(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
مع بداية موسم الشتاء، تبدأ الحيرة حول كيفية تبديل الملابس بين الصيفية والشتوية، وكيفية ترتيبها دون فوضى أو عبء إضافي. ويشير أسلوب الإتيكيت المنزلي إلى مجموعة خطوات بسيطة تساعد على تنظيم الخزانة بطريقة عملية وأنيقة.
توضح خبيرة الإتيكيت رامه العساف أن الخطوة الأولى هي تحديد القطع الضرورية للشتاء واستبعاد القطع غير المستخدمة، حيث يمكن التبرع بالملابس التي لم يتم ارتداؤها خلال موسمين متتاليين. وأضافت أن التخزين يجب أن يتم بعد تنظيف الملابس لضمان الحفاظ عليها ومنع تلفها أثناء فترة عدم الاستخدام.
وتشير العساف إلى أهمية تصنيف الملابس حسب الاستخدام؛ فالقطع الأكثر استعمالًا يُفضَّل وضعها في متناول اليد، بينما توضع القطع الأقل استخدامًا في الرفوف العالية أو الخلفية. كما يساعد ترتيب الملابس حسب الفئة — مثل الجاكيتات، البلايز، الشالات — على إعطاء شكل أنيق للخزانة، ويسهّل اختيار الملابس بشكل أسرع.
وتنصح أيضًا باستخدام روائح خفيفة مثل الورد أو اللافندر داخل الخزانة لمنح الملابس رائحة لطيفة ودائمة دون تأثير قوي أو مزعج.
وفي ختام حديثها، تؤكد العساف أن قواعد الإتيكيت مرنة وتتكيف مع الحياة اليومية، وأن انتقال الملابس بين المواسم فرصة لإعادة تنظيم المساحات وتجديد الشعور بالراحة والاستعداد لموسم شتوي منظم وأنيق.
مع بداية موسم الشتاء، تبدأ الحيرة حول كيفية تبديل الملابس بين الصيفية والشتوية، وكيفية ترتيبها دون فوضى أو عبء إضافي. ويشير أسلوب الإتيكيت المنزلي إلى مجموعة خطوات بسيطة تساعد على تنظيم الخزانة بطريقة عملية وأنيقة.
توضح خبيرة الإتيكيت رامه العساف أن الخطوة الأولى هي تحديد القطع الضرورية للشتاء واستبعاد القطع غير المستخدمة، حيث يمكن التبرع بالملابس التي لم يتم ارتداؤها خلال موسمين متتاليين. وأضافت أن التخزين يجب أن يتم بعد تنظيف الملابس لضمان الحفاظ عليها ومنع تلفها أثناء فترة عدم الاستخدام.
وتشير العساف إلى أهمية تصنيف الملابس حسب الاستخدام؛ فالقطع الأكثر استعمالًا يُفضَّل وضعها في متناول اليد، بينما توضع القطع الأقل استخدامًا في الرفوف العالية أو الخلفية. كما يساعد ترتيب الملابس حسب الفئة — مثل الجاكيتات، البلايز، الشالات — على إعطاء شكل أنيق للخزانة، ويسهّل اختيار الملابس بشكل أسرع.
وتنصح أيضًا باستخدام روائح خفيفة مثل الورد أو اللافندر داخل الخزانة لمنح الملابس رائحة لطيفة ودائمة دون تأثير قوي أو مزعج.
وفي ختام حديثها، تؤكد العساف أن قواعد الإتيكيت مرنة وتتكيف مع الحياة اليومية، وأن انتقال الملابس بين المواسم فرصة لإعادة تنظيم المساحات وتجديد الشعور بالراحة والاستعداد لموسم شتوي منظم وأنيق.
التعليقات