أخبار اليوم - قالت مساعد رئيس مجلس النواب هدى نفاع، إن تحديات خطيرة أثرت على حضور النساء وأمنهن، وقدرتهن على ممارسة دورهن بحرية، على رأسها العنف الرقمي، والذي يتخذ أشكالاً متعددة كخطاب الكراهية، التنمر الإلكتروني، التشهير، وانتهاك الخصوصية والبيانات.
واضافت نفاع ان هذا العنف يستهدف الجميع ايضا لكنه غالبًا ما يكون أشد وطأة على النساء، بخاصة من يشغلن المواقع العامة والقيادية ومن يرغبن بالترشح لها.
وأضافت خلال كلمتها في جلسة تعريفية عقدها مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب بعنوان 'السلامة الرقمية لعضوات وأعضاء مجلس النواب العشرين'، ضمن مشروع 'تعزيز المرونة الرقمية في مواجهة العنف الرقمي ضد المرأة'، ان هذه الجلسة ليست مجرد لقاء توعوي، بل هي استجابة واعية لحاجة متزايدة في ظل التوسع الكبير في إستخدام الفضاء الرقمي كأداة للتواصل، والنقاش العام، وصناعة الرأي، والعمل السياسي.
وأشارت الى إن الانخراط بالفضاء الرقمي أصبح ضرورة لا خيارا وخاصة لمن هن في مواقع المسؤولية وصناعة القرار.
ودعت نفاع إلى أن تكون هذه الجلسة مدخلًا لتعزيز قدرات عضوات وأعضاء المجلس، ليس فقط بحماية أنفسهم، بل أيضا في حمل هذا الملف الهام تحت القبة، ودفع التشريعات والسياسات التي تضمن بيئة رقمية آمنة ومنصفة للجميع.
ولفتت الى ان السلامة الرقمية لم تعد مسألة تقنية فحسب، بل ركيزة من ركائز العدالة والمساواة، وهي جزء لا يتجزأ من تمكين المرأة سياسيا واجتماعيا وضمان مشاركتها دون خوف أو تقييد.
من جهتها قالت رئيس ملتقى البرلمانيات النائب تمارا ناصر الدين، إننا في الملتقى نعتبر السلامة الرقمية واحدة من الأولويات الجديدة التي يجب العمل على دمجها في اجندة العمل البرلماني سواء من حيث تطوير التشريعات ذات الصلة او من حيث رفع الوعي لدى البرلمانيات على حد سواء بمخاطر الفضاء الرقمي وسبل الوقاية والحماية.
وتابعت: بادر الملتقى لتوسيع نطاق العمل ليشمل مختلف اللجان النيابية، مشيرة الى ان القضايا الرقمية لا تقف عند حدود لجنة بعينها بل تتقاطع مع جميع الملفات التشريعية والرقابية، ما يتطلب نهجا تشاركيا عابرا للقطاعات يعكس حجم التحول الرقمي وتأثيره المتسارع في المجتمع.
بدورها قالت مديرة مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب، اسراء محادين، ان هذه الورشة تأتي استكمالا لبرنامج السلامة الرقمية للنساء الذي بدأ المركز بتنفيذه عام 2019 بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي مؤسسة ' سك ديف' الكندية.
وتابعت: قدم البرنامج خدمة السلامة الرقمية لما يزيد عن 8000 سيدة في محافظات الجنوب.
وأشارت الى ان 'السلامة الرقمية' لم تعد مفهوما تقنيا بعيدا بل ضرورة حياتية.
وتخلل الجلسة مقدمة عن تكنولوجيا المعلومات قدمتها من مؤسسة ' سك ديف' لينا المومني، كما وتطرقت الجلسة لكيفية الوقاية من الاحتيال والتصيد الالكتروني وابرز إرشادات السلامة الرقمية.
أخبار اليوم - قالت مساعد رئيس مجلس النواب هدى نفاع، إن تحديات خطيرة أثرت على حضور النساء وأمنهن، وقدرتهن على ممارسة دورهن بحرية، على رأسها العنف الرقمي، والذي يتخذ أشكالاً متعددة كخطاب الكراهية، التنمر الإلكتروني، التشهير، وانتهاك الخصوصية والبيانات.
واضافت نفاع ان هذا العنف يستهدف الجميع ايضا لكنه غالبًا ما يكون أشد وطأة على النساء، بخاصة من يشغلن المواقع العامة والقيادية ومن يرغبن بالترشح لها.
وأضافت خلال كلمتها في جلسة تعريفية عقدها مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب بعنوان 'السلامة الرقمية لعضوات وأعضاء مجلس النواب العشرين'، ضمن مشروع 'تعزيز المرونة الرقمية في مواجهة العنف الرقمي ضد المرأة'، ان هذه الجلسة ليست مجرد لقاء توعوي، بل هي استجابة واعية لحاجة متزايدة في ظل التوسع الكبير في إستخدام الفضاء الرقمي كأداة للتواصل، والنقاش العام، وصناعة الرأي، والعمل السياسي.
وأشارت الى إن الانخراط بالفضاء الرقمي أصبح ضرورة لا خيارا وخاصة لمن هن في مواقع المسؤولية وصناعة القرار.
ودعت نفاع إلى أن تكون هذه الجلسة مدخلًا لتعزيز قدرات عضوات وأعضاء المجلس، ليس فقط بحماية أنفسهم، بل أيضا في حمل هذا الملف الهام تحت القبة، ودفع التشريعات والسياسات التي تضمن بيئة رقمية آمنة ومنصفة للجميع.
ولفتت الى ان السلامة الرقمية لم تعد مسألة تقنية فحسب، بل ركيزة من ركائز العدالة والمساواة، وهي جزء لا يتجزأ من تمكين المرأة سياسيا واجتماعيا وضمان مشاركتها دون خوف أو تقييد.
