أخبار اليوم- ساره الرفاعي-بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، أكدت النائب ميسون القوابعة على الدور المحوري للمرأة الأردنية كصانعة قرار وقادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، وذلك بفضل الدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
أشادت القوابعة بالاهتمام الملكي بتمكين المرأة ومساندتها، والذي ينسجم مع التحديثات الشاملة للمنظومة السياسية في الأردن. وأشارت إلى أن المجلس النيابي العشرون، ولجنة المرأة بشكل خاص، شهدت تجسيدًا لدور المرأة الذي يزداد قوة يومًا بعد يوم من خلال التشبيك والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات المعنية بشؤون المرأة.
وأضافت النائب القوابعة أن الدور الحزبي للمرأة شهد إبداعًا ملحوظًا في فضاءات واسعة، حيث كان للجنة المرأة الدور الأكبر في هذا المجال. وأوضحت أن ما يميز دور المرأة في هذه الدورة النيابية هو كونه مكملاً لدورها في المجالات المختلفة، لا سيما مع تمثيلها الحزبي الذي أضاف إليها تجربة جديدة ومهمة تسير في تسارع متناسق مع تحديث المنظومة السياسية.
واختتمت القوابعة تصريحها بالتأكيد على أن الحديث اليوم لم يعد يقتصر على دور المرأة وحجم مشاركتها، بل تعدى ذلك إلى كونها صانعة قرار وحاملة مسؤولية وطنية. وأكدت أن 'المراة الآن لا تحمل أسرة بل تحمل وطنًا'، وهذا بفضل الدعم اللامحدود من جلالة الملك حفظه الله ورعاه.
أخبار اليوم- ساره الرفاعي-بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، أكدت النائب ميسون القوابعة على الدور المحوري للمرأة الأردنية كصانعة قرار وقادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، وذلك بفضل الدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
أشادت القوابعة بالاهتمام الملكي بتمكين المرأة ومساندتها، والذي ينسجم مع التحديثات الشاملة للمنظومة السياسية في الأردن. وأشارت إلى أن المجلس النيابي العشرون، ولجنة المرأة بشكل خاص، شهدت تجسيدًا لدور المرأة الذي يزداد قوة يومًا بعد يوم من خلال التشبيك والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات المعنية بشؤون المرأة.
وأضافت النائب القوابعة أن الدور الحزبي للمرأة شهد إبداعًا ملحوظًا في فضاءات واسعة، حيث كان للجنة المرأة الدور الأكبر في هذا المجال. وأوضحت أن ما يميز دور المرأة في هذه الدورة النيابية هو كونه مكملاً لدورها في المجالات المختلفة، لا سيما مع تمثيلها الحزبي الذي أضاف إليها تجربة جديدة ومهمة تسير في تسارع متناسق مع تحديث المنظومة السياسية.
واختتمت القوابعة تصريحها بالتأكيد على أن الحديث اليوم لم يعد يقتصر على دور المرأة وحجم مشاركتها، بل تعدى ذلك إلى كونها صانعة قرار وحاملة مسؤولية وطنية. وأكدت أن 'المراة الآن لا تحمل أسرة بل تحمل وطنًا'، وهذا بفضل الدعم اللامحدود من جلالة الملك حفظه الله ورعاه.
أخبار اليوم- ساره الرفاعي-بمناسبة احتفالات المملكة بعيد الاستقلال التاسع والسبعين، أكدت النائب ميسون القوابعة على الدور المحوري للمرأة الأردنية كصانعة قرار وقادرة على تحمل المسؤولية الوطنية، وذلك بفضل الدعم المتواصل من جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين.
أشادت القوابعة بالاهتمام الملكي بتمكين المرأة ومساندتها، والذي ينسجم مع التحديثات الشاملة للمنظومة السياسية في الأردن. وأشارت إلى أن المجلس النيابي العشرون، ولجنة المرأة بشكل خاص، شهدت تجسيدًا لدور المرأة الذي يزداد قوة يومًا بعد يوم من خلال التشبيك والتعاون مع مؤسسات المجتمع المدني والمنظمات المعنية بشؤون المرأة.
وأضافت النائب القوابعة أن الدور الحزبي للمرأة شهد إبداعًا ملحوظًا في فضاءات واسعة، حيث كان للجنة المرأة الدور الأكبر في هذا المجال. وأوضحت أن ما يميز دور المرأة في هذه الدورة النيابية هو كونه مكملاً لدورها في المجالات المختلفة، لا سيما مع تمثيلها الحزبي الذي أضاف إليها تجربة جديدة ومهمة تسير في تسارع متناسق مع تحديث المنظومة السياسية.
واختتمت القوابعة تصريحها بالتأكيد على أن الحديث اليوم لم يعد يقتصر على دور المرأة وحجم مشاركتها، بل تعدى ذلك إلى كونها صانعة قرار وحاملة مسؤولية وطنية. وأكدت أن 'المراة الآن لا تحمل أسرة بل تحمل وطنًا'، وهذا بفضل الدعم اللامحدود من جلالة الملك حفظه الله ورعاه.
التعليقات