أخبار اليوم – تالا الفقيه
قال المهندس يزن بني خلف، المختص بالسلامة العامة، إن المكيف يُعد من أنسب وأأمن وسائل التدفئة، كونه لا يعتمد على الاحتراق ولا ينتج عنه غازات سامة أو استهلاك للأكسجين، ما يجعله خيارًا مفضلًا للتدفئة المنزلية، شريطة الالتزام بجملة من إجراءات السلامة.
وأضاف بني خلف أن استخدام المكيف يتطلب التأكد الدائم من سلامة التمديدات الكهربائية، واتخاذ إجراء فوري في حال ملاحظة أي خلل، مع ضرورة عدم تحميل الشبكة الكهربائية فوق طاقتها، إلى جانب إجراء صيانة دورية للمكيف وتنظيف الفلاتر لضمان كفاءته وسلامته أثناء التشغيل.
وبيّن أن هناك إرشادات عامة تنطبق على جميع وسائل التدفئة، أبرزها عدم النوم مطلقًا أثناء تشغيل أي وسيلة تدفئة تعتمد على الاحتراق، لما يصدر عنها من غاز أول أكسيد الكربون الذي قد يؤدي إلى حالات وفاة لا قدر الله، مشددًا على أهمية التهوية وفتح نافذة جزئيًا عند استخدام هذه الوسائل.
وأوضح بني خلف ضرورة فحص المدافئ والمداخن بشكل دوري، وإطفاء وسيلة التدفئة فور الشعور بأعراض مثل الصداع أو الدوخة أو الغثيان أو النعاس غير الطبيعي، مع مغادرة المكان مباشرة، كونها مؤشرات على استنشاق غاز أول أكسيد الكربون.
وأشار إلى أن تركيب كاشف أول أكسيد الكربون يُعد من الحلول الفعالة والبسيطة التي قد تنقذ حياة عائلة كاملة، نظرًا لدوره في التنبيه المبكر لوجود أي مخاطر داخل المكان.
وأكد بني خلف أهمية إبعاد وسائل التدفئة عن الستائر والأثاث والبطانيات والملابس، وعدم استخدامها لتجفيف الملابس لما قد يسببه ذلك من حرائق، إضافة إلى عدم ترك الأطفال أو كبار السن دون مراقبة بالقرب منها، وضرورة إطفاء جميع وسائل التدفئة عند مغادرة المنزل ولو لفترة قصيرة.
وختم بالتأكيد على أن السلامة مسؤولية جماعية، وأن نشر الوعي والالتزام بالإرشادات قد يكون سببًا مباشرًا في إنقاذ الأرواح، داعيًا الجميع إلى توخي الحيطة والحذر خلال فصل الشتاء.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
قال المهندس يزن بني خلف، المختص بالسلامة العامة، إن المكيف يُعد من أنسب وأأمن وسائل التدفئة، كونه لا يعتمد على الاحتراق ولا ينتج عنه غازات سامة أو استهلاك للأكسجين، ما يجعله خيارًا مفضلًا للتدفئة المنزلية، شريطة الالتزام بجملة من إجراءات السلامة.
وأضاف بني خلف أن استخدام المكيف يتطلب التأكد الدائم من سلامة التمديدات الكهربائية، واتخاذ إجراء فوري في حال ملاحظة أي خلل، مع ضرورة عدم تحميل الشبكة الكهربائية فوق طاقتها، إلى جانب إجراء صيانة دورية للمكيف وتنظيف الفلاتر لضمان كفاءته وسلامته أثناء التشغيل.
وبيّن أن هناك إرشادات عامة تنطبق على جميع وسائل التدفئة، أبرزها عدم النوم مطلقًا أثناء تشغيل أي وسيلة تدفئة تعتمد على الاحتراق، لما يصدر عنها من غاز أول أكسيد الكربون الذي قد يؤدي إلى حالات وفاة لا قدر الله، مشددًا على أهمية التهوية وفتح نافذة جزئيًا عند استخدام هذه الوسائل.
