أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن، المهندس إيهاب قادري، أن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا – في حال تطبيقه بشكل فعلي – سيمثل نقطة تحول استراتيجية في العلاقات التجارية بين الأردن وسوريا، وسيفتح الباب واسعًا أمام فرص اقتصادية واستثمارية جديدة تعود بالنفع على مختلف القطاعات الصناعية الأردنية.
وأوضح القادري أن القرار من شأنه أن يسهل عمليات التحويلات المالية، ويعزز انسياب البضائع، ويقلل من التكاليف اللوجستية، وهي أبرز التحديات التي واجهت الصناعيين الأردنيين خلال السنوات الماضية في تعاملهم مع السوق السوري، خاصة في قطاعي الألبسة والمفروشات.
وأشار إلى أن إعادة تنشيط معبر جابر الحدودي سيمثل عودة قوية لشريان تجاري مهم، مما يساهم في تحرير قطاعات اقتصادية واسعة لطالما اعتمدت على السوق السوري كسوق رئيسي أو كبوابة نحو أسواق إقليمية أخرى.
وأضاف القادري أن السوق السوري يشكل فرصة كبيرة للمصنعين الأردنيين، خصوصًا مع ما يتمتع به المنتج الأردني من جودة عالية وأسعار تنافسية، لافتًا إلى أن الأردن يمتلك سمعة مرموقة في صناعة الألبسة، ما يمنحه ميزة تنافسية قوية في حال انفتاح السوق السوري تدريجيًا ورفع القيود التجارية.
وبيّن أن العديد من المستثمرين في قطاع الألبسة والمحيكات هم من المستثمرين السوريين، ما يعني أن هناك فرصًا واعدة لتعزيز الشراكات والتكامل الصناعي بين الجانبين، سواء من خلال تبادل الخبرات أو تأسيس مشاريع مشتركة تخدم السوقين الأردني والسوري، وحتى الأسواق الإقليمية المجاورة.
ولفت القادري إلى أن منتجات المفروشات والسجاد والموكيت الأردنية قد تشهد انتعاشًا كبيرًا في المرحلة المقبلة، في ظل الطلب المتوقع داخل سوريا وما حولها، مؤكدًا أن هذا التكامل الاقتصادي يمثل فرصة استراتيجية للنهوض بالصناعة الوطنية وتعزيز الصادرات.
وختم المهندس إيهاب قادري تصريحه بالتأكيد على أن رفع العقوبات يشكل فرصة حقيقية لتطوير شراكة اقتصادية متكاملة بين الأردن وسوريا، تحقق المنفعة المتبادلة وتفتح آفاقًا جديدة للتوسع والنمو الصناعي.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن، المهندس إيهاب قادري، أن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا – في حال تطبيقه بشكل فعلي – سيمثل نقطة تحول استراتيجية في العلاقات التجارية بين الأردن وسوريا، وسيفتح الباب واسعًا أمام فرص اقتصادية واستثمارية جديدة تعود بالنفع على مختلف القطاعات الصناعية الأردنية.
وأوضح القادري أن القرار من شأنه أن يسهل عمليات التحويلات المالية، ويعزز انسياب البضائع، ويقلل من التكاليف اللوجستية، وهي أبرز التحديات التي واجهت الصناعيين الأردنيين خلال السنوات الماضية في تعاملهم مع السوق السوري، خاصة في قطاعي الألبسة والمفروشات.
وأشار إلى أن إعادة تنشيط معبر جابر الحدودي سيمثل عودة قوية لشريان تجاري مهم، مما يساهم في تحرير قطاعات اقتصادية واسعة لطالما اعتمدت على السوق السوري كسوق رئيسي أو كبوابة نحو أسواق إقليمية أخرى.
وأضاف القادري أن السوق السوري يشكل فرصة كبيرة للمصنعين الأردنيين، خصوصًا مع ما يتمتع به المنتج الأردني من جودة عالية وأسعار تنافسية، لافتًا إلى أن الأردن يمتلك سمعة مرموقة في صناعة الألبسة، ما يمنحه ميزة تنافسية قوية في حال انفتاح السوق السوري تدريجيًا ورفع القيود التجارية.
