(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية الرضاعة الطبيعية منار يوسف إن كثيرًا من الأمهات، مع بداية رحلة الرضاعة الطبيعية، يساورهن القلق حول ما إذا كان الطفل يحصل على كمية كافية من الحليب، مؤكدة أن هناك مؤشرات واضحة وعلمية يمكن أن تطمئن الأم وتجيب عن هذا التساؤل.
وأوضحت يوسف أن أولى هذه العلامات تتعلق بعدد الحفاضات المبللة، إذ من الطبيعي بعد الأسبوع الأول من عمر الطفل أن يبلل ما بين ست إلى ثماني حفاضات يوميًا، وهو مؤشر مهم على كفاية كمية الحليب. أما بالنسبة للبراز، فأشارت إلى أن الطفل في الأشهر الأولى قد يتبرز من مرة إلى ثلاث مرات يوميًا أو أكثر، خاصة في الأسابيع الأولى، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
وبيّنت أن العلامة الثانية تتمثل في وزن الطفل، حيث من الطبيعي أن يفقد المولود جزءًا بسيطًا من وزنه في الأيام الأولى بعد الولادة، إلا أنه غالبًا ما يستعيد وزن الولادة خلال أسبوعين، ثم يبدأ بعد ذلك بزيادة منتظمة تدل على نجاح الرضاعة.
وأضافت أن هدوء الطفل وسلوكه بين الرضعات يعد من العلامات المهمة أيضًا، فإذا كان الطفل هادئًا، وجسمه مرتخيًا، وينام بشكل مريح بين الرضعات، فذلك مؤشر واضح على الشبع. ونبّهت إلى أن البكاء لا يعني دائمًا الجوع، إذ قد يكون سببه الغازات أو التعب أو الحاجة إلى الحمل أو تغيير الحفاض.
وأكدت يوسف أهمية حصول الأم على الدعم الكافي من المستشارين والأخصائيين لضمان نجاح الرضاعة الطبيعية، داعية الأمهات إلى الثقة بأجسامهن والاستمتاع برحلة الرضاعة، باعتبارها تجربة فريدة ومليئة بالطمأنينة والجمال.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية الرضاعة الطبيعية منار يوسف إن كثيرًا من الأمهات، مع بداية رحلة الرضاعة الطبيعية، يساورهن القلق حول ما إذا كان الطفل يحصل على كمية كافية من الحليب، مؤكدة أن هناك مؤشرات واضحة وعلمية يمكن أن تطمئن الأم وتجيب عن هذا التساؤل.
وأوضحت يوسف أن أولى هذه العلامات تتعلق بعدد الحفاضات المبللة، إذ من الطبيعي بعد الأسبوع الأول من عمر الطفل أن يبلل ما بين ست إلى ثماني حفاضات يوميًا، وهو مؤشر مهم على كفاية كمية الحليب. أما بالنسبة للبراز، فأشارت إلى أن الطفل في الأشهر الأولى قد يتبرز من مرة إلى ثلاث مرات يوميًا أو أكثر، خاصة في الأسابيع الأولى، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
وبيّنت أن العلامة الثانية تتمثل في وزن الطفل، حيث من الطبيعي أن يفقد المولود جزءًا بسيطًا من وزنه في الأيام الأولى بعد الولادة، إلا أنه غالبًا ما يستعيد وزن الولادة خلال أسبوعين، ثم يبدأ بعد ذلك بزيادة منتظمة تدل على نجاح الرضاعة.
وأضافت أن هدوء الطفل وسلوكه بين الرضعات يعد من العلامات المهمة أيضًا، فإذا كان الطفل هادئًا، وجسمه مرتخيًا، وينام بشكل مريح بين الرضعات، فذلك مؤشر واضح على الشبع. ونبّهت إلى أن البكاء لا يعني دائمًا الجوع، إذ قد يكون سببه الغازات أو التعب أو الحاجة إلى الحمل أو تغيير الحفاض.
وأكدت يوسف أهمية حصول الأم على الدعم الكافي من المستشارين والأخصائيين لضمان نجاح الرضاعة الطبيعية، داعية الأمهات إلى الثقة بأجسامهن والاستمتاع برحلة الرضاعة، باعتبارها تجربة فريدة ومليئة بالطمأنينة والجمال.
(أخبار اليوم – تالا الفقيه)
قالت أخصائية الرضاعة الطبيعية منار يوسف إن كثيرًا من الأمهات، مع بداية رحلة الرضاعة الطبيعية، يساورهن القلق حول ما إذا كان الطفل يحصل على كمية كافية من الحليب، مؤكدة أن هناك مؤشرات واضحة وعلمية يمكن أن تطمئن الأم وتجيب عن هذا التساؤل.
وأوضحت يوسف أن أولى هذه العلامات تتعلق بعدد الحفاضات المبللة، إذ من الطبيعي بعد الأسبوع الأول من عمر الطفل أن يبلل ما بين ست إلى ثماني حفاضات يوميًا، وهو مؤشر مهم على كفاية كمية الحليب. أما بالنسبة للبراز، فأشارت إلى أن الطفل في الأشهر الأولى قد يتبرز من مرة إلى ثلاث مرات يوميًا أو أكثر، خاصة في الأسابيع الأولى، وهو أمر طبيعي ولا يدعو للقلق.
وبيّنت أن العلامة الثانية تتمثل في وزن الطفل، حيث من الطبيعي أن يفقد المولود جزءًا بسيطًا من وزنه في الأيام الأولى بعد الولادة، إلا أنه غالبًا ما يستعيد وزن الولادة خلال أسبوعين، ثم يبدأ بعد ذلك بزيادة منتظمة تدل على نجاح الرضاعة.
وأضافت أن هدوء الطفل وسلوكه بين الرضعات يعد من العلامات المهمة أيضًا، فإذا كان الطفل هادئًا، وجسمه مرتخيًا، وينام بشكل مريح بين الرضعات، فذلك مؤشر واضح على الشبع. ونبّهت إلى أن البكاء لا يعني دائمًا الجوع، إذ قد يكون سببه الغازات أو التعب أو الحاجة إلى الحمل أو تغيير الحفاض.
وأكدت يوسف أهمية حصول الأم على الدعم الكافي من المستشارين والأخصائيين لضمان نجاح الرضاعة الطبيعية، داعية الأمهات إلى الثقة بأجسامهن والاستمتاع برحلة الرضاعة، باعتبارها تجربة فريدة ومليئة بالطمأنينة والجمال.
التعليقات