أخبار اليوم – تالا الفقيه
دعت المذيعة لما شطارة إلى استقبال العام الجديد بعقلية متفائلة تقوم على طيّ صفحة الماضي بكل ما حملته من أحداث وتجارب، والاستفادة من دروسها دون الوقوف عند العثرات أو جلد الذات، مؤكدة أن المضيّ قدمًا يبدأ من التصالح مع النفس والإيمان بالقدرة على التغيير.
وأشارت شطارة إلى أهمية التمييز بين العلاقات الإيجابية وتلك التي تترك أثرًا سلبيًا على الصحة النفسية والعائلية، مشددة على ضرورة الابتعاد عمّا يؤذي الإنسان نفسيًا أو يستنزف طاقته، مقابل الحفاظ على دائرة داعمة من الأسرة والأحبة، معتبرة أن ذلك يشكّل أساسًا لحياة أكثر توازنًا.
وأكدت أن شكر الله في السراء والضراء يمثّل ركيزة أساسية في بناء السلام الداخلي، داعية إلى تقدير النعم اليومية مثل الصحة والعافية والحواس، والعمل على التقرب من الله والابتعاد عن السلوكيات الخاطئة، لما لذلك من أثر مباشر في استقرار النفس وطمأنينتها.
وتطرقت شطارة إلى مفهوم الفشل، معتبرة أنه مرحلة تعليمية لا نهاية للطريق، موضحة أن الإخفاق في مجال لا يلغي فرص النجاح في مجالات أخرى، وأن الإنسان قادر في أي وقت على البدء من جديد، سواء في التعليم أو العمل أو تطوير الأخلاق والسلوك.
وشددت على أهمية دعم الذات وعدم انتظار التقدير من الآخرين، لافتة إلى أن مكافأة النفس على الإنجازات مهما كانت بسيطة تعزز الثقة والاستمرارية، كما دعت إلى وضع خطط واضحة وأهداف واقعية للعام الجديد تساهم في تحقيق السعادة المهنية والشخصية.
وفي سياق متصل، حذّرت شطارة من الانسياق خلف المحتوى السلبي الذي يروّج للتشاؤم مع بداية كل عام، مؤكدة أن اليقين بالله والرضا بالقدر يمنحان الإنسان قوة داخلية، ويجعلان نظرته للحياة أكثر اتزانًا.
وختمت شطارة حديثها بالتأكيد على أن التغيير يبدأ من العادات اليومية، سواء بالتخلي عن ممارسات مضرة بالصحة أو تبنّي نمط حياة أكثر نشاطًا، معتبرة أن المطلوب من كل إنسان أن يكون نسخة أفضل من نفسه في كل يوم، متمنية عامًا جديدًا مليئًا بالإنجازات والخير.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
دعت المذيعة لما شطارة إلى استقبال العام الجديد بعقلية متفائلة تقوم على طيّ صفحة الماضي بكل ما حملته من أحداث وتجارب، والاستفادة من دروسها دون الوقوف عند العثرات أو جلد الذات، مؤكدة أن المضيّ قدمًا يبدأ من التصالح مع النفس والإيمان بالقدرة على التغيير.
وأشارت شطارة إلى أهمية التمييز بين العلاقات الإيجابية وتلك التي تترك أثرًا سلبيًا على الصحة النفسية والعائلية، مشددة على ضرورة الابتعاد عمّا يؤذي الإنسان نفسيًا أو يستنزف طاقته، مقابل الحفاظ على دائرة داعمة من الأسرة والأحبة، معتبرة أن ذلك يشكّل أساسًا لحياة أكثر توازنًا.
وأكدت أن شكر الله في السراء والضراء يمثّل ركيزة أساسية في بناء السلام الداخلي، داعية إلى تقدير النعم اليومية مثل الصحة والعافية والحواس، والعمل على التقرب من الله والابتعاد عن السلوكيات الخاطئة، لما لذلك من أثر مباشر في استقرار النفس وطمأنينتها.
