أخبار اليوم - في حديث توعوي هام، حذّرت الدكتورة رولا عواد بزادوغ من خطورة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا على الأطفال، ووصفت العالم الرقمي بـ”وحش التكنولوجيا” عندما يُترك الأطفال لوحدهم أمام الشاشات دون رقابة أو توجيه.
وأكدت أن الظاهرة أصبحت مقلقة، حيث يُلاحظ بشكل متزايد أن الأطفال لا يرفعون أعينهم عن الأجهزة اللوحية، بل وقد ينهار بعضهم إذا طُلب منهم التوقف عن استخدامها، وهو مؤشر خطير يجب التنبه له.
وشدّدت على أن الدراسات الحديثة تربط بين الإفراط في استخدام الشاشات في سن مبكرة وبين مشاكل مثل اضطرابات النوم، القلق، ضعف التركيز، وتأخر في اللغة.
لكنها رفضت مبدأ المنع الكامل، قائلة إن “التكنولوجيا ليست وحشاً بحد ذاتها، لكنها تتحول إلى ذلك إذا غاب دور الأهل في التوجيه والمراقبة”.
وقدمت الدكتورة رولا مجموعة من النصائح العملية لحماية الأطفال، أهمها:
•أن يكون الأهل قدوة لأبنائهم في استخدام التكنولوجيا.
•تحديد وقت الشاشة حسب الفئة العمرية، مع مراعاة الإشراف خصوصاً للأطفال دون سن 5 سنوات.
•مشاركة الأطفال فيما يشاهدونه، وفتح باب الحوار حول المحتوى.
•توفير بدائل واقعية مثل اللعب، القراءة، والأنشطة البدنية.
•استخدام تطبيقات المراقبة الرقمية لمتابعة ما يشاهده الأطفال.
•تقديم الدعم النفسي وسؤال الطفل بانتظام عن شعوره تجاه ما يتعرض له في العالم الرقمي.
واختتمت الدكتورة رولا حديثها برسالة واضحة: “التكنولوجيا موجودة، لكن وعينا أقوى. فلنحوّل هذا الوحش إلى أداة تعليم ومتعة… بدون ضرر ولا ضرار”.
أخبار اليوم - في حديث توعوي هام، حذّرت الدكتورة رولا عواد بزادوغ من خطورة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا على الأطفال، ووصفت العالم الرقمي بـ”وحش التكنولوجيا” عندما يُترك الأطفال لوحدهم أمام الشاشات دون رقابة أو توجيه.
وأكدت أن الظاهرة أصبحت مقلقة، حيث يُلاحظ بشكل متزايد أن الأطفال لا يرفعون أعينهم عن الأجهزة اللوحية، بل وقد ينهار بعضهم إذا طُلب منهم التوقف عن استخدامها، وهو مؤشر خطير يجب التنبه له.
وشدّدت على أن الدراسات الحديثة تربط بين الإفراط في استخدام الشاشات في سن مبكرة وبين مشاكل مثل اضطرابات النوم، القلق، ضعف التركيز، وتأخر في اللغة.
لكنها رفضت مبدأ المنع الكامل، قائلة إن “التكنولوجيا ليست وحشاً بحد ذاتها، لكنها تتحول إلى ذلك إذا غاب دور الأهل في التوجيه والمراقبة”.
وقدمت الدكتورة رولا مجموعة من النصائح العملية لحماية الأطفال، أهمها:
•أن يكون الأهل قدوة لأبنائهم في استخدام التكنولوجيا.
•تحديد وقت الشاشة حسب الفئة العمرية، مع مراعاة الإشراف خصوصاً للأطفال دون سن 5 سنوات.
•مشاركة الأطفال فيما يشاهدونه، وفتح باب الحوار حول المحتوى.
•توفير بدائل واقعية مثل اللعب، القراءة، والأنشطة البدنية.
•استخدام تطبيقات المراقبة الرقمية لمتابعة ما يشاهده الأطفال.
•تقديم الدعم النفسي وسؤال الطفل بانتظام عن شعوره تجاه ما يتعرض له في العالم الرقمي.
واختتمت الدكتورة رولا حديثها برسالة واضحة: “التكنولوجيا موجودة، لكن وعينا أقوى. فلنحوّل هذا الوحش إلى أداة تعليم ومتعة… بدون ضرر ولا ضرار”.
أخبار اليوم - في حديث توعوي هام، حذّرت الدكتورة رولا عواد بزادوغ من خطورة الاستخدام المفرط للتكنولوجيا على الأطفال، ووصفت العالم الرقمي بـ”وحش التكنولوجيا” عندما يُترك الأطفال لوحدهم أمام الشاشات دون رقابة أو توجيه.
وأكدت أن الظاهرة أصبحت مقلقة، حيث يُلاحظ بشكل متزايد أن الأطفال لا يرفعون أعينهم عن الأجهزة اللوحية، بل وقد ينهار بعضهم إذا طُلب منهم التوقف عن استخدامها، وهو مؤشر خطير يجب التنبه له.
وشدّدت على أن الدراسات الحديثة تربط بين الإفراط في استخدام الشاشات في سن مبكرة وبين مشاكل مثل اضطرابات النوم، القلق، ضعف التركيز، وتأخر في اللغة.
لكنها رفضت مبدأ المنع الكامل، قائلة إن “التكنولوجيا ليست وحشاً بحد ذاتها، لكنها تتحول إلى ذلك إذا غاب دور الأهل في التوجيه والمراقبة”.
وقدمت الدكتورة رولا مجموعة من النصائح العملية لحماية الأطفال، أهمها:
•أن يكون الأهل قدوة لأبنائهم في استخدام التكنولوجيا.
•تحديد وقت الشاشة حسب الفئة العمرية، مع مراعاة الإشراف خصوصاً للأطفال دون سن 5 سنوات.
•مشاركة الأطفال فيما يشاهدونه، وفتح باب الحوار حول المحتوى.
•توفير بدائل واقعية مثل اللعب، القراءة، والأنشطة البدنية.
•استخدام تطبيقات المراقبة الرقمية لمتابعة ما يشاهده الأطفال.
•تقديم الدعم النفسي وسؤال الطفل بانتظام عن شعوره تجاه ما يتعرض له في العالم الرقمي.
واختتمت الدكتورة رولا حديثها برسالة واضحة: “التكنولوجيا موجودة، لكن وعينا أقوى. فلنحوّل هذا الوحش إلى أداة تعليم ومتعة… بدون ضرر ولا ضرار”.
التعليقات