافت أن الدعوة التي طرحها سمو ولي العهد لإعادة خدمة العلم لاقت ارتياحًا واسعًا لدى مختلف شرائح المجتمع، لما تحمله من رؤية واضحة لبناء جيل أكثر وعيًا وصلابة، دون تعارض مع برامجهم الدراسية أو العملية، مع تحديد مدة تدريب مبدئية بثلاثة أشهر تُعد مناسبة كبداية.
وأوضحت طهبوب أن التعليمات التطبيقية المتوقعة يجب أن تتضمن دورات إنعاشية لاحقة للمجندين لضمان استمرارية المهارات والتدريب، مؤكدة أن هذا الأسلوب هو المعمول به في أنظمة خدمة العلم في العديد من دول العالم.
كما أكدت أهمية أن يتضمن البرنامج التدريبي محاضرات تثقيفية حول قيم الانتماء والنزاهة والوعي الوطني، إلى جانب التدريب العسكري، مع مراعاة توزيع الشباب على معسكرات ومواقع تدريب مختلطة جغرافيًا واجتماعيًا لتعزيز الوحدة الوطنية وتمتين النسيج المجتمعي.
وختمت طهبوب بالإشارة إلى أن المرحلة القادمة يجب أن تدرس شمول الفتيات ضمن إطار مناسب يركز على مهارات الإسعاف الأولي والدفاع المدني والتأهيل في حالات الطوارئ والحروب، مؤكدة أن إعادة خدمة العلم تمثل رسالة قوة وجاهزية من الأردن شعبًا ودولة في مواجهة التحديات، وأن الجميع على قلب رجل واحد حين يتعلق الأمر بنداء الوطن
أخبار اليوم – سارة الرفاعي
قالت النائب ديمة طهبوب إن إعادة تفعيل خدمة العلم تُعد من أهم التشريعات المرتبطة بالسيادة والأمن القومي، مؤكدة أن وصول هذا المشروع إلى مجلس النواب يأتي في توقيت دقيق يعكس رسالة واضحة مفادها أن الأردن مستعد لحماية أرضه واستقراره والرد على أي تهديد يمس أمنه.
وبيّنت طهبوب أن خدمة العلم ليست إجراءً شكليًا بل استثمار مباشر في فئة الشباب، بوصفهم الشريحة الأكبر والأكثر تأثيرًا في المجتمع، مشيرة إلى أن تفعيل قدراتهم في خدمة الوطن يُعيد ترسيخ قيم الانضباط والمسؤولية والمواطنة الفاعلة.
وأضافت أن الدعوة التي طرحها سمو ولي العهد لإعادة خدمة العلم لاقت ارتياحًا واسعًا لدى مختلف شرائح المجتمع، لما تحمله من رؤية واضحة لبناء جيل أكثر وعيًا وصلابة، دون تعارض مع برامجهم الدراسية أو العملية، مع تحديد مدة تدريب مبدئية بثلاثة أشهر تُعد مناسبة كبداية.
وأوضحت طهبوب أن التعليمات التطبيقية المتوقعة يجب أن تتضمن دورات إنعاشية لاحقة للمجندين لضمان استمرارية المهارات والتدريب، مؤكدة أن هذا الأسلوب هو المعمول به في أنظمة خدمة العلم في العديد من دول العالم.
كما أكدت أهمية أن يتضمن البرنامج التدريبي محاضرات تثقيفية حول قيم الانتماء والنزاهة والوعي الوطني، إلى جانب التدريب العسكري، مع مراعاة توزيع الشباب على معسكرات ومواقع تدريب مختلطة جغرافيًا واجتماعيًا لتعزيز الوحدة الوطنية وتمتين النسيج المجتمعي.
وختمت طهبوب بالإشارة إلى أن المرحلة القادمة يجب أن تدرس شمول الفتيات ضمن إطار مناسب يركز على مهارات الإسعاف الأولي والدفاع المدني والتأهيل في حالات الطوارئ والحروب، مؤكدة أن إعادة خدمة العلم تمثل رسالة قوة وجاهزية من الأردن شعبًا ودولة في مواجهة التحديات، وأن الجميع على قلب رجل واحد حين يتعلق الأمر بنداء الوطن
التعليقات