من جهتها قالت رئيس ملتقى البرلمانيات النائب تمارا ناصر الدين، إننا في الملتقى نعتبر السلامة الرقمية واحدة من الأولويات الجديدة التي يجب العمل على دمجها في اجندة العمل البرلماني سواء من حيث تطوير التشريعات ذات الصلة او من حيث رفع الوعي لدى البرلمانيات على حد سواء بمخاطر الفضاء الرقمي وسبل الوقاية والحماية.
وتابعت: بادر الملتقى لتوسيع نطاق العمل ليشمل مختلف اللجان النيابية، مشيرة الى ان القضايا الرقمية لا تقف عند حدود لجنة بعينها بل تتقاطع مع جميع الملفات التشريعية والرقابية، ما يتطلب نهجا تشاركيا عابرا للقطاعات يعكس حجم التحول الرقمي وتأثيره المتسارع في المجتمع.
بدورها قالت مديرة مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب، اسراء محادين، ان هذه الورشة تأتي استكمالا لبرنامج السلامة الرقمية للنساء الذي بدأ المركز بتنفيذه عام 2019 بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي مؤسسة ' سك ديف' الكندية.
وتابعت: قدم البرنامج خدمة السلامة الرقمية لما يزيد عن 8000 سيدة في محافظات الجنوب.
وأشارت الى ان 'السلامة الرقمية' لم تعد مفهوما تقنيا بعيدا بل ضرورة حياتية.
وتخلل الجلسة مقدمة عن تكنولوجيا المعلومات قدمتها من مؤسسة ' سك ديف' لينا المومني، كما وتطرقت الجلسة لكيفية الوقاية من الاحتيال والتصيد الالكتروني وابرز إرشادات السلامة الرقمية.
أخبار اليوم - قالت مساعد رئيس مجلس النواب هدى نفاع، إن تحديات خطيرة أثرت على حضور النساء وأمنهن، وقدرتهن على ممارسة دورهن بحرية، على رأسها العنف الرقمي، والذي يتخذ أشكالاً متعددة كخطاب الكراهية، التنمر الإلكتروني، التشهير، وانتهاك الخصوصية والبيانات.
واضافت نفاع ان هذا العنف يستهدف الجميع ايضا لكنه غالبًا ما يكون أشد وطأة على النساء، بخاصة من يشغلن المواقع العامة والقيادية ومن يرغبن بالترشح لها.
وأضافت خلال كلمتها في جلسة تعريفية عقدها مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب بعنوان 'السلامة الرقمية لعضوات وأعضاء مجلس النواب العشرين'، ضمن مشروع 'تعزيز المرونة الرقمية في مواجهة العنف الرقمي ضد المرأة'، ان هذه الجلسة ليست مجرد لقاء توعوي، بل هي استجابة واعية لحاجة متزايدة في ظل التوسع الكبير في إستخدام الفضاء الرقمي كأداة للتواصل، والنقاش العام، وصناعة الرأي، والعمل السياسي.
وأشارت الى إن الانخراط بالفضاء الرقمي أصبح ضرورة لا خيارا وخاصة لمن هن في مواقع المسؤولية وصناعة القرار.
ودعت نفاع إلى أن تكون هذه الجلسة مدخلًا لتعزيز قدرات عضوات وأعضاء المجلس، ليس فقط بحماية أنفسهم، بل أيضا في حمل هذا الملف الهام تحت القبة، ودفع التشريعات والسياسات التي تضمن بيئة رقمية آمنة ومنصفة للجميع.
ولفتت الى ان السلامة الرقمية لم تعد مسألة تقنية فحسب، بل ركيزة من ركائز العدالة والمساواة، وهي جزء لا يتجزأ من تمكين المرأة سياسيا واجتماعيا وضمان مشاركتها دون خوف أو تقييد.
من جهتها قالت رئيس ملتقى البرلمانيات النائب تمارا ناصر الدين، إننا في الملتقى نعتبر السلامة الرقمية واحدة من الأولويات الجديدة التي يجب العمل على دمجها في اجندة العمل البرلماني سواء من حيث تطوير التشريعات ذات الصلة او من حيث رفع الوعي لدى البرلمانيات على حد سواء بمخاطر الفضاء الرقمي وسبل الوقاية والحماية.
وتابعت: بادر الملتقى لتوسيع نطاق العمل ليشمل مختلف اللجان النيابية، مشيرة الى ان القضايا الرقمية لا تقف عند حدود لجنة بعينها بل تتقاطع مع جميع الملفات التشريعية والرقابية، ما يتطلب نهجا تشاركيا عابرا للقطاعات يعكس حجم التحول الرقمي وتأثيره المتسارع في المجتمع.
بدورها قالت مديرة مركز قلعة الكرك للاستشارات والتدريب، اسراء محادين، ان هذه الورشة تأتي استكمالا لبرنامج السلامة الرقمية للنساء الذي بدأ المركز بتنفيذه عام 2019 بالتعاون مع الشريك الاستراتيجي مؤسسة ' سك ديف' الكندية.
وتابعت: قدم البرنامج خدمة السلامة الرقمية لما يزيد عن 8000 سيدة في محافظات الجنوب.
وأشارت الى ان 'السلامة الرقمية' لم تعد مفهوما تقنيا بعيدا بل ضرورة حياتية.
وتخلل الجلسة مقدمة عن تكنولوجيا المعلومات قدمتها من مؤسسة ' سك ديف' لينا المومني، كما وتطرقت الجلسة لكيفية الوقاية من الاحتيال والتصيد الالكتروني وابرز إرشادات السلامة الرقمية.
التعليقات