أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال معتز العقايلة، مسؤول الأندية الطلابية في جامعة الحسين بن طلال وعضو مجلس الجامعة ممثلاً عن الطلبة، إن الحديث عن المبادرات الشبابية والوطنية داخل الجامعات الأردنية حديث عن رسالة عميقة وليست فكرة عابرة، رسالة تؤكد أن هذا الوطن بخير ما دام شبابه حاضرًا، واعيًا، ومسؤولًا، وقادرًا على الفعل لا الاكتفاء بالكلام.
وأوضح العقايلة أن الجامعات لا تقتصر على المحاضرات والكتب في بناء الانتماء الحقيقي، بل تشكل مساحة حقيقية لترجمة حب الوطن إلى سلوك وممارسة، حيث تتحول كل مبادرة شبابية إلى موقف وطني، وكل نشاط إلى إعلان واضح بأن شباب الأردن اختاروا الصف الأول، واختاروا الفعل لا الهامش.
وبيّن أن المبادرات داخل الجامعات تصنع الوعي، وتكسر الجمود، وتزرع الأمل، وتؤكد أن الاختلاف قوة لا ضعف، وأن الحوار هو الطريق الأسلم، وأن خدمة الوطن تبدأ بفكرة صادقة، وساعة تطوع، وكلمة حق، مشددًا على أن ساحات الجامعات هي المكان الذي تتشكل فيه الهوية الوطنية، وتُبنى فيه الشخصية القيادية، ويتعلم فيه الشاب معنى المسؤولية تجاه نفسه ومجتمعه ووطنه.
وأضاف أن شباب الجامعات الأردنية لم يكونوا يومًا عبئًا على الوطن، بل كانوا رصيده الحقيقي وسنده الصلب، وصوته العاقل، وطاقته التي تحمي الأردن بالفكر والوعي قبل أي شيء آخر، مؤكدًا أن الاستثمار في المبادرات الشبابية استثمار في الاستقرار والوعي والمستقبل.
وختم العقايلة بالتأكيد على أن دعم المبادرات الشبابية داخل الجامعات لا يعني دعم نشاط مؤقت، بل هو تأسيس لوطن أقوى، ووعي أعمق، ومستقبل يليق بالأردن وبشبابه، تحت ظل القيادة الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه.
أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال معتز العقايلة، مسؤول الأندية الطلابية في جامعة الحسين بن طلال وعضو مجلس الجامعة ممثلاً عن الطلبة، إن الحديث عن المبادرات الشبابية والوطنية داخل الجامعات الأردنية حديث عن رسالة عميقة وليست فكرة عابرة، رسالة تؤكد أن هذا الوطن بخير ما دام شبابه حاضرًا، واعيًا، ومسؤولًا، وقادرًا على الفعل لا الاكتفاء بالكلام.
وأوضح العقايلة أن الجامعات لا تقتصر على المحاضرات والكتب في بناء الانتماء الحقيقي، بل تشكل مساحة حقيقية لترجمة حب الوطن إلى سلوك وممارسة، حيث تتحول كل مبادرة شبابية إلى موقف وطني، وكل نشاط إلى إعلان واضح بأن شباب الأردن اختاروا الصف الأول، واختاروا الفعل لا الهامش.
وبيّن أن المبادرات داخل الجامعات تصنع الوعي، وتكسر الجمود، وتزرع الأمل، وتؤكد أن الاختلاف قوة لا ضعف، وأن الحوار هو الطريق الأسلم، وأن خدمة الوطن تبدأ بفكرة صادقة، وساعة تطوع، وكلمة حق، مشددًا على أن ساحات الجامعات هي المكان الذي تتشكل فيه الهوية الوطنية، وتُبنى فيه الشخصية القيادية، ويتعلم فيه الشاب معنى المسؤولية تجاه نفسه ومجتمعه ووطنه.
وأضاف أن شباب الجامعات الأردنية لم يكونوا يومًا عبئًا على الوطن، بل كانوا رصيده الحقيقي وسنده الصلب، وصوته العاقل، وطاقته التي تحمي الأردن بالفكر والوعي قبل أي شيء آخر، مؤكدًا أن الاستثمار في المبادرات الشبابية استثمار في الاستقرار والوعي والمستقبل.
وختم العقايلة بالتأكيد على أن دعم المبادرات الشبابية داخل الجامعات لا يعني دعم نشاط مؤقت، بل هو تأسيس لوطن أقوى، ووعي أعمق، ومستقبل يليق بالأردن وبشبابه، تحت ظل القيادة الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه.
أخبار اليوم – سارة الرفاعي - قال معتز العقايلة، مسؤول الأندية الطلابية في جامعة الحسين بن طلال وعضو مجلس الجامعة ممثلاً عن الطلبة، إن الحديث عن المبادرات الشبابية والوطنية داخل الجامعات الأردنية حديث عن رسالة عميقة وليست فكرة عابرة، رسالة تؤكد أن هذا الوطن بخير ما دام شبابه حاضرًا، واعيًا، ومسؤولًا، وقادرًا على الفعل لا الاكتفاء بالكلام.
وأوضح العقايلة أن الجامعات لا تقتصر على المحاضرات والكتب في بناء الانتماء الحقيقي، بل تشكل مساحة حقيقية لترجمة حب الوطن إلى سلوك وممارسة، حيث تتحول كل مبادرة شبابية إلى موقف وطني، وكل نشاط إلى إعلان واضح بأن شباب الأردن اختاروا الصف الأول، واختاروا الفعل لا الهامش.
وبيّن أن المبادرات داخل الجامعات تصنع الوعي، وتكسر الجمود، وتزرع الأمل، وتؤكد أن الاختلاف قوة لا ضعف، وأن الحوار هو الطريق الأسلم، وأن خدمة الوطن تبدأ بفكرة صادقة، وساعة تطوع، وكلمة حق، مشددًا على أن ساحات الجامعات هي المكان الذي تتشكل فيه الهوية الوطنية، وتُبنى فيه الشخصية القيادية، ويتعلم فيه الشاب معنى المسؤولية تجاه نفسه ومجتمعه ووطنه.
وأضاف أن شباب الجامعات الأردنية لم يكونوا يومًا عبئًا على الوطن، بل كانوا رصيده الحقيقي وسنده الصلب، وصوته العاقل، وطاقته التي تحمي الأردن بالفكر والوعي قبل أي شيء آخر، مؤكدًا أن الاستثمار في المبادرات الشبابية استثمار في الاستقرار والوعي والمستقبل.
وختم العقايلة بالتأكيد على أن دعم المبادرات الشبابية داخل الجامعات لا يعني دعم نشاط مؤقت، بل هو تأسيس لوطن أقوى، ووعي أعمق، ومستقبل يليق بالأردن وبشبابه، تحت ظل القيادة الهاشمية، بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، حفظه الله ورعاه.
التعليقات