(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
حذّرت أخصائية التغذية بيان هياجنه من الآثار الصحية غير المباشرة للمشروبات الغازية على الجسم، مؤكدة أن خطورتها لا تقتصر على محتواها من السكر أو تأثيرها على التركيز والكبد، بل تمتد لتؤثر بشكل مباشر على الكتلة العظمية مع الاستهلاك المتكرر.
وأوضحت هياجنه أن المشروبات الغازية تحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون، وهو موجود أيضًا في المياه الغازية سواء كانت سادة أو منكّهة أو مدعّمة بالفيتامينات، مشيرة إلى أن دخول هذا الغاز إلى الجسم يؤدي إلى تغيير حموضة الدم، أي الرقم الهيدروجيني، وهو رقم شديد الحساسية يجب أن يبقى ضمن مستوى ثابت للحفاظ على توازن وظائف الجسم.
وبيّنت أن الجسم يعمل تلقائيًا على إعادة توازن هذا الرقم، ويستخدم في ذلك الكالسيوم بوصفه المعدن الأساسي القادر على معادلة حموضة الدم، ما يؤدي إلى سحب الكالسيوم من العظام وضخه في الدم، ومع التكرار المستمر لاستهلاك المشروبات الغازية تبدأ مخازن الكالسيوم في العظام بالنفاد.
وأكدت أن هذا الاستنزاف المتكرر للكالسيوم قد يقود مع الوقت إلى ضعف الكتلة العظمية وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام، لافتة إلى أن الأثر التراكمي لكل كأس من المشروبات الغازية يُعد عاملًا صامتًا في تآكل العظام دون أن يشعر به الإنسان في المراحل الأولى.
ودعت هياجنه إلى التقليل قدر الإمكان من استهلاك المشروبات الغازية بمختلف أنواعها، والحرص على تعزيز مصادر الكالسيوم في النظام الغذائي، مشددة على أن شرب المياه العادية يبقى الخيار الأفضل والأكثر أمانًا للحفاظ على صحة الجسم والعظام.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
حذّرت أخصائية التغذية بيان هياجنه من الآثار الصحية غير المباشرة للمشروبات الغازية على الجسم، مؤكدة أن خطورتها لا تقتصر على محتواها من السكر أو تأثيرها على التركيز والكبد، بل تمتد لتؤثر بشكل مباشر على الكتلة العظمية مع الاستهلاك المتكرر.
وأوضحت هياجنه أن المشروبات الغازية تحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون، وهو موجود أيضًا في المياه الغازية سواء كانت سادة أو منكّهة أو مدعّمة بالفيتامينات، مشيرة إلى أن دخول هذا الغاز إلى الجسم يؤدي إلى تغيير حموضة الدم، أي الرقم الهيدروجيني، وهو رقم شديد الحساسية يجب أن يبقى ضمن مستوى ثابت للحفاظ على توازن وظائف الجسم.
وبيّنت أن الجسم يعمل تلقائيًا على إعادة توازن هذا الرقم، ويستخدم في ذلك الكالسيوم بوصفه المعدن الأساسي القادر على معادلة حموضة الدم، ما يؤدي إلى سحب الكالسيوم من العظام وضخه في الدم، ومع التكرار المستمر لاستهلاك المشروبات الغازية تبدأ مخازن الكالسيوم في العظام بالنفاد.
وأكدت أن هذا الاستنزاف المتكرر للكالسيوم قد يقود مع الوقت إلى ضعف الكتلة العظمية وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام، لافتة إلى أن الأثر التراكمي لكل كأس من المشروبات الغازية يُعد عاملًا صامتًا في تآكل العظام دون أن يشعر به الإنسان في المراحل الأولى.
ودعت هياجنه إلى التقليل قدر الإمكان من استهلاك المشروبات الغازية بمختلف أنواعها، والحرص على تعزيز مصادر الكالسيوم في النظام الغذائي، مشددة على أن شرب المياه العادية يبقى الخيار الأفضل والأكثر أمانًا للحفاظ على صحة الجسم والعظام.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
حذّرت أخصائية التغذية بيان هياجنه من الآثار الصحية غير المباشرة للمشروبات الغازية على الجسم، مؤكدة أن خطورتها لا تقتصر على محتواها من السكر أو تأثيرها على التركيز والكبد، بل تمتد لتؤثر بشكل مباشر على الكتلة العظمية مع الاستهلاك المتكرر.
وأوضحت هياجنه أن المشروبات الغازية تحتوي على غاز ثاني أكسيد الكربون، وهو موجود أيضًا في المياه الغازية سواء كانت سادة أو منكّهة أو مدعّمة بالفيتامينات، مشيرة إلى أن دخول هذا الغاز إلى الجسم يؤدي إلى تغيير حموضة الدم، أي الرقم الهيدروجيني، وهو رقم شديد الحساسية يجب أن يبقى ضمن مستوى ثابت للحفاظ على توازن وظائف الجسم.
وبيّنت أن الجسم يعمل تلقائيًا على إعادة توازن هذا الرقم، ويستخدم في ذلك الكالسيوم بوصفه المعدن الأساسي القادر على معادلة حموضة الدم، ما يؤدي إلى سحب الكالسيوم من العظام وضخه في الدم، ومع التكرار المستمر لاستهلاك المشروبات الغازية تبدأ مخازن الكالسيوم في العظام بالنفاد.
وأكدت أن هذا الاستنزاف المتكرر للكالسيوم قد يقود مع الوقت إلى ضعف الكتلة العظمية وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام، لافتة إلى أن الأثر التراكمي لكل كأس من المشروبات الغازية يُعد عاملًا صامتًا في تآكل العظام دون أن يشعر به الإنسان في المراحل الأولى.
ودعت هياجنه إلى التقليل قدر الإمكان من استهلاك المشروبات الغازية بمختلف أنواعها، والحرص على تعزيز مصادر الكالسيوم في النظام الغذائي، مشددة على أن شرب المياه العادية يبقى الخيار الأفضل والأكثر أمانًا للحفاظ على صحة الجسم والعظام.
التعليقات