أخبار اليوم - أجرى فريق طبي أردني في مستشفى العبدلي اليوم الثلاثاء، عملية جراحية نوعية تعد الأولى على مستوى المنطقة، وذلك بتركيب بطارية طويلة الأمد وآمنة لكبار السن لتنظيم ضربات القلب وضعفها وتباطؤها ودون الحاجة لتدخل جراحي. وقال الطبيب المشرف على العملية محمد الحجيري لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، إن العملية أجريت لمريض ثمانيني كان يعاني من تباطؤ في ضربات القلب، وأجري له سابقا تركيب بطارية لم تكن تناسب وضعه الصحي وتسببت في مشاكل ومضاعفات خطيرة له، وكان قد احتاج أسابيع عديدة للتعافي بعد عملية تركيب تلك البطارية . وأضاف الحجيري أن الفرق بين هذه البطارية والجيل الأقدم هو العمر الافتراضي الذي يقدر بأكثر من 25 عاما، في حين كان العمر الافتراضي للقديمة هو 7 سنوات ، إضافة إلى خاصية لا تتوفر في اي بطارية قديمة وهي القدرة على زراعة بطاريتين واحدة في البطين والأخرى في الأذين ودون تدخل جراحي وتتم من خلال القسطرة، حيث تتواصل البطاريتان مع بعضهم البعض وتدخلان في الوقت المناسب حين يكون المريض بحاجة لدعمهم ومساعدتهم.
أخبار اليوم - أجرى فريق طبي أردني في مستشفى العبدلي اليوم الثلاثاء، عملية جراحية نوعية تعد الأولى على مستوى المنطقة، وذلك بتركيب بطارية طويلة الأمد وآمنة لكبار السن لتنظيم ضربات القلب وضعفها وتباطؤها ودون الحاجة لتدخل جراحي. وقال الطبيب المشرف على العملية محمد الحجيري لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، إن العملية أجريت لمريض ثمانيني كان يعاني من تباطؤ في ضربات القلب، وأجري له سابقا تركيب بطارية لم تكن تناسب وضعه الصحي وتسببت في مشاكل ومضاعفات خطيرة له، وكان قد احتاج أسابيع عديدة للتعافي بعد عملية تركيب تلك البطارية . وأضاف الحجيري أن الفرق بين هذه البطارية والجيل الأقدم هو العمر الافتراضي الذي يقدر بأكثر من 25 عاما، في حين كان العمر الافتراضي للقديمة هو 7 سنوات ، إضافة إلى خاصية لا تتوفر في اي بطارية قديمة وهي القدرة على زراعة بطاريتين واحدة في البطين والأخرى في الأذين ودون تدخل جراحي وتتم من خلال القسطرة، حيث تتواصل البطاريتان مع بعضهم البعض وتدخلان في الوقت المناسب حين يكون المريض بحاجة لدعمهم ومساعدتهم.
أخبار اليوم - أجرى فريق طبي أردني في مستشفى العبدلي اليوم الثلاثاء، عملية جراحية نوعية تعد الأولى على مستوى المنطقة، وذلك بتركيب بطارية طويلة الأمد وآمنة لكبار السن لتنظيم ضربات القلب وضعفها وتباطؤها ودون الحاجة لتدخل جراحي. وقال الطبيب المشرف على العملية محمد الحجيري لوكالة الأنباء الأردنية(بترا)، إن العملية أجريت لمريض ثمانيني كان يعاني من تباطؤ في ضربات القلب، وأجري له سابقا تركيب بطارية لم تكن تناسب وضعه الصحي وتسببت في مشاكل ومضاعفات خطيرة له، وكان قد احتاج أسابيع عديدة للتعافي بعد عملية تركيب تلك البطارية . وأضاف الحجيري أن الفرق بين هذه البطارية والجيل الأقدم هو العمر الافتراضي الذي يقدر بأكثر من 25 عاما، في حين كان العمر الافتراضي للقديمة هو 7 سنوات ، إضافة إلى خاصية لا تتوفر في اي بطارية قديمة وهي القدرة على زراعة بطاريتين واحدة في البطين والأخرى في الأذين ودون تدخل جراحي وتتم من خلال القسطرة، حيث تتواصل البطاريتان مع بعضهم البعض وتدخلان في الوقت المناسب حين يكون المريض بحاجة لدعمهم ومساعدتهم.
التعليقات
عملية نوعية لتركيب بطارية للقلب في مستشفى العبدلي
 
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
التعليقات