أخبار اليوم - في تصعيد لافت للأنشطة العسكرية، شدد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون على ضرورة “تكثيف الاستعدادات للحرب”، وذلك خلال إشرافه على سلسلة من التدريبات والمناورات العسكرية التي أجريت في شهر مايو الجاري.
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، تابع كيم عن كثب تدريبات مكثفة للقوات الجوية.
كما أشرف على تجارب صاروخية، وزار مصانع للدبابات والذخائر، في إشارة واضحة إلى تعزيز الجاهزية القتالية. كما أجرى زيارة نادرة إلى السفارة الروسية في بيونغيانغ، ما فسره مراقبون بأنه يعكس تقاربًا متزايدًا مع موسكو في ظل التوترات الدولية الراهنة.
وشملت تحركات الزعيم الكوري أيضًا إشرافًا مباشرًا على تدريبات إطلاق نار للدبابات، بالإضافة إلى مناورات خاصة لوحدات النخبة والعمليات الخاصة، في مشهد يعكس تصاعد حدة الخطاب العسكري وتزايد التركيز على الاستعداد لأي سيناريو محتمل.
ويأتي هذا التصعيد وسط تحذيرات دولية متزايدة من خطورة التوترات في شبه الجزيرة الكورية، في وقت لا تزال فيه المحادثات النووية مع الولايات المتحدة والدول الإقليمية متوقفة منذ سنوات.
أخبار اليوم - في تصعيد لافت للأنشطة العسكرية، شدد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون على ضرورة “تكثيف الاستعدادات للحرب”، وذلك خلال إشرافه على سلسلة من التدريبات والمناورات العسكرية التي أجريت في شهر مايو الجاري.
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، تابع كيم عن كثب تدريبات مكثفة للقوات الجوية.
كما أشرف على تجارب صاروخية، وزار مصانع للدبابات والذخائر، في إشارة واضحة إلى تعزيز الجاهزية القتالية. كما أجرى زيارة نادرة إلى السفارة الروسية في بيونغيانغ، ما فسره مراقبون بأنه يعكس تقاربًا متزايدًا مع موسكو في ظل التوترات الدولية الراهنة.
وشملت تحركات الزعيم الكوري أيضًا إشرافًا مباشرًا على تدريبات إطلاق نار للدبابات، بالإضافة إلى مناورات خاصة لوحدات النخبة والعمليات الخاصة، في مشهد يعكس تصاعد حدة الخطاب العسكري وتزايد التركيز على الاستعداد لأي سيناريو محتمل.
ويأتي هذا التصعيد وسط تحذيرات دولية متزايدة من خطورة التوترات في شبه الجزيرة الكورية، في وقت لا تزال فيه المحادثات النووية مع الولايات المتحدة والدول الإقليمية متوقفة منذ سنوات.
أخبار اليوم - في تصعيد لافت للأنشطة العسكرية، شدد زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون على ضرورة “تكثيف الاستعدادات للحرب”، وذلك خلال إشرافه على سلسلة من التدريبات والمناورات العسكرية التي أجريت في شهر مايو الجاري.
وخلال الأسابيع القليلة الماضية، تابع كيم عن كثب تدريبات مكثفة للقوات الجوية.
كما أشرف على تجارب صاروخية، وزار مصانع للدبابات والذخائر، في إشارة واضحة إلى تعزيز الجاهزية القتالية. كما أجرى زيارة نادرة إلى السفارة الروسية في بيونغيانغ، ما فسره مراقبون بأنه يعكس تقاربًا متزايدًا مع موسكو في ظل التوترات الدولية الراهنة.
وشملت تحركات الزعيم الكوري أيضًا إشرافًا مباشرًا على تدريبات إطلاق نار للدبابات، بالإضافة إلى مناورات خاصة لوحدات النخبة والعمليات الخاصة، في مشهد يعكس تصاعد حدة الخطاب العسكري وتزايد التركيز على الاستعداد لأي سيناريو محتمل.
ويأتي هذا التصعيد وسط تحذيرات دولية متزايدة من خطورة التوترات في شبه الجزيرة الكورية، في وقت لا تزال فيه المحادثات النووية مع الولايات المتحدة والدول الإقليمية متوقفة منذ سنوات.
التعليقات