أخبار اليوم - كشف موقع عبري أن عددًا من الحسابات التي نشطت خلال الحرب على قطاع غزة تحت أسماء وشخصيات وهمية من داخل القطاع، واستُخدمت لجمع التبرعات الإنسانية، تبيّن أنها تُدار من نيجيريا وليس من غزة كما ادّعت.
وبحسب المعلومات، ساعد تحديث تقني جديد على منصة تويتر في تتبع المواقع الحقيقية لمشغّلي هذه الحسابات، ما أدى إلى كشف هويتهم وطرق عملهم، بعد أشهر من استغلال صور الضحايا والنازحين لجذب المتبرعين.
وذكر الموقع أن هذه الحسابات نجحت في جمع مبالغ مالية كبيرة من متبرعين عرب وأوروبيين، الأمر الذي أدى إلى ظهور ما وصفه التقرير بـ'أثرياء جدد' استفادوا من التعاطف العالمي مع غزة دون أي علاقة حقيقية بجهود الإغاثة أو الجهات الرسمية المعنية بالمساعدات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تحذيرات متزايدة من الجهات المتخصصة بالأمن الرقمي بضرورة التدقيق في مصادر جمع التبرعات وعدم إرسال الأموال عبر حسابات غير موثقة أو مجهولة، تجنبًا للاستغلال والاحتيال في ظل الأزمات الإنسانية.
أخبار اليوم - كشف موقع عبري أن عددًا من الحسابات التي نشطت خلال الحرب على قطاع غزة تحت أسماء وشخصيات وهمية من داخل القطاع، واستُخدمت لجمع التبرعات الإنسانية، تبيّن أنها تُدار من نيجيريا وليس من غزة كما ادّعت.
وبحسب المعلومات، ساعد تحديث تقني جديد على منصة تويتر في تتبع المواقع الحقيقية لمشغّلي هذه الحسابات، ما أدى إلى كشف هويتهم وطرق عملهم، بعد أشهر من استغلال صور الضحايا والنازحين لجذب المتبرعين.
وذكر الموقع أن هذه الحسابات نجحت في جمع مبالغ مالية كبيرة من متبرعين عرب وأوروبيين، الأمر الذي أدى إلى ظهور ما وصفه التقرير بـ'أثرياء جدد' استفادوا من التعاطف العالمي مع غزة دون أي علاقة حقيقية بجهود الإغاثة أو الجهات الرسمية المعنية بالمساعدات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تحذيرات متزايدة من الجهات المتخصصة بالأمن الرقمي بضرورة التدقيق في مصادر جمع التبرعات وعدم إرسال الأموال عبر حسابات غير موثقة أو مجهولة، تجنبًا للاستغلال والاحتيال في ظل الأزمات الإنسانية.
أخبار اليوم - كشف موقع عبري أن عددًا من الحسابات التي نشطت خلال الحرب على قطاع غزة تحت أسماء وشخصيات وهمية من داخل القطاع، واستُخدمت لجمع التبرعات الإنسانية، تبيّن أنها تُدار من نيجيريا وليس من غزة كما ادّعت.
وبحسب المعلومات، ساعد تحديث تقني جديد على منصة تويتر في تتبع المواقع الحقيقية لمشغّلي هذه الحسابات، ما أدى إلى كشف هويتهم وطرق عملهم، بعد أشهر من استغلال صور الضحايا والنازحين لجذب المتبرعين.
وذكر الموقع أن هذه الحسابات نجحت في جمع مبالغ مالية كبيرة من متبرعين عرب وأوروبيين، الأمر الذي أدى إلى ظهور ما وصفه التقرير بـ'أثرياء جدد' استفادوا من التعاطف العالمي مع غزة دون أي علاقة حقيقية بجهود الإغاثة أو الجهات الرسمية المعنية بالمساعدات.
وتأتي هذه التطورات في ظل تحذيرات متزايدة من الجهات المتخصصة بالأمن الرقمي بضرورة التدقيق في مصادر جمع التبرعات وعدم إرسال الأموال عبر حسابات غير موثقة أو مجهولة، تجنبًا للاستغلال والاحتيال في ظل الأزمات الإنسانية.
التعليقات