وبيّن أن العديد من المستثمرين في قطاع الألبسة والمحيكات هم من المستثمرين السوريين، ما يعني أن هناك فرصًا واعدة لتعزيز الشراكات والتكامل الصناعي بين الجانبين، سواء من خلال تبادل الخبرات أو تأسيس مشاريع مشتركة تخدم السوقين الأردني والسوري، وحتى الأسواق الإقليمية المجاورة.
ولفت القادري إلى أن منتجات المفروشات والسجاد والموكيت الأردنية قد تشهد انتعاشًا كبيرًا في المرحلة المقبلة، في ظل الطلب المتوقع داخل سوريا وما حولها، مؤكدًا أن هذا التكامل الاقتصادي يمثل فرصة استراتيجية للنهوض بالصناعة الوطنية وتعزيز الصادرات.
وختم المهندس إيهاب قادري تصريحه بالتأكيد على أن رفع العقوبات يشكل فرصة حقيقية لتطوير شراكة اقتصادية متكاملة بين الأردن وسوريا، تحقق المنفعة المتبادلة وتفتح آفاقًا جديدة للتوسع والنمو الصناعي.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات في غرفة صناعة الأردن، المهندس إيهاب قادري، أن رفع العقوبات الأمريكية عن سوريا – في حال تطبيقه بشكل فعلي – سيمثل نقطة تحول استراتيجية في العلاقات التجارية بين الأردن وسوريا، وسيفتح الباب واسعًا أمام فرص اقتصادية واستثمارية جديدة تعود بالنفع على مختلف القطاعات الصناعية الأردنية.
وأوضح القادري أن القرار من شأنه أن يسهل عمليات التحويلات المالية، ويعزز انسياب البضائع، ويقلل من التكاليف اللوجستية، وهي أبرز التحديات التي واجهت الصناعيين الأردنيين خلال السنوات الماضية في تعاملهم مع السوق السوري، خاصة في قطاعي الألبسة والمفروشات.
وأشار إلى أن إعادة تنشيط معبر جابر الحدودي سيمثل عودة قوية لشريان تجاري مهم، مما يساهم في تحرير قطاعات اقتصادية واسعة لطالما اعتمدت على السوق السوري كسوق رئيسي أو كبوابة نحو أسواق إقليمية أخرى.
وأضاف القادري أن السوق السوري يشكل فرصة كبيرة للمصنعين الأردنيين، خصوصًا مع ما يتمتع به المنتج الأردني من جودة عالية وأسعار تنافسية، لافتًا إلى أن الأردن يمتلك سمعة مرموقة في صناعة الألبسة، ما يمنحه ميزة تنافسية قوية في حال انفتاح السوق السوري تدريجيًا ورفع القيود التجارية.
وبيّن أن العديد من المستثمرين في قطاع الألبسة والمحيكات هم من المستثمرين السوريين، ما يعني أن هناك فرصًا واعدة لتعزيز الشراكات والتكامل الصناعي بين الجانبين، سواء من خلال تبادل الخبرات أو تأسيس مشاريع مشتركة تخدم السوقين الأردني والسوري، وحتى الأسواق الإقليمية المجاورة.
ولفت القادري إلى أن منتجات المفروشات والسجاد والموكيت الأردنية قد تشهد انتعاشًا كبيرًا في المرحلة المقبلة، في ظل الطلب المتوقع داخل سوريا وما حولها، مؤكدًا أن هذا التكامل الاقتصادي يمثل فرصة استراتيجية للنهوض بالصناعة الوطنية وتعزيز الصادرات.
وختم المهندس إيهاب قادري تصريحه بالتأكيد على أن رفع العقوبات يشكل فرصة حقيقية لتطوير شراكة اقتصادية متكاملة بين الأردن وسوريا، تحقق المنفعة المتبادلة وتفتح آفاقًا جديدة للتوسع والنمو الصناعي.
التعليقات