(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت المذيعة لما شطارة إن حبّ الخير للآخرين يُعد من أسمى القيم الإنسانية وأحد الركائز الأساسية في بناء مجتمعات قوية ومتعاونة، مؤكدة أن العطاء ومساعدة الآخرين يحققان سعادة داخلية عميقة تفوق أي متعة مادية، ويعززان شعور الرضا والطمأنينة لدى الفرد.
وأوضحت شطارة أن هذه القيمة تسهم في بناء علاقات قائمة على الثقة والمودة، وتقوية الروابط الاجتماعية والأسرية، فضلًا عن دورها في تحقيق التكافل الاجتماعي وتقليل الفجوات بين أفراد المجتمع، مشيرة إلى أن نشر الإيجابية يمنح الناس الأمل والطاقة ويشجعهم على تبادل الخير فيما بينهم.
وبيّنت أن حبّ الخير يمكن التعبير عنه بوسائل متعددة، من بينها العطاء المادي كالتبرع وإطعام المحتاجين وتقديم الملابس، إضافة إلى العطف على الحيوانات ومساعدتها، إلى جانب التطوع بالوقت والجهد، وتقديم الدعم المعنوي والكلمة الطيبة، ومساندة كبار السن والأطفال وكل من يحتاج إلى وقفة إنسانية.
وأكدت شطارة أهمية نقل المعرفة والخبرات للآخرين، وتقديم النصيحة الصادقة، وإماطة الأذى عن الطريق، والابتعاد عن إيذاء الناس قولًا أو فعلًا، معتبرة أن هذه السلوكيات تعكس رقي الفرد وتسهم في بناء مجتمع أخلاقي متوازن.
وشددت على ضرورة تنمية هذه القيمة من خلال التعاطف ووضع النفس مكان الآخرين، والإحساس بمعاناتهم، وغرس حبّ الخير في نفوس الأطفال منذ الصغر، مشيرة إلى أن المبادرة بالخير مسؤولية فردية لا تنتظر توجيهًا من أحد.
وختمت شطارة بالتأكيد على أن القدوة الإيجابية، والابتسامة، والدعم الصادق، والابتعاد عن الحسد والغيرة، تشكل أساسًا لمجتمع صحي يقوم على التنافس الإيجابي، ويعزز ثقافة المحبة والتعاون بين أفراده.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت المذيعة لما شطارة إن حبّ الخير للآخرين يُعد من أسمى القيم الإنسانية وأحد الركائز الأساسية في بناء مجتمعات قوية ومتعاونة، مؤكدة أن العطاء ومساعدة الآخرين يحققان سعادة داخلية عميقة تفوق أي متعة مادية، ويعززان شعور الرضا والطمأنينة لدى الفرد.
وأوضحت شطارة أن هذه القيمة تسهم في بناء علاقات قائمة على الثقة والمودة، وتقوية الروابط الاجتماعية والأسرية، فضلًا عن دورها في تحقيق التكافل الاجتماعي وتقليل الفجوات بين أفراد المجتمع، مشيرة إلى أن نشر الإيجابية يمنح الناس الأمل والطاقة ويشجعهم على تبادل الخير فيما بينهم.
وبيّنت أن حبّ الخير يمكن التعبير عنه بوسائل متعددة، من بينها العطاء المادي كالتبرع وإطعام المحتاجين وتقديم الملابس، إضافة إلى العطف على الحيوانات ومساعدتها، إلى جانب التطوع بالوقت والجهد، وتقديم الدعم المعنوي والكلمة الطيبة، ومساندة كبار السن والأطفال وكل من يحتاج إلى وقفة إنسانية.
وأكدت شطارة أهمية نقل المعرفة والخبرات للآخرين، وتقديم النصيحة الصادقة، وإماطة الأذى عن الطريق، والابتعاد عن إيذاء الناس قولًا أو فعلًا، معتبرة أن هذه السلوكيات تعكس رقي الفرد وتسهم في بناء مجتمع أخلاقي متوازن.
وشددت على ضرورة تنمية هذه القيمة من خلال التعاطف ووضع النفس مكان الآخرين، والإحساس بمعاناتهم، وغرس حبّ الخير في نفوس الأطفال منذ الصغر، مشيرة إلى أن المبادرة بالخير مسؤولية فردية لا تنتظر توجيهًا من أحد.
وختمت شطارة بالتأكيد على أن القدوة الإيجابية، والابتسامة، والدعم الصادق، والابتعاد عن الحسد والغيرة، تشكل أساسًا لمجتمع صحي يقوم على التنافس الإيجابي، ويعزز ثقافة المحبة والتعاون بين أفراده.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت المذيعة لما شطارة إن حبّ الخير للآخرين يُعد من أسمى القيم الإنسانية وأحد الركائز الأساسية في بناء مجتمعات قوية ومتعاونة، مؤكدة أن العطاء ومساعدة الآخرين يحققان سعادة داخلية عميقة تفوق أي متعة مادية، ويعززان شعور الرضا والطمأنينة لدى الفرد.
وأوضحت شطارة أن هذه القيمة تسهم في بناء علاقات قائمة على الثقة والمودة، وتقوية الروابط الاجتماعية والأسرية، فضلًا عن دورها في تحقيق التكافل الاجتماعي وتقليل الفجوات بين أفراد المجتمع، مشيرة إلى أن نشر الإيجابية يمنح الناس الأمل والطاقة ويشجعهم على تبادل الخير فيما بينهم.
وبيّنت أن حبّ الخير يمكن التعبير عنه بوسائل متعددة، من بينها العطاء المادي كالتبرع وإطعام المحتاجين وتقديم الملابس، إضافة إلى العطف على الحيوانات ومساعدتها، إلى جانب التطوع بالوقت والجهد، وتقديم الدعم المعنوي والكلمة الطيبة، ومساندة كبار السن والأطفال وكل من يحتاج إلى وقفة إنسانية.
وأكدت شطارة أهمية نقل المعرفة والخبرات للآخرين، وتقديم النصيحة الصادقة، وإماطة الأذى عن الطريق، والابتعاد عن إيذاء الناس قولًا أو فعلًا، معتبرة أن هذه السلوكيات تعكس رقي الفرد وتسهم في بناء مجتمع أخلاقي متوازن.
وشددت على ضرورة تنمية هذه القيمة من خلال التعاطف ووضع النفس مكان الآخرين، والإحساس بمعاناتهم، وغرس حبّ الخير في نفوس الأطفال منذ الصغر، مشيرة إلى أن المبادرة بالخير مسؤولية فردية لا تنتظر توجيهًا من أحد.
وختمت شطارة بالتأكيد على أن القدوة الإيجابية، والابتسامة، والدعم الصادق، والابتعاد عن الحسد والغيرة، تشكل أساسًا لمجتمع صحي يقوم على التنافس الإيجابي، ويعزز ثقافة المحبة والتعاون بين أفراده.
التعليقات