(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
أكد النائب مصطفى العماوي أن مؤسسات المجتمع المدني وبرامج التمكين لم تنجح في منح الشباب دورهم الحقيقي، رغم كثرة الحديث عن التحديث السياسي والإصلاح، مشيرًا إلى أن ما يجري لا يتعدى إشراكهم شكليًا عبر الأحزاب دون حضور فعلي في صناعة القرار.
وأوضح العماوي أن بناء الدولة سياسيًا واقتصاديًا لا يمكن أن يكتمل دون الشباب، فهم القوة المنتجة والمحرك الأساس في العمل، متسائلًا عن جدوى خطط الإصلاح إذا كانت الفئة التي يفترض أن تنفذها لا تجد لها مكانًا في المؤسسات ولا فرصًا على أرض الواقع.
وبيّن أن الشباب يشعرون بعدم الثقة تجاه العملية السياسية، كون الدور البرلماني بات محصورًا في التشريع والرقابة، فيما تُغيب فرص أوسع لتعزيز النهج الديمقراطي وتطوير آليات المشاركة.
ولفت العماوي إلى أن غياب الاهتمام الحقيقي بدور الشباب كان ليكون أكبر لولا جهود سمو ولي العهد، الذي دفع بقوة نحو تمكينهم وإعادة الاعتبار لمكانتهم، مؤكدًا أن ذلك يستوجب متابعة أوسع وجهدًا يتعدى الشعارات إلى التنفيذ العملي.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
أكد النائب مصطفى العماوي أن مؤسسات المجتمع المدني وبرامج التمكين لم تنجح في منح الشباب دورهم الحقيقي، رغم كثرة الحديث عن التحديث السياسي والإصلاح، مشيرًا إلى أن ما يجري لا يتعدى إشراكهم شكليًا عبر الأحزاب دون حضور فعلي في صناعة القرار.
وأوضح العماوي أن بناء الدولة سياسيًا واقتصاديًا لا يمكن أن يكتمل دون الشباب، فهم القوة المنتجة والمحرك الأساس في العمل، متسائلًا عن جدوى خطط الإصلاح إذا كانت الفئة التي يفترض أن تنفذها لا تجد لها مكانًا في المؤسسات ولا فرصًا على أرض الواقع.
وبيّن أن الشباب يشعرون بعدم الثقة تجاه العملية السياسية، كون الدور البرلماني بات محصورًا في التشريع والرقابة، فيما تُغيب فرص أوسع لتعزيز النهج الديمقراطي وتطوير آليات المشاركة.
ولفت العماوي إلى أن غياب الاهتمام الحقيقي بدور الشباب كان ليكون أكبر لولا جهود سمو ولي العهد، الذي دفع بقوة نحو تمكينهم وإعادة الاعتبار لمكانتهم، مؤكدًا أن ذلك يستوجب متابعة أوسع وجهدًا يتعدى الشعارات إلى التنفيذ العملي.
(أخبار اليوم – سارة الرفاعي)
أكد النائب مصطفى العماوي أن مؤسسات المجتمع المدني وبرامج التمكين لم تنجح في منح الشباب دورهم الحقيقي، رغم كثرة الحديث عن التحديث السياسي والإصلاح، مشيرًا إلى أن ما يجري لا يتعدى إشراكهم شكليًا عبر الأحزاب دون حضور فعلي في صناعة القرار.
وأوضح العماوي أن بناء الدولة سياسيًا واقتصاديًا لا يمكن أن يكتمل دون الشباب، فهم القوة المنتجة والمحرك الأساس في العمل، متسائلًا عن جدوى خطط الإصلاح إذا كانت الفئة التي يفترض أن تنفذها لا تجد لها مكانًا في المؤسسات ولا فرصًا على أرض الواقع.
وبيّن أن الشباب يشعرون بعدم الثقة تجاه العملية السياسية، كون الدور البرلماني بات محصورًا في التشريع والرقابة، فيما تُغيب فرص أوسع لتعزيز النهج الديمقراطي وتطوير آليات المشاركة.
ولفت العماوي إلى أن غياب الاهتمام الحقيقي بدور الشباب كان ليكون أكبر لولا جهود سمو ولي العهد، الذي دفع بقوة نحو تمكينهم وإعادة الاعتبار لمكانتهم، مؤكدًا أن ذلك يستوجب متابعة أوسع وجهدًا يتعدى الشعارات إلى التنفيذ العملي.
التعليقات