(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال الصحفي الرياضي عوني فريج إن المنتخب الوطني الأردني يقف اليوم على أعتاب مباراة مفصلية في نهائي بطولة كأس العرب، حين يواجه يوم الخميس المقبل المنتخب المغربي، في مواجهة تجمع بين الطموح الأردني والعراقة الكروية المغربية، وسط ترقّب عربي واسع للمباراة المرتقبة.
وأوضح فريج أن المنتخب المغربي يُعد من أبرز مدارس الكرة العربية، لما يتمتع به من تاريخ طويل وخبرة دولية واسعة، ظهرت بوضوح في مشاركاته العالمية، وآخرها الإنجاز التاريخي في كأس العالم في قطر، حيث قدّم مستويات فنية راقية وأثبت حضوره بين كبار المنتخبات.
وفي المقابل، أشار إلى أن منتخب النشامى يدخل المباراة بروح معنوية عالية وأداء فني متصاعد، جعل عدداً كبيراً من المراقبين في الدوحة يرشحونه بقوة للمنافسة على لقب البطولة، خاصة مع التطور الواضح في المستوى من مباراة إلى أخرى، والروح القتالية العالية التي ميّزت اللاعبين، وأهلتهم لتجاوز منتخبات قوية، كان آخرها المنتخب السعودي، حامل اللقب السابق وصاحب الخبرة الطويلة في البطولات الإقليمية والدولية.
وبيّن فريج أن المدير الفني لمنتخب النشامى، المغربي جمال السلامي، يدرك جيداً أهمية هذه المواجهة بحكم معرفته العميقة بالكرة المغربية وخبرته التدريبية، وهو ما ينعكس في التحضير الفني والتكتيكي للمباراة، بهدف تحقيق حلم الجماهير الأردنية بالعودة إلى عمّان متوّجين بكأس البطولة.
وأكد أن الفوز في النهائي يتطلب انضباطاً تكتيكياً عالياً، وتنفيذاً دقيقاً للجمل والخطط الفنية التي سيعتمدها الجهاز الفني، إلى جانب الحفاظ على الروح القتالية التي تُعد من أبرز نقاط قوة المنتخب الأردني مقارنة بغيره من المنتخبات المشاركة.
وختم فريج بالتأكيد على أن منتخب النشامى قدّم عروضاً لافتة أبهرت المتابعين في قطر وفي مختلف الدول العربية، معرباً عن أمنياته بالتوفيق للمنتخب الوطني في هذه الأمسية الكروية المنتظرة، التي يعلّق عليها الأردنيون آمالاً كبيرة مساء الخميس المقبل.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال الصحفي الرياضي عوني فريج إن المنتخب الوطني الأردني يقف اليوم على أعتاب مباراة مفصلية في نهائي بطولة كأس العرب، حين يواجه يوم الخميس المقبل المنتخب المغربي، في مواجهة تجمع بين الطموح الأردني والعراقة الكروية المغربية، وسط ترقّب عربي واسع للمباراة المرتقبة.
وأوضح فريج أن المنتخب المغربي يُعد من أبرز مدارس الكرة العربية، لما يتمتع به من تاريخ طويل وخبرة دولية واسعة، ظهرت بوضوح في مشاركاته العالمية، وآخرها الإنجاز التاريخي في كأس العالم في قطر، حيث قدّم مستويات فنية راقية وأثبت حضوره بين كبار المنتخبات.
وفي المقابل، أشار إلى أن منتخب النشامى يدخل المباراة بروح معنوية عالية وأداء فني متصاعد، جعل عدداً كبيراً من المراقبين في الدوحة يرشحونه بقوة للمنافسة على لقب البطولة، خاصة مع التطور الواضح في المستوى من مباراة إلى أخرى، والروح القتالية العالية التي ميّزت اللاعبين، وأهلتهم لتجاوز منتخبات قوية، كان آخرها المنتخب السعودي، حامل اللقب السابق وصاحب الخبرة الطويلة في البطولات الإقليمية والدولية.
