أخبار اليوم - صفوت الحنيني - حذر الدكتور بشير الدعجة من خطورة التحولات التي طرأت على المناكفات الرياضية في الأردن، مؤكداً أن الرياضة، التي كانت على الدوام رمزاً للفرح والانتماء ووحدة الصف، تشهد في الآونة الأخيرة انحرافاً عن أهدافها النبيلة، حيث باتت بعض أشكال التشجيع تتخذ طابعاً فئوياً ومناطقياً يهدد النسيج الاجتماعي الأردني.
وأكد الدعجة، في حديثه لـ ' أخبار اليوم ' ، أن ما يحدث من شغب جماهيري وتجاوزات داخل الملاعب وخارجها لم يعد مجرد 'فشّة خلق' شبابية، بل مؤشر على احتقان مجتمعي قابل للانفجار، وهو ما يستدعي تدخلاً عاجلاً من الجهات المعنية.
وانتقد الدعجة الدور السلبي لبعض وسائل التواصل الاجتماعي التي تحولت – بحسب تعبيره – إلى 'ساحات حرب افتراضية'، يتم فيها تبادل الاتهامات ونشر مقاطع مستفزة تلامس خطوطاً حمراء متعلقة بالهوية والانتماء، محذراً من أن هذه التصرفات قد تترجم إلى احتكاكات حقيقية بين الجماهير.
وشدد على أن المسؤولية تقع على عاتق الإعلام، الأندية، والجمهور، داعياً إلى إعادة النظر في الخطاب الإعلامي الرياضي، وتعزيز ثقافة التشجيع الأخلاقي، وفرض عقوبات على كل من يتجاوز حدود الروح الرياضية.
واختتم الدكتور الدعجة حديثه بالقول: 'ربما من المبكر وصف ما يحدث بأنه تفكك اجتماعي، لكن المؤشرات مقلقة. نحن بحاجة إلى وقفة وطنية صادقة تعيد للرياضة معناها الحقيقي وتحصّن المجتمع من الفتنة والانقسام. الأندية زائلة، لكن الوطن باقٍ'.
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - حذر الدكتور بشير الدعجة من خطورة التحولات التي طرأت على المناكفات الرياضية في الأردن، مؤكداً أن الرياضة، التي كانت على الدوام رمزاً للفرح والانتماء ووحدة الصف، تشهد في الآونة الأخيرة انحرافاً عن أهدافها النبيلة، حيث باتت بعض أشكال التشجيع تتخذ طابعاً فئوياً ومناطقياً يهدد النسيج الاجتماعي الأردني.
وأكد الدعجة، في حديثه لـ ' أخبار اليوم ' ، أن ما يحدث من شغب جماهيري وتجاوزات داخل الملاعب وخارجها لم يعد مجرد 'فشّة خلق' شبابية، بل مؤشر على احتقان مجتمعي قابل للانفجار، وهو ما يستدعي تدخلاً عاجلاً من الجهات المعنية.
وانتقد الدعجة الدور السلبي لبعض وسائل التواصل الاجتماعي التي تحولت – بحسب تعبيره – إلى 'ساحات حرب افتراضية'، يتم فيها تبادل الاتهامات ونشر مقاطع مستفزة تلامس خطوطاً حمراء متعلقة بالهوية والانتماء، محذراً من أن هذه التصرفات قد تترجم إلى احتكاكات حقيقية بين الجماهير.
وشدد على أن المسؤولية تقع على عاتق الإعلام، الأندية، والجمهور، داعياً إلى إعادة النظر في الخطاب الإعلامي الرياضي، وتعزيز ثقافة التشجيع الأخلاقي، وفرض عقوبات على كل من يتجاوز حدود الروح الرياضية.
واختتم الدكتور الدعجة حديثه بالقول: 'ربما من المبكر وصف ما يحدث بأنه تفكك اجتماعي، لكن المؤشرات مقلقة. نحن بحاجة إلى وقفة وطنية صادقة تعيد للرياضة معناها الحقيقي وتحصّن المجتمع من الفتنة والانقسام. الأندية زائلة، لكن الوطن باقٍ'.
أخبار اليوم - صفوت الحنيني - حذر الدكتور بشير الدعجة من خطورة التحولات التي طرأت على المناكفات الرياضية في الأردن، مؤكداً أن الرياضة، التي كانت على الدوام رمزاً للفرح والانتماء ووحدة الصف، تشهد في الآونة الأخيرة انحرافاً عن أهدافها النبيلة، حيث باتت بعض أشكال التشجيع تتخذ طابعاً فئوياً ومناطقياً يهدد النسيج الاجتماعي الأردني.
وأكد الدعجة، في حديثه لـ ' أخبار اليوم ' ، أن ما يحدث من شغب جماهيري وتجاوزات داخل الملاعب وخارجها لم يعد مجرد 'فشّة خلق' شبابية، بل مؤشر على احتقان مجتمعي قابل للانفجار، وهو ما يستدعي تدخلاً عاجلاً من الجهات المعنية.
وانتقد الدعجة الدور السلبي لبعض وسائل التواصل الاجتماعي التي تحولت – بحسب تعبيره – إلى 'ساحات حرب افتراضية'، يتم فيها تبادل الاتهامات ونشر مقاطع مستفزة تلامس خطوطاً حمراء متعلقة بالهوية والانتماء، محذراً من أن هذه التصرفات قد تترجم إلى احتكاكات حقيقية بين الجماهير.
وشدد على أن المسؤولية تقع على عاتق الإعلام، الأندية، والجمهور، داعياً إلى إعادة النظر في الخطاب الإعلامي الرياضي، وتعزيز ثقافة التشجيع الأخلاقي، وفرض عقوبات على كل من يتجاوز حدود الروح الرياضية.
واختتم الدكتور الدعجة حديثه بالقول: 'ربما من المبكر وصف ما يحدث بأنه تفكك اجتماعي، لكن المؤشرات مقلقة. نحن بحاجة إلى وقفة وطنية صادقة تعيد للرياضة معناها الحقيقي وتحصّن المجتمع من الفتنة والانقسام. الأندية زائلة، لكن الوطن باقٍ'.
التعليقات