أخبار اليوم - أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إجمالي المساهمات المسجلة لعملياتها خلال عام 2025 بلغ نحو 115 مليون دولار أمريكي، وفي هذا السياق، أعربت المفوضية عن امتنانها للدعم الحيوي الذي قدمه المانحون، خصيصاً أولئك الذين ساهموا بتقديم أموال غير مخصصة أو مخصصة بشكل مبدئي، مما عزز مرونة برامجها واستجابتها.
وعلى الصعيد الميداني، كثفت المفوضية جهودها خلال شهر تشرين الثاني الماضي،حيث أجرت مقابلات مع أكثر من 22 ألف لاجئ، تنوعت بين المقابلات الحضورية وعن بُعد، وتهدف هذه الخطوة إلى ضمان حيازة اللاجئين لوثائق سليمة ومحدثة، تمكنهم من الوصول إلى الخدمات الأساسية والدعم الحيوي كالتعليم والرعاية الصحية.
كما شددت المفوضية على أن عمليات التسجيل والتوثيق التي تقوم بها تعد ركيزة أساسية لإرشاد عمليات التخطيط وتقديم المساعدات الإنسانية من قبل مختلف الجهات الفاعلة في الاستجابة للأزمة.
وفي ذات الشهر، قدمت المفوضية بالتعاون مع شركائها الدعم والمشورة القانونية، بالإضافة إلى المساعدات النقدية العاجلة لأكثر من ألفي لاجئ ممن واجهوا مخاطر مست سلامتهم ورفاههم، بما في ذلك الأفراد الذين تعرضوا للعنف، والأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم أو الذين تم إرسالهم للعمل.
وفي إطار الاستجابة الإنسانية المستمرة، وزعت المفوضية في تشرين الثاني الماضي، نحو 2.6 مليون دولار أمريكي كمساعدات مخصصة لتلبية الاحتياجات الأساسية، حيث استفادت منها نحو 16 ألف عائلة في المجتمعات المضيفة، مما يسهم في تخفيف الأعباء المعيشية عنها.
أما في القطاع الصحي، فقد سهّلت المفوضية إحالة 613 لاجئا من مخيمي الأزرق والزعتري لتلقي الرعاية الصحية الأساسية والمنقذة للحياة، مثل غسيل الكلى والرعاية الطارئة للأمهات وحديثي الولادة، وذلك من خلال مرافق الرعاية الصحية العامة التابعة لها والموجودة خارج المخيمات.
أخبار اليوم - أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إجمالي المساهمات المسجلة لعملياتها خلال عام 2025 بلغ نحو 115 مليون دولار أمريكي، وفي هذا السياق، أعربت المفوضية عن امتنانها للدعم الحيوي الذي قدمه المانحون، خصيصاً أولئك الذين ساهموا بتقديم أموال غير مخصصة أو مخصصة بشكل مبدئي، مما عزز مرونة برامجها واستجابتها.
وعلى الصعيد الميداني، كثفت المفوضية جهودها خلال شهر تشرين الثاني الماضي،حيث أجرت مقابلات مع أكثر من 22 ألف لاجئ، تنوعت بين المقابلات الحضورية وعن بُعد، وتهدف هذه الخطوة إلى ضمان حيازة اللاجئين لوثائق سليمة ومحدثة، تمكنهم من الوصول إلى الخدمات الأساسية والدعم الحيوي كالتعليم والرعاية الصحية.
كما شددت المفوضية على أن عمليات التسجيل والتوثيق التي تقوم بها تعد ركيزة أساسية لإرشاد عمليات التخطيط وتقديم المساعدات الإنسانية من قبل مختلف الجهات الفاعلة في الاستجابة للأزمة.
وفي ذات الشهر، قدمت المفوضية بالتعاون مع شركائها الدعم والمشورة القانونية، بالإضافة إلى المساعدات النقدية العاجلة لأكثر من ألفي لاجئ ممن واجهوا مخاطر مست سلامتهم ورفاههم، بما في ذلك الأفراد الذين تعرضوا للعنف، والأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم أو الذين تم إرسالهم للعمل.
وفي إطار الاستجابة الإنسانية المستمرة، وزعت المفوضية في تشرين الثاني الماضي، نحو 2.6 مليون دولار أمريكي كمساعدات مخصصة لتلبية الاحتياجات الأساسية، حيث استفادت منها نحو 16 ألف عائلة في المجتمعات المضيفة، مما يسهم في تخفيف الأعباء المعيشية عنها.
أما في القطاع الصحي، فقد سهّلت المفوضية إحالة 613 لاجئا من مخيمي الأزرق والزعتري لتلقي الرعاية الصحية الأساسية والمنقذة للحياة، مثل غسيل الكلى والرعاية الطارئة للأمهات وحديثي الولادة، وذلك من خلال مرافق الرعاية الصحية العامة التابعة لها والموجودة خارج المخيمات.
أخبار اليوم - أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن إجمالي المساهمات المسجلة لعملياتها خلال عام 2025 بلغ نحو 115 مليون دولار أمريكي، وفي هذا السياق، أعربت المفوضية عن امتنانها للدعم الحيوي الذي قدمه المانحون، خصيصاً أولئك الذين ساهموا بتقديم أموال غير مخصصة أو مخصصة بشكل مبدئي، مما عزز مرونة برامجها واستجابتها.
وعلى الصعيد الميداني، كثفت المفوضية جهودها خلال شهر تشرين الثاني الماضي،حيث أجرت مقابلات مع أكثر من 22 ألف لاجئ، تنوعت بين المقابلات الحضورية وعن بُعد، وتهدف هذه الخطوة إلى ضمان حيازة اللاجئين لوثائق سليمة ومحدثة، تمكنهم من الوصول إلى الخدمات الأساسية والدعم الحيوي كالتعليم والرعاية الصحية.
كما شددت المفوضية على أن عمليات التسجيل والتوثيق التي تقوم بها تعد ركيزة أساسية لإرشاد عمليات التخطيط وتقديم المساعدات الإنسانية من قبل مختلف الجهات الفاعلة في الاستجابة للأزمة.
وفي ذات الشهر، قدمت المفوضية بالتعاون مع شركائها الدعم والمشورة القانونية، بالإضافة إلى المساعدات النقدية العاجلة لأكثر من ألفي لاجئ ممن واجهوا مخاطر مست سلامتهم ورفاههم، بما في ذلك الأفراد الذين تعرضوا للعنف، والأطفال الذين انفصلوا عن عائلاتهم أو الذين تم إرسالهم للعمل.
وفي إطار الاستجابة الإنسانية المستمرة، وزعت المفوضية في تشرين الثاني الماضي، نحو 2.6 مليون دولار أمريكي كمساعدات مخصصة لتلبية الاحتياجات الأساسية، حيث استفادت منها نحو 16 ألف عائلة في المجتمعات المضيفة، مما يسهم في تخفيف الأعباء المعيشية عنها.
أما في القطاع الصحي، فقد سهّلت المفوضية إحالة 613 لاجئا من مخيمي الأزرق والزعتري لتلقي الرعاية الصحية الأساسية والمنقذة للحياة، مثل غسيل الكلى والرعاية الطارئة للأمهات وحديثي الولادة، وذلك من خلال مرافق الرعاية الصحية العامة التابعة لها والموجودة خارج المخيمات.
التعليقات