أخبار اليوم - تالا الفقية
في زمن صار فيه الضوء حكراً على من يتقن استعراض نفسه، تطلق 'أخبار اليوم' برنامجًا جديدًا من طراز مختلف. لا يُغازل الترند، ولا يُراهن على الصراخ، بل يسير على مهل، مثل عجوز حكيم يُحدّث حفيده قبل النوم. اسمه: 'خطوات الحكاية'، وهو أكثر من برنامج، إنه أرشيف إنساني.. بحثٌ عن المدهش في العادي، والبطولي في اليومي.
في هذا البرنامج، لا نبدأ من الإنجاز.. بل من الحارة، من البيت الطيني، من بيوت الشعر، من حقيبة مدرسية ممزقة. نعود إلى البداية، ونتتبع الأثر خطوة بخطوة، من أول جرح في المدرسة، لأول ضوء في آخر النفق.
ضيوف البرنامج ليسوا نجومًا بقدر ما هم شهود.. على صراع الإنسان مع اليأس، على قدرة الفكرة أن تخرق الصخر، على طفل فقير أصبح طبيبًا، وأم أمية صنعت مهندسًا، وجندي بسيط حمى وطنًا.
'خطوات الحكاية' لا يحكي فقط.. بل يُنصت. للمكان، للذاكرة، للموسيقى التي نسيها الإعلام، موسيقى الإنسان.
كاميرا تمشي معك في الزقاق القديم، تتوقف أمام المدرسة، تمرّ على الصور، وتحاور القلب لا اللسان.
راوٍ بصوت دافئ، لا يقرأ من ورقة، بل يروي كمن عاش.
وموسيقى... ليست للمؤثرات، بل لتهزّ القلب إن غفل.
الرسالة التي يحملها البرنامج أن 'كل نجاح بدأ بخطوة، وكل خطوة وراءها حكاية تستحق أن تُروى.'
ولأننا في 'أخبار اليوم' نؤمن أن الوطن لا يُبنى فقط بالسياسة، بل بالذاكرة والعاطفة، فإن 'خطوات الحكاية' سيكون محاولة جادّة لحفظ وجوهنا التي لا تُعرض على الشاشات، ولرسم خارطة أمل، تقول لكل شاب يائس: أنت الحكاية القادمة.
ترقّبوا.. ليس فقط برنامجًا، بل شهادة للتاريخ.
أخبار اليوم - تالا الفقية
في زمن صار فيه الضوء حكراً على من يتقن استعراض نفسه، تطلق 'أخبار اليوم' برنامجًا جديدًا من طراز مختلف. لا يُغازل الترند، ولا يُراهن على الصراخ، بل يسير على مهل، مثل عجوز حكيم يُحدّث حفيده قبل النوم. اسمه: 'خطوات الحكاية'، وهو أكثر من برنامج، إنه أرشيف إنساني.. بحثٌ عن المدهش في العادي، والبطولي في اليومي.
في هذا البرنامج، لا نبدأ من الإنجاز.. بل من الحارة، من البيت الطيني، من بيوت الشعر، من حقيبة مدرسية ممزقة. نعود إلى البداية، ونتتبع الأثر خطوة بخطوة، من أول جرح في المدرسة، لأول ضوء في آخر النفق.
ضيوف البرنامج ليسوا نجومًا بقدر ما هم شهود.. على صراع الإنسان مع اليأس، على قدرة الفكرة أن تخرق الصخر، على طفل فقير أصبح طبيبًا، وأم أمية صنعت مهندسًا، وجندي بسيط حمى وطنًا.
'خطوات الحكاية' لا يحكي فقط.. بل يُنصت. للمكان، للذاكرة، للموسيقى التي نسيها الإعلام، موسيقى الإنسان.
كاميرا تمشي معك في الزقاق القديم، تتوقف أمام المدرسة، تمرّ على الصور، وتحاور القلب لا اللسان.
راوٍ بصوت دافئ، لا يقرأ من ورقة، بل يروي كمن عاش.
وموسيقى... ليست للمؤثرات، بل لتهزّ القلب إن غفل.
الرسالة التي يحملها البرنامج أن 'كل نجاح بدأ بخطوة، وكل خطوة وراءها حكاية تستحق أن تُروى.'
ولأننا في 'أخبار اليوم' نؤمن أن الوطن لا يُبنى فقط بالسياسة، بل بالذاكرة والعاطفة، فإن 'خطوات الحكاية' سيكون محاولة جادّة لحفظ وجوهنا التي لا تُعرض على الشاشات، ولرسم خارطة أمل، تقول لكل شاب يائس: أنت الحكاية القادمة.
ترقّبوا.. ليس فقط برنامجًا، بل شهادة للتاريخ.
أخبار اليوم - تالا الفقية
في زمن صار فيه الضوء حكراً على من يتقن استعراض نفسه، تطلق 'أخبار اليوم' برنامجًا جديدًا من طراز مختلف. لا يُغازل الترند، ولا يُراهن على الصراخ، بل يسير على مهل، مثل عجوز حكيم يُحدّث حفيده قبل النوم. اسمه: 'خطوات الحكاية'، وهو أكثر من برنامج، إنه أرشيف إنساني.. بحثٌ عن المدهش في العادي، والبطولي في اليومي.
في هذا البرنامج، لا نبدأ من الإنجاز.. بل من الحارة، من البيت الطيني، من بيوت الشعر، من حقيبة مدرسية ممزقة. نعود إلى البداية، ونتتبع الأثر خطوة بخطوة، من أول جرح في المدرسة، لأول ضوء في آخر النفق.
ضيوف البرنامج ليسوا نجومًا بقدر ما هم شهود.. على صراع الإنسان مع اليأس، على قدرة الفكرة أن تخرق الصخر، على طفل فقير أصبح طبيبًا، وأم أمية صنعت مهندسًا، وجندي بسيط حمى وطنًا.
'خطوات الحكاية' لا يحكي فقط.. بل يُنصت. للمكان، للذاكرة، للموسيقى التي نسيها الإعلام، موسيقى الإنسان.
كاميرا تمشي معك في الزقاق القديم، تتوقف أمام المدرسة، تمرّ على الصور، وتحاور القلب لا اللسان.
راوٍ بصوت دافئ، لا يقرأ من ورقة، بل يروي كمن عاش.
وموسيقى... ليست للمؤثرات، بل لتهزّ القلب إن غفل.
الرسالة التي يحملها البرنامج أن 'كل نجاح بدأ بخطوة، وكل خطوة وراءها حكاية تستحق أن تُروى.'
ولأننا في 'أخبار اليوم' نؤمن أن الوطن لا يُبنى فقط بالسياسة، بل بالذاكرة والعاطفة، فإن 'خطوات الحكاية' سيكون محاولة جادّة لحفظ وجوهنا التي لا تُعرض على الشاشات، ولرسم خارطة أمل، تقول لكل شاب يائس: أنت الحكاية القادمة.
ترقّبوا.. ليس فقط برنامجًا، بل شهادة للتاريخ.
التعليقات