وبيّن فريج أن المدير الفني لمنتخب النشامى، المغربي جمال السلامي، يدرك جيداً أهمية هذه المواجهة بحكم معرفته العميقة بالكرة المغربية وخبرته التدريبية، وهو ما ينعكس في التحضير الفني والتكتيكي للمباراة، بهدف تحقيق حلم الجماهير الأردنية بالعودة إلى عمّان متوّجين بكأس البطولة.
وأكد أن الفوز في النهائي يتطلب انضباطاً تكتيكياً عالياً، وتنفيذاً دقيقاً للجمل والخطط الفنية التي سيعتمدها الجهاز الفني، إلى جانب الحفاظ على الروح القتالية التي تُعد من أبرز نقاط قوة المنتخب الأردني مقارنة بغيره من المنتخبات المشاركة.
وختم فريج بالتأكيد على أن منتخب النشامى قدّم عروضاً لافتة أبهرت المتابعين في قطر وفي مختلف الدول العربية، معرباً عن أمنياته بالتوفيق للمنتخب الوطني في هذه الأمسية الكروية المنتظرة، التي يعلّق عليها الأردنيون آمالاً كبيرة مساء الخميس المقبل.
(أخبار اليوم – ساره الرفاعي)
قال الصحفي الرياضي عوني فريج إن المنتخب الوطني الأردني يقف اليوم على أعتاب مباراة مفصلية في نهائي بطولة كأس العرب، حين يواجه يوم الخميس المقبل المنتخب المغربي، في مواجهة تجمع بين الطموح الأردني والعراقة الكروية المغربية، وسط ترقّب عربي واسع للمباراة المرتقبة.
وأوضح فريج أن المنتخب المغربي يُعد من أبرز مدارس الكرة العربية، لما يتمتع به من تاريخ طويل وخبرة دولية واسعة، ظهرت بوضوح في مشاركاته العالمية، وآخرها الإنجاز التاريخي في كأس العالم في قطر، حيث قدّم مستويات فنية راقية وأثبت حضوره بين كبار المنتخبات.
وفي المقابل، أشار إلى أن منتخب النشامى يدخل المباراة بروح معنوية عالية وأداء فني متصاعد، جعل عدداً كبيراً من المراقبين في الدوحة يرشحونه بقوة للمنافسة على لقب البطولة، خاصة مع التطور الواضح في المستوى من مباراة إلى أخرى، والروح القتالية العالية التي ميّزت اللاعبين، وأهلتهم لتجاوز منتخبات قوية، كان آخرها المنتخب السعودي، حامل اللقب السابق وصاحب الخبرة الطويلة في البطولات الإقليمية والدولية.
وبيّن فريج أن المدير الفني لمنتخب النشامى، المغربي جمال السلامي، يدرك جيداً أهمية هذه المواجهة بحكم معرفته العميقة بالكرة المغربية وخبرته التدريبية، وهو ما ينعكس في التحضير الفني والتكتيكي للمباراة، بهدف تحقيق حلم الجماهير الأردنية بالعودة إلى عمّان متوّجين بكأس البطولة.
وأكد أن الفوز في النهائي يتطلب انضباطاً تكتيكياً عالياً، وتنفيذاً دقيقاً للجمل والخطط الفنية التي سيعتمدها الجهاز الفني، إلى جانب الحفاظ على الروح القتالية التي تُعد من أبرز نقاط قوة المنتخب الأردني مقارنة بغيره من المنتخبات المشاركة.
وختم فريج بالتأكيد على أن منتخب النشامى قدّم عروضاً لافتة أبهرت المتابعين في قطر وفي مختلف الدول العربية، معرباً عن أمنياته بالتوفيق للمنتخب الوطني في هذه الأمسية الكروية المنتظرة، التي يعلّق عليها الأردنيون آمالاً كبيرة مساء الخميس المقبل.
التعليقات