أخبار اليوم - في ظل المنخفض الجوي العميق الذي أثر على المملكة مؤخرًا وتميز بكميات غزيرة من الأمطار تمكنت بلدية السلط الكبرى من إدارة الأوضاع بكفاءة عالية حيث اقتصر تعاملها خلال فترة المنخفض على 35 ملاحظة فقط،
وذلك بفضل المتابعة الاستباقية والدورية لشبكات تصريف مياه الأمطار والبنية التحتية.
ووفقًا لتقرير مديرية العلاقات العامة والإعلام فقد تنوعت الملاحظات التي تم رصدها ومعالجتها من كوادر البلدية في غرفة العمليات بين تجمعات للتربة نتيجة انجرافها مع مياه الأمطار وتجمعات مائية في مناطق منخفضة المنسوب بالإضافة إلى حالات فيضان وإغلاق في مناهل الصرف الصحي داخل بعض المنازل تم تحويلها فورًا إلى الجهة المختصة (سلطة المياه).
كما شملت الملاحظات إغلاقات مؤقتة ناجمة عن تجمع أتربة على مداخل شبكات تصريف مياه الأمطار وانزلاق بسيط في جدار مقبرة العيزرية تم التعامل معه.
وأكدت البلدية أن هذا العدد المحدود من الملاحظات في مدينة بحجم السلط الكبرى رغم
كميات الأمطار الكبيرة
التي شهدتها المملكة يُعد مؤشرًا إيجابيًا على فعالية الخطط والجهود المبذولة. وجاءت هذه النتيجة جراء المتابعة الحثيثة والمستمرة لشبكات تصريف مياه الأمطار بشكل استباقي ومراقبة البنية التحتية في شوارع المدينة ضمن الإمكانات المتاحة، مما ساهم في تقليل الآثار السلبية للمنخفض الجوي وتجنب أي أضرار أو عوائق كبيرة.
وأشاد رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى علي البطاينه بجهود كوادرها الميدانية العاملة على مدار الساعة والتعاون المثمر مع الجهات المعنية مشيرًا إلى أن الاستعداد المبكر والصيانة الدورية هي الركيزة الأساسية للتعامل مع مثل هذه الظروف الجوية الاستثنائية مع التأكيد على استمرار اليقظة والجاهزية لأي تطورات طارئة.
أخبار اليوم - في ظل المنخفض الجوي العميق الذي أثر على المملكة مؤخرًا وتميز بكميات غزيرة من الأمطار تمكنت بلدية السلط الكبرى من إدارة الأوضاع بكفاءة عالية حيث اقتصر تعاملها خلال فترة المنخفض على 35 ملاحظة فقط،
وذلك بفضل المتابعة الاستباقية والدورية لشبكات تصريف مياه الأمطار والبنية التحتية.
ووفقًا لتقرير مديرية العلاقات العامة والإعلام فقد تنوعت الملاحظات التي تم رصدها ومعالجتها من كوادر البلدية في غرفة العمليات بين تجمعات للتربة نتيجة انجرافها مع مياه الأمطار وتجمعات مائية في مناطق منخفضة المنسوب بالإضافة إلى حالات فيضان وإغلاق في مناهل الصرف الصحي داخل بعض المنازل تم تحويلها فورًا إلى الجهة المختصة (سلطة المياه).
كما شملت الملاحظات إغلاقات مؤقتة ناجمة عن تجمع أتربة على مداخل شبكات تصريف مياه الأمطار وانزلاق بسيط في جدار مقبرة العيزرية تم التعامل معه.
وأكدت البلدية أن هذا العدد المحدود من الملاحظات في مدينة بحجم السلط الكبرى رغم
كميات الأمطار الكبيرة
التي شهدتها المملكة يُعد مؤشرًا إيجابيًا على فعالية الخطط والجهود المبذولة. وجاءت هذه النتيجة جراء المتابعة الحثيثة والمستمرة لشبكات تصريف مياه الأمطار بشكل استباقي ومراقبة البنية التحتية في شوارع المدينة ضمن الإمكانات المتاحة، مما ساهم في تقليل الآثار السلبية للمنخفض الجوي وتجنب أي أضرار أو عوائق كبيرة.
وأشاد رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى علي البطاينه بجهود كوادرها الميدانية العاملة على مدار الساعة والتعاون المثمر مع الجهات المعنية مشيرًا إلى أن الاستعداد المبكر والصيانة الدورية هي الركيزة الأساسية للتعامل مع مثل هذه الظروف الجوية الاستثنائية مع التأكيد على استمرار اليقظة والجاهزية لأي تطورات طارئة.
أخبار اليوم - في ظل المنخفض الجوي العميق الذي أثر على المملكة مؤخرًا وتميز بكميات غزيرة من الأمطار تمكنت بلدية السلط الكبرى من إدارة الأوضاع بكفاءة عالية حيث اقتصر تعاملها خلال فترة المنخفض على 35 ملاحظة فقط،
وذلك بفضل المتابعة الاستباقية والدورية لشبكات تصريف مياه الأمطار والبنية التحتية.
ووفقًا لتقرير مديرية العلاقات العامة والإعلام فقد تنوعت الملاحظات التي تم رصدها ومعالجتها من كوادر البلدية في غرفة العمليات بين تجمعات للتربة نتيجة انجرافها مع مياه الأمطار وتجمعات مائية في مناطق منخفضة المنسوب بالإضافة إلى حالات فيضان وإغلاق في مناهل الصرف الصحي داخل بعض المنازل تم تحويلها فورًا إلى الجهة المختصة (سلطة المياه).
كما شملت الملاحظات إغلاقات مؤقتة ناجمة عن تجمع أتربة على مداخل شبكات تصريف مياه الأمطار وانزلاق بسيط في جدار مقبرة العيزرية تم التعامل معه.
وأكدت البلدية أن هذا العدد المحدود من الملاحظات في مدينة بحجم السلط الكبرى رغم
كميات الأمطار الكبيرة
التي شهدتها المملكة يُعد مؤشرًا إيجابيًا على فعالية الخطط والجهود المبذولة. وجاءت هذه النتيجة جراء المتابعة الحثيثة والمستمرة لشبكات تصريف مياه الأمطار بشكل استباقي ومراقبة البنية التحتية في شوارع المدينة ضمن الإمكانات المتاحة، مما ساهم في تقليل الآثار السلبية للمنخفض الجوي وتجنب أي أضرار أو عوائق كبيرة.
وأشاد رئيس لجنة بلدية السلط الكبرى علي البطاينه بجهود كوادرها الميدانية العاملة على مدار الساعة والتعاون المثمر مع الجهات المعنية مشيرًا إلى أن الاستعداد المبكر والصيانة الدورية هي الركيزة الأساسية للتعامل مع مثل هذه الظروف الجوية الاستثنائية مع التأكيد على استمرار اليقظة والجاهزية لأي تطورات طارئة.
التعليقات