وأوضح بني خلف ضرورة فحص المدافئ والمداخن بشكل دوري، وإطفاء وسيلة التدفئة فور الشعور بأعراض مثل الصداع أو الدوخة أو الغثيان أو النعاس غير الطبيعي، مع مغادرة المكان مباشرة، كونها مؤشرات على استنشاق غاز أول أكسيد الكربون.
وأشار إلى أن تركيب كاشف أول أكسيد الكربون يُعد من الحلول الفعالة والبسيطة التي قد تنقذ حياة عائلة كاملة، نظرًا لدوره في التنبيه المبكر لوجود أي مخاطر داخل المكان.
وأكد بني خلف أهمية إبعاد وسائل التدفئة عن الستائر والأثاث والبطانيات والملابس، وعدم استخدامها لتجفيف الملابس لما قد يسببه ذلك من حرائق، إضافة إلى عدم ترك الأطفال أو كبار السن دون مراقبة بالقرب منها، وضرورة إطفاء جميع وسائل التدفئة عند مغادرة المنزل ولو لفترة قصيرة.
وختم بالتأكيد على أن السلامة مسؤولية جماعية، وأن نشر الوعي والالتزام بالإرشادات قد يكون سببًا مباشرًا في إنقاذ الأرواح، داعيًا الجميع إلى توخي الحيطة والحذر خلال فصل الشتاء.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
قال المهندس يزن بني خلف، المختص بالسلامة العامة، إن المكيف يُعد من أنسب وأأمن وسائل التدفئة، كونه لا يعتمد على الاحتراق ولا ينتج عنه غازات سامة أو استهلاك للأكسجين، ما يجعله خيارًا مفضلًا للتدفئة المنزلية، شريطة الالتزام بجملة من إجراءات السلامة.
وأضاف بني خلف أن استخدام المكيف يتطلب التأكد الدائم من سلامة التمديدات الكهربائية، واتخاذ إجراء فوري في حال ملاحظة أي خلل، مع ضرورة عدم تحميل الشبكة الكهربائية فوق طاقتها، إلى جانب إجراء صيانة دورية للمكيف وتنظيف الفلاتر لضمان كفاءته وسلامته أثناء التشغيل.
وبيّن أن هناك إرشادات عامة تنطبق على جميع وسائل التدفئة، أبرزها عدم النوم مطلقًا أثناء تشغيل أي وسيلة تدفئة تعتمد على الاحتراق، لما يصدر عنها من غاز أول أكسيد الكربون الذي قد يؤدي إلى حالات وفاة لا قدر الله، مشددًا على أهمية التهوية وفتح نافذة جزئيًا عند استخدام هذه الوسائل.
وأوضح بني خلف ضرورة فحص المدافئ والمداخن بشكل دوري، وإطفاء وسيلة التدفئة فور الشعور بأعراض مثل الصداع أو الدوخة أو الغثيان أو النعاس غير الطبيعي، مع مغادرة المكان مباشرة، كونها مؤشرات على استنشاق غاز أول أكسيد الكربون.
وأشار إلى أن تركيب كاشف أول أكسيد الكربون يُعد من الحلول الفعالة والبسيطة التي قد تنقذ حياة عائلة كاملة، نظرًا لدوره في التنبيه المبكر لوجود أي مخاطر داخل المكان.
وأكد بني خلف أهمية إبعاد وسائل التدفئة عن الستائر والأثاث والبطانيات والملابس، وعدم استخدامها لتجفيف الملابس لما قد يسببه ذلك من حرائق، إضافة إلى عدم ترك الأطفال أو كبار السن دون مراقبة بالقرب منها، وضرورة إطفاء جميع وسائل التدفئة عند مغادرة المنزل ولو لفترة قصيرة.
وختم بالتأكيد على أن السلامة مسؤولية جماعية، وأن نشر الوعي والالتزام بالإرشادات قد يكون سببًا مباشرًا في إنقاذ الأرواح، داعيًا الجميع إلى توخي الحيطة والحذر خلال فصل الشتاء.
التعليقات