أخبار اليوم - حذر جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد، من أن خدمات مركباته مهددة بالتوقف خلال 72 ساعة في جميع أنحاء القطاع، وأكد أن طواقمه “ستصبح عاجزة عن أداء مهامها الإنسانية بسبب نقص الوقود وشح الإمكانات”.
وقال الجهاز في بيان إنه مع “تصاعد وتيرة عمليات القصف الإسرائيلي واستهداف المنازل السكنية، سنكون عاجزين عن تلبية نداءات المواطنين، بسبب شح الإمكانات المادية وأهمها الوقود، ومعدات الإنقاذ الثقيلة وقطع الغيار ومستلزمات إصلاح المركبات”.
وجدد الجهاز تحذيره من “توقف 75 بالمئة من إجمالي مركباته عن العمل في جميع محافظات القطاع، لعدم توفر الوقود اللازم لتشغيلها”.
وأكد أن أزمة الوقود “ما زالت قائمة وتشتد يوميا”، بحسب البيان ذاته.
وفي السياق، أشار الدفاع المدني في غزة إلى “استمرار منع الاحتلال الإسرائيلي إيصال كميات الوقود اللازمة لتشغيل مركباته ولو بالحد الأدنى من أجل مواصلة خدماته الإنسانية”.
ويعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها من حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد سكان القطاع الفلسطيني.
وكثفت تل أبيب خلال الأيام الخمسة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وارتكابها عشرات المجازر المروعة، بالتزامن مع جولة أجراها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة، الأسبوع الماضي، ووعد خلالها فلسطينييّ غزة بـ”مستقبل أفضل وإنهاء الجوع”.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية؛ جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
أخبار اليوم - حذر جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد، من أن خدمات مركباته مهددة بالتوقف خلال 72 ساعة في جميع أنحاء القطاع، وأكد أن طواقمه “ستصبح عاجزة عن أداء مهامها الإنسانية بسبب نقص الوقود وشح الإمكانات”.
وقال الجهاز في بيان إنه مع “تصاعد وتيرة عمليات القصف الإسرائيلي واستهداف المنازل السكنية، سنكون عاجزين عن تلبية نداءات المواطنين، بسبب شح الإمكانات المادية وأهمها الوقود، ومعدات الإنقاذ الثقيلة وقطع الغيار ومستلزمات إصلاح المركبات”.
وجدد الجهاز تحذيره من “توقف 75 بالمئة من إجمالي مركباته عن العمل في جميع محافظات القطاع، لعدم توفر الوقود اللازم لتشغيلها”.
وأكد أن أزمة الوقود “ما زالت قائمة وتشتد يوميا”، بحسب البيان ذاته.
وفي السياق، أشار الدفاع المدني في غزة إلى “استمرار منع الاحتلال الإسرائيلي إيصال كميات الوقود اللازمة لتشغيل مركباته ولو بالحد الأدنى من أجل مواصلة خدماته الإنسانية”.
ويعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها من حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد سكان القطاع الفلسطيني.
وكثفت تل أبيب خلال الأيام الخمسة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وارتكابها عشرات المجازر المروعة، بالتزامن مع جولة أجراها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة، الأسبوع الماضي، ووعد خلالها فلسطينييّ غزة بـ”مستقبل أفضل وإنهاء الجوع”.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية؛ جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
أخبار اليوم - حذر جهاز الدفاع المدني في قطاع غزة، الأحد، من أن خدمات مركباته مهددة بالتوقف خلال 72 ساعة في جميع أنحاء القطاع، وأكد أن طواقمه “ستصبح عاجزة عن أداء مهامها الإنسانية بسبب نقص الوقود وشح الإمكانات”.
وقال الجهاز في بيان إنه مع “تصاعد وتيرة عمليات القصف الإسرائيلي واستهداف المنازل السكنية، سنكون عاجزين عن تلبية نداءات المواطنين، بسبب شح الإمكانات المادية وأهمها الوقود، ومعدات الإنقاذ الثقيلة وقطع الغيار ومستلزمات إصلاح المركبات”.
وجدد الجهاز تحذيره من “توقف 75 بالمئة من إجمالي مركباته عن العمل في جميع محافظات القطاع، لعدم توفر الوقود اللازم لتشغيلها”.
وأكد أن أزمة الوقود “ما زالت قائمة وتشتد يوميا”، بحسب البيان ذاته.
وفي السياق، أشار الدفاع المدني في غزة إلى “استمرار منع الاحتلال الإسرائيلي إيصال كميات الوقود اللازمة لتشغيل مركباته ولو بالحد الأدنى من أجل مواصلة خدماته الإنسانية”.
ويعاني قطاع غزة من أزمة إنسانية وإغاثية كارثية منذ أن أغلقت إسرائيل المعابر في 2 مارس/ آذار الماضي، مانعة دخول الغذاء والدواء والمساعدات والوقود، بينما يصعد جيشها من حدة الإبادة الجماعية التي يرتكبها ضد سكان القطاع الفلسطيني.
وكثفت تل أبيب خلال الأيام الخمسة الماضية وتيرة الإبادة الجماعية في قطاع غزة وارتكابها عشرات المجازر المروعة، بالتزامن مع جولة أجراها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في المنطقة، الأسبوع الماضي، ووعد خلالها فلسطينييّ غزة بـ”مستقبل أفضل وإنهاء الجوع”.
وبدعم أمريكي مطلق ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت نحو 174 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود.
وتحاصر إسرائيل غزة منذ 18 عاما، وبات نحو 1.5 مليون فلسطيني من أصل حوالي 2.4 مليون بالقطاع، بلا مأوى بعد أن دمرت حرب الإبادة مساكنهم، ويعاني القطاع مجاعة قاسية؛ جراء إغلاق تل أبيب المعابر بوجه المساعدات الإنسانية.
التعليقات