أخبار اليوم - أطلقت بلدية معان الكبرى وبالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة حملة شاملة تستمر لمدة 10 أيام لإزالة الأنقاض والأتربة ومخلّفات البناء بين الأحياء السكنية والشوارع الرئيسة والفرعية في مدينة معان، في إطار جهودها لتحسين الواقع البيئي والمظهر الحضري والتخفيف من مصادر التلوث البصري.
وتأتي الحملة ضمن برنامج متكامل أعدّته البلدية لإزالة التعديات على الأرصفة ومداخل الأحياء ومناطق تجمع النفايات العشوائية، بما يسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتوفير بيئة آمنة ونظيفة للسكان، والحد من انتشار القوارض والحشرات التي قد تنتج عن تراكم النفايات والأنقاض.
وشملت الأعمال في مرحلتها الأولى عدداً من الأحياء السكنية داخل قصبة معان، لرفع كميات من الأتربة المتراكمة ومخلفات البناء والردم، إضافة إلى تنظيف الساحات الترابية بين المنازل، وإزالة العوائق التي تعيق حركة المواطنين والمركبات.
وقال رئيس لجنة بلدية معان عاصم النهار للمملكة إن الحملة جاءت استجابة لعدة ملاحظات داخل حدود البلدية حول انتشار الأتربة والردم بشكل كبير داخل الأحياء السكنية والساحات العامة بين المنازل، حيث ستقوم الحملة بمعالجة التشوهات لتحسين الواقع البيئي.
وأشار النهار إلى أن الحملة ستتبعها إجراءات إدارية وقانونية لضبط المخالفين أو من يقومون برمي الأتربة في الأماكن غير المخصصة لها، لافتا إلى أن كوادر البلدية ستواصل العمل وفق خطة زمنية تستهدف تغطية أكبر عدد ممكن من الأحياء، مع إعطاء الأولوية للمناطق الأكثر تضرراً والأكثر كثافة سكانية، مبينة أن الحملة لن تقتصر على إزالة الأنقاض فحسب، بل ستترافق مع أعمال تسوية للتربة في بعض المواقع، ومعالجة الحفر والمطبات الترابية التي تشكّل مصدر إزعاج وخطر على مستخدمي الطرق.
ودعت البلدية المواطنين وأصحاب الورش والمقاولين إلى عدم إلقاء مخلفات البناء والأنقاض عشوائياً بين الأحياء أو على أطراف الشوارع، والالتزام بالتخلص منها في المواقع المخصصة من قبل البلدية، تجنباً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين، وللمساهمة في الحفاظ على نظافة المدينة والحد من انتشار المكاره البيئية، إذ إنّ نجاح هذه الحملات يعتمد بشكل كبير على وعي المجتمع المحلي وتعاونه.
وأكد أن المواطن شريك رئيسي في الحفاظ على البيئة، من خلال الالتزام بعدم رمي المخلفات، والإبلاغ عن أي مواقع تشهد تراكم أنقاض أو نفايات، ليتم التعامل معها ضمن البرنامج المخصص لهذا الغرض.
وتسعى بلدية معان، من خلال هذه الجهود، إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدّمة للمواطنين وتحسين نوعية الحياة داخل الأحياء السكنية، وترسيخ ثقافة الحفاظ على النظافة والمظهر العام للمدينة، بما ينسجم مع تطلعات أهالي معان في رؤية مدينتهم بمظهر حضاري يليق بتاريخها ومكانتها.
أخبار اليوم - أطلقت بلدية معان الكبرى وبالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة حملة شاملة تستمر لمدة 10 أيام لإزالة الأنقاض والأتربة ومخلّفات البناء بين الأحياء السكنية والشوارع الرئيسة والفرعية في مدينة معان، في إطار جهودها لتحسين الواقع البيئي والمظهر الحضري والتخفيف من مصادر التلوث البصري.
وتأتي الحملة ضمن برنامج متكامل أعدّته البلدية لإزالة التعديات على الأرصفة ومداخل الأحياء ومناطق تجمع النفايات العشوائية، بما يسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتوفير بيئة آمنة ونظيفة للسكان، والحد من انتشار القوارض والحشرات التي قد تنتج عن تراكم النفايات والأنقاض.
وشملت الأعمال في مرحلتها الأولى عدداً من الأحياء السكنية داخل قصبة معان، لرفع كميات من الأتربة المتراكمة ومخلفات البناء والردم، إضافة إلى تنظيف الساحات الترابية بين المنازل، وإزالة العوائق التي تعيق حركة المواطنين والمركبات.
وقال رئيس لجنة بلدية معان عاصم النهار للمملكة إن الحملة جاءت استجابة لعدة ملاحظات داخل حدود البلدية حول انتشار الأتربة والردم بشكل كبير داخل الأحياء السكنية والساحات العامة بين المنازل، حيث ستقوم الحملة بمعالجة التشوهات لتحسين الواقع البيئي.
