(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت نجلاء نيروخ، صاحبة مشروع الحلويات البيتية «كشك الفقراء»، إن مشروعها انطلق كفكرة صغيرة من المنزل، معتمدًا على إعداد حلويات تراثية قديمة كانت تُقدَّم في المناسبات سابقًا، مشيرة إلى أن المشروع ما يزال في بداياته ولم يحظَ بعد بالانتشار الواسع.
وأوضحت نيروخ أن فكرة إدخال البوملي مع الرمان جاءت بمبادرة من ابنتها، تزامنًا مع موسم توفر هذين الصنفين، لافتة إلى أن الجمع بينهما كان فكرة غير مألوفة، ما شجعها على تقديمهما في كاسات واختيار موقع في وسط البلد مقابل بكداش لعرض المنتج مباشرة للجمهور.
وبيّنت أن الإقبال من المواطنين كان لافتًا ومشجعًا، الأمر الذي دفعها إلى توسيع نطاق المنتجات بإضافة حلويات بسيطة أخرى مثل الجيلو، وكريم الكراميل، ودانة الشوكولاتة، مؤكدة أن الإقبال عليها كان كبيرًا، خاصة لكونها منتجات بيتية تُحضَّر بعناية ونظافة.
وأشارت إلى أن موسم البوملي والرمان محدود، إلا أنها تخطط لتطوير أفكار جديدة مع تغيّر المواسم، بما ينسجم مع ذائقة الناس ويعزز استمرارية المشروع، معربة عن أملها في أن يصل مشروعها إلى شريحة أوسع من المجتمع وأن يحظى بالدعم والتعريف الكافي.
وختمت نيروخ حديثها بتوجيه الشكر لوكالة أخبار اليوم، مثمّنة دورها في إيصال صوت المشاريع الصغيرة إلى الجمهور، ومؤكدة أن دعم الناس ومتابعتهم يشكّل الدافع الأكبر لاستمرارها وتطوير مشروعها.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت نجلاء نيروخ، صاحبة مشروع الحلويات البيتية «كشك الفقراء»، إن مشروعها انطلق كفكرة صغيرة من المنزل، معتمدًا على إعداد حلويات تراثية قديمة كانت تُقدَّم في المناسبات سابقًا، مشيرة إلى أن المشروع ما يزال في بداياته ولم يحظَ بعد بالانتشار الواسع.
وأوضحت نيروخ أن فكرة إدخال البوملي مع الرمان جاءت بمبادرة من ابنتها، تزامنًا مع موسم توفر هذين الصنفين، لافتة إلى أن الجمع بينهما كان فكرة غير مألوفة، ما شجعها على تقديمهما في كاسات واختيار موقع في وسط البلد مقابل بكداش لعرض المنتج مباشرة للجمهور.
وبيّنت أن الإقبال من المواطنين كان لافتًا ومشجعًا، الأمر الذي دفعها إلى توسيع نطاق المنتجات بإضافة حلويات بسيطة أخرى مثل الجيلو، وكريم الكراميل، ودانة الشوكولاتة، مؤكدة أن الإقبال عليها كان كبيرًا، خاصة لكونها منتجات بيتية تُحضَّر بعناية ونظافة.
وأشارت إلى أن موسم البوملي والرمان محدود، إلا أنها تخطط لتطوير أفكار جديدة مع تغيّر المواسم، بما ينسجم مع ذائقة الناس ويعزز استمرارية المشروع، معربة عن أملها في أن يصل مشروعها إلى شريحة أوسع من المجتمع وأن يحظى بالدعم والتعريف الكافي.
وختمت نيروخ حديثها بتوجيه الشكر لوكالة أخبار اليوم، مثمّنة دورها في إيصال صوت المشاريع الصغيرة إلى الجمهور، ومؤكدة أن دعم الناس ومتابعتهم يشكّل الدافع الأكبر لاستمرارها وتطوير مشروعها.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قالت نجلاء نيروخ، صاحبة مشروع الحلويات البيتية «كشك الفقراء»، إن مشروعها انطلق كفكرة صغيرة من المنزل، معتمدًا على إعداد حلويات تراثية قديمة كانت تُقدَّم في المناسبات سابقًا، مشيرة إلى أن المشروع ما يزال في بداياته ولم يحظَ بعد بالانتشار الواسع.
وأوضحت نيروخ أن فكرة إدخال البوملي مع الرمان جاءت بمبادرة من ابنتها، تزامنًا مع موسم توفر هذين الصنفين، لافتة إلى أن الجمع بينهما كان فكرة غير مألوفة، ما شجعها على تقديمهما في كاسات واختيار موقع في وسط البلد مقابل بكداش لعرض المنتج مباشرة للجمهور.
وبيّنت أن الإقبال من المواطنين كان لافتًا ومشجعًا، الأمر الذي دفعها إلى توسيع نطاق المنتجات بإضافة حلويات بسيطة أخرى مثل الجيلو، وكريم الكراميل، ودانة الشوكولاتة، مؤكدة أن الإقبال عليها كان كبيرًا، خاصة لكونها منتجات بيتية تُحضَّر بعناية ونظافة.
وأشارت إلى أن موسم البوملي والرمان محدود، إلا أنها تخطط لتطوير أفكار جديدة مع تغيّر المواسم، بما ينسجم مع ذائقة الناس ويعزز استمرارية المشروع، معربة عن أملها في أن يصل مشروعها إلى شريحة أوسع من المجتمع وأن يحظى بالدعم والتعريف الكافي.
وختمت نيروخ حديثها بتوجيه الشكر لوكالة أخبار اليوم، مثمّنة دورها في إيصال صوت المشاريع الصغيرة إلى الجمهور، ومؤكدة أن دعم الناس ومتابعتهم يشكّل الدافع الأكبر لاستمرارها وتطوير مشروعها.
التعليقات