وتطرقت شطارة إلى مفهوم الفشل، معتبرة أنه مرحلة تعليمية لا نهاية للطريق، موضحة أن الإخفاق في مجال لا يلغي فرص النجاح في مجالات أخرى، وأن الإنسان قادر في أي وقت على البدء من جديد، سواء في التعليم أو العمل أو تطوير الأخلاق والسلوك.
وشددت على أهمية دعم الذات وعدم انتظار التقدير من الآخرين، لافتة إلى أن مكافأة النفس على الإنجازات مهما كانت بسيطة تعزز الثقة والاستمرارية، كما دعت إلى وضع خطط واضحة وأهداف واقعية للعام الجديد تساهم في تحقيق السعادة المهنية والشخصية.
وفي سياق متصل، حذّرت شطارة من الانسياق خلف المحتوى السلبي الذي يروّج للتشاؤم مع بداية كل عام، مؤكدة أن اليقين بالله والرضا بالقدر يمنحان الإنسان قوة داخلية، ويجعلان نظرته للحياة أكثر اتزانًا.
وختمت شطارة حديثها بالتأكيد على أن التغيير يبدأ من العادات اليومية، سواء بالتخلي عن ممارسات مضرة بالصحة أو تبنّي نمط حياة أكثر نشاطًا، معتبرة أن المطلوب من كل إنسان أن يكون نسخة أفضل من نفسه في كل يوم، متمنية عامًا جديدًا مليئًا بالإنجازات والخير.
أخبار اليوم – تالا الفقيه
دعت المذيعة لما شطارة إلى استقبال العام الجديد بعقلية متفائلة تقوم على طيّ صفحة الماضي بكل ما حملته من أحداث وتجارب، والاستفادة من دروسها دون الوقوف عند العثرات أو جلد الذات، مؤكدة أن المضيّ قدمًا يبدأ من التصالح مع النفس والإيمان بالقدرة على التغيير.
وأشارت شطارة إلى أهمية التمييز بين العلاقات الإيجابية وتلك التي تترك أثرًا سلبيًا على الصحة النفسية والعائلية، مشددة على ضرورة الابتعاد عمّا يؤذي الإنسان نفسيًا أو يستنزف طاقته، مقابل الحفاظ على دائرة داعمة من الأسرة والأحبة، معتبرة أن ذلك يشكّل أساسًا لحياة أكثر توازنًا.
وأكدت أن شكر الله في السراء والضراء يمثّل ركيزة أساسية في بناء السلام الداخلي، داعية إلى تقدير النعم اليومية مثل الصحة والعافية والحواس، والعمل على التقرب من الله والابتعاد عن السلوكيات الخاطئة، لما لذلك من أثر مباشر في استقرار النفس وطمأنينتها.
وتطرقت شطارة إلى مفهوم الفشل، معتبرة أنه مرحلة تعليمية لا نهاية للطريق، موضحة أن الإخفاق في مجال لا يلغي فرص النجاح في مجالات أخرى، وأن الإنسان قادر في أي وقت على البدء من جديد، سواء في التعليم أو العمل أو تطوير الأخلاق والسلوك.
وشددت على أهمية دعم الذات وعدم انتظار التقدير من الآخرين، لافتة إلى أن مكافأة النفس على الإنجازات مهما كانت بسيطة تعزز الثقة والاستمرارية، كما دعت إلى وضع خطط واضحة وأهداف واقعية للعام الجديد تساهم في تحقيق السعادة المهنية والشخصية.
وفي سياق متصل، حذّرت شطارة من الانسياق خلف المحتوى السلبي الذي يروّج للتشاؤم مع بداية كل عام، مؤكدة أن اليقين بالله والرضا بالقدر يمنحان الإنسان قوة داخلية، ويجعلان نظرته للحياة أكثر اتزانًا.
وختمت شطارة حديثها بالتأكيد على أن التغيير يبدأ من العادات اليومية، سواء بالتخلي عن ممارسات مضرة بالصحة أو تبنّي نمط حياة أكثر نشاطًا، معتبرة أن المطلوب من كل إنسان أن يكون نسخة أفضل من نفسه في كل يوم، متمنية عامًا جديدًا مليئًا بالإنجازات والخير.
التعليقات