(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
يعطيكم العافية، بخصوص الزيارات الميدانية التي يقوم بها رئيس الوزراء إلى المحافظات والقرى للاطلاع على المشاريع، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، من مدرسة إلى مركز صحي أو مستشفى، فالواقع الميداني مهم، وهذه الزيارات تعطي صورة أوضح عن سير العمل.
لكن اليوم يبرز سؤال مهم: أين دور الوزارات والمؤسسات الحكومية، وأين دور عشرات الآلاف من الموظفين في القطاع العام؟ المطلوب هو تفعيل دور الهيئات والمؤسسات بحيث تقوم كل وزارة بدورها الحقيقي في العمل، والمتابعة، ومراقبة المشاريع، وسرعة إنجازها، دون انتظار زيارة الرئيس لتحريك المشهد أو دفعه إلى الأمام.
من المفترض أن يعمل الوزراء مع كوادرهم ميدانيًا، وأن تكون هناك متابعة متواصلة لأوضاع الوزارات، سواء في التعليم أو الصحة أو باقي القطاعات، بحيث يُنفَّذ كل مشروع وفق خطة واضحة وبرنامج محدد وحوكمة معلنة، دون أن يرتبط التنفيذ بزيارة شخصية لرئيس الوزراء.
عندما تُترك متابعة المشاريع للزيارات الرسمية فقط، ستبقى بعض الملفات معلّقة إلى أن تتم زيارة ميدانية جديدة. لذلك يصبح من الضروري أن تتحرك الوزارات وفق مسؤولياتها، وأن تقوم الجهات الرقابية والتنفيذية بدورها، وأن يعمل الموظفون وفق ما هو مطلوب منهم، كلٌّ حسب اختصاصه.
الهدف في النهاية أن يشعر المواطن بتغيير حقيقي ينعكس على حياته اليومية، سواء في بناء مدرسة، أو تحسين مركز صحي، أو تطوير الخدمات الحكومية، وأن يلمس أثر التحديث الإداري في سرعة الإنجاز وكفاءة التنفيذ عند مراجعته لأي وزارة أو مؤسسة حكومية.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
يعطيكم العافية، بخصوص الزيارات الميدانية التي يقوم بها رئيس الوزراء إلى المحافظات والقرى للاطلاع على المشاريع، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، من مدرسة إلى مركز صحي أو مستشفى، فالواقع الميداني مهم، وهذه الزيارات تعطي صورة أوضح عن سير العمل.
لكن اليوم يبرز سؤال مهم: أين دور الوزارات والمؤسسات الحكومية، وأين دور عشرات الآلاف من الموظفين في القطاع العام؟ المطلوب هو تفعيل دور الهيئات والمؤسسات بحيث تقوم كل وزارة بدورها الحقيقي في العمل، والمتابعة، ومراقبة المشاريع، وسرعة إنجازها، دون انتظار زيارة الرئيس لتحريك المشهد أو دفعه إلى الأمام.
من المفترض أن يعمل الوزراء مع كوادرهم ميدانيًا، وأن تكون هناك متابعة متواصلة لأوضاع الوزارات، سواء في التعليم أو الصحة أو باقي القطاعات، بحيث يُنفَّذ كل مشروع وفق خطة واضحة وبرنامج محدد وحوكمة معلنة، دون أن يرتبط التنفيذ بزيارة شخصية لرئيس الوزراء.
عندما تُترك متابعة المشاريع للزيارات الرسمية فقط، ستبقى بعض الملفات معلّقة إلى أن تتم زيارة ميدانية جديدة. لذلك يصبح من الضروري أن تتحرك الوزارات وفق مسؤولياتها، وأن تقوم الجهات الرقابية والتنفيذية بدورها، وأن يعمل الموظفون وفق ما هو مطلوب منهم، كلٌّ حسب اختصاصه.
الهدف في النهاية أن يشعر المواطن بتغيير حقيقي ينعكس على حياته اليومية، سواء في بناء مدرسة، أو تحسين مركز صحي، أو تطوير الخدمات الحكومية، وأن يلمس أثر التحديث الإداري في سرعة الإنجاز وكفاءة التنفيذ عند مراجعته لأي وزارة أو مؤسسة حكومية.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
يعطيكم العافية، بخصوص الزيارات الميدانية التي يقوم بها رئيس الوزراء إلى المحافظات والقرى للاطلاع على المشاريع، سواء كانت صغيرة أو كبيرة، من مدرسة إلى مركز صحي أو مستشفى، فالواقع الميداني مهم، وهذه الزيارات تعطي صورة أوضح عن سير العمل.
لكن اليوم يبرز سؤال مهم: أين دور الوزارات والمؤسسات الحكومية، وأين دور عشرات الآلاف من الموظفين في القطاع العام؟ المطلوب هو تفعيل دور الهيئات والمؤسسات بحيث تقوم كل وزارة بدورها الحقيقي في العمل، والمتابعة، ومراقبة المشاريع، وسرعة إنجازها، دون انتظار زيارة الرئيس لتحريك المشهد أو دفعه إلى الأمام.
من المفترض أن يعمل الوزراء مع كوادرهم ميدانيًا، وأن تكون هناك متابعة متواصلة لأوضاع الوزارات، سواء في التعليم أو الصحة أو باقي القطاعات، بحيث يُنفَّذ كل مشروع وفق خطة واضحة وبرنامج محدد وحوكمة معلنة، دون أن يرتبط التنفيذ بزيارة شخصية لرئيس الوزراء.
عندما تُترك متابعة المشاريع للزيارات الرسمية فقط، ستبقى بعض الملفات معلّقة إلى أن تتم زيارة ميدانية جديدة. لذلك يصبح من الضروري أن تتحرك الوزارات وفق مسؤولياتها، وأن تقوم الجهات الرقابية والتنفيذية بدورها، وأن يعمل الموظفون وفق ما هو مطلوب منهم، كلٌّ حسب اختصاصه.
الهدف في النهاية أن يشعر المواطن بتغيير حقيقي ينعكس على حياته اليومية، سواء في بناء مدرسة، أو تحسين مركز صحي، أو تطوير الخدمات الحكومية، وأن يلمس أثر التحديث الإداري في سرعة الإنجاز وكفاءة التنفيذ عند مراجعته لأي وزارة أو مؤسسة حكومية.
التعليقات