وأشار النهار إلى أن الحملة ستتبعها إجراءات إدارية وقانونية لضبط المخالفين أو من يقومون برمي الأتربة في الأماكن غير المخصصة لها، لافتا إلى أن كوادر البلدية ستواصل العمل وفق خطة زمنية تستهدف تغطية أكبر عدد ممكن من الأحياء، مع إعطاء الأولوية للمناطق الأكثر تضرراً والأكثر كثافة سكانية، مبينة أن الحملة لن تقتصر على إزالة الأنقاض فحسب، بل ستترافق مع أعمال تسوية للتربة في بعض المواقع، ومعالجة الحفر والمطبات الترابية التي تشكّل مصدر إزعاج وخطر على مستخدمي الطرق.
ودعت البلدية المواطنين وأصحاب الورش والمقاولين إلى عدم إلقاء مخلفات البناء والأنقاض عشوائياً بين الأحياء أو على أطراف الشوارع، والالتزام بالتخلص منها في المواقع المخصصة من قبل البلدية، تجنباً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين، وللمساهمة في الحفاظ على نظافة المدينة والحد من انتشار المكاره البيئية، إذ إنّ نجاح هذه الحملات يعتمد بشكل كبير على وعي المجتمع المحلي وتعاونه.
وأكد أن المواطن شريك رئيسي في الحفاظ على البيئة، من خلال الالتزام بعدم رمي المخلفات، والإبلاغ عن أي مواقع تشهد تراكم أنقاض أو نفايات، ليتم التعامل معها ضمن البرنامج المخصص لهذا الغرض.
وتسعى بلدية معان، من خلال هذه الجهود، إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدّمة للمواطنين وتحسين نوعية الحياة داخل الأحياء السكنية، وترسيخ ثقافة الحفاظ على النظافة والمظهر العام للمدينة، بما ينسجم مع تطلعات أهالي معان في رؤية مدينتهم بمظهر حضاري يليق بتاريخها ومكانتها.
أخبار اليوم - أطلقت بلدية معان الكبرى وبالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة حملة شاملة تستمر لمدة 10 أيام لإزالة الأنقاض والأتربة ومخلّفات البناء بين الأحياء السكنية والشوارع الرئيسة والفرعية في مدينة معان، في إطار جهودها لتحسين الواقع البيئي والمظهر الحضري والتخفيف من مصادر التلوث البصري.
وتأتي الحملة ضمن برنامج متكامل أعدّته البلدية لإزالة التعديات على الأرصفة ومداخل الأحياء ومناطق تجمع النفايات العشوائية، بما يسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتوفير بيئة آمنة ونظيفة للسكان، والحد من انتشار القوارض والحشرات التي قد تنتج عن تراكم النفايات والأنقاض.
وشملت الأعمال في مرحلتها الأولى عدداً من الأحياء السكنية داخل قصبة معان، لرفع كميات من الأتربة المتراكمة ومخلفات البناء والردم، إضافة إلى تنظيف الساحات الترابية بين المنازل، وإزالة العوائق التي تعيق حركة المواطنين والمركبات.
وقال رئيس لجنة بلدية معان عاصم النهار للمملكة إن الحملة جاءت استجابة لعدة ملاحظات داخل حدود البلدية حول انتشار الأتربة والردم بشكل كبير داخل الأحياء السكنية والساحات العامة بين المنازل، حيث ستقوم الحملة بمعالجة التشوهات لتحسين الواقع البيئي.
وأشار النهار إلى أن الحملة ستتبعها إجراءات إدارية وقانونية لضبط المخالفين أو من يقومون برمي الأتربة في الأماكن غير المخصصة لها، لافتا إلى أن كوادر البلدية ستواصل العمل وفق خطة زمنية تستهدف تغطية أكبر عدد ممكن من الأحياء، مع إعطاء الأولوية للمناطق الأكثر تضرراً والأكثر كثافة سكانية، مبينة أن الحملة لن تقتصر على إزالة الأنقاض فحسب، بل ستترافق مع أعمال تسوية للتربة في بعض المواقع، ومعالجة الحفر والمطبات الترابية التي تشكّل مصدر إزعاج وخطر على مستخدمي الطرق.
ودعت البلدية المواطنين وأصحاب الورش والمقاولين إلى عدم إلقاء مخلفات البناء والأنقاض عشوائياً بين الأحياء أو على أطراف الشوارع، والالتزام بالتخلص منها في المواقع المخصصة من قبل البلدية، تجنباً لاتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين، وللمساهمة في الحفاظ على نظافة المدينة والحد من انتشار المكاره البيئية، إذ إنّ نجاح هذه الحملات يعتمد بشكل كبير على وعي المجتمع المحلي وتعاونه.
وأكد أن المواطن شريك رئيسي في الحفاظ على البيئة، من خلال الالتزام بعدم رمي المخلفات، والإبلاغ عن أي مواقع تشهد تراكم أنقاض أو نفايات، ليتم التعامل معها ضمن البرنامج المخصص لهذا الغرض.
وتسعى بلدية معان، من خلال هذه الجهود، إلى الارتقاء بمستوى الخدمات المقدّمة للمواطنين وتحسين نوعية الحياة داخل الأحياء السكنية، وترسيخ ثقافة الحفاظ على النظافة والمظهر العام للمدينة، بما ينسجم مع تطلعات أهالي معان في رؤية مدينتهم بمظهر حضاري يليق بتاريخها ومكانتها.
التعليقات