أخبار اليوم - دمشق - تالا الفقيه - أكد النائب الثاني لرئيس مجلس غرفة تجارة عمّان، بهجت حمدان، أن زيارة الوفد الاقتصادي الأردني إلى العاصمة السورية دمشق، والتي بدأت مساء الاثنين، تحمل رسالة واضحة مفادها أن الأردن، وبتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، يقف إلى جانب سوريا الشقيقة في مرحلة التعافي الاقتصادي، وهو على استعداد لتسخير كل الإمكانات والخبرات الأردنية في خدمة الاقتصاد السوري.
وأضاف حمدان أن هذه الزيارة، التي ينظمها قطاع التجارة والخدمات تحت مظلة غرفة تجارة الأردن، تمثل خطوة عملية لإعادة التواصل الفعلي بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين بعد انقطاع دام أكثر من 15 عامًا.
وأشار إلى أن الهدف الأساسي من الزيارة هو وضع أسس مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي الشامل، تشمل مجالات التبادل التجاري، النقل، الشحن، اللوجستيات، الصناعة، الزراعة، البنوك، المصارف، الصناعات الغذائية، والسياحة بكافة أشكالها، وخاصة نقل الركاب.
وأوضح حمدان أن اللقاءات التي عُقدت بين الوفد الأردني واتحاد الغرف التجارية السورية، تهدف إلى رسم خارطة طريق للتعاون المستقبلي، والاتفاق على تفاصيل عملية تسهّل الأعمال، وتذلل العقبات أمام الاستثمارات المشتركة، بما يعزز استفادة الأردن من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا، في ظل توجه الدولة السورية نحو تبني نهج الاقتصاد الحر.
وشدد حمدان على أهمية دور رجال الأعمال في هذه المرحلة، وضرورة المضي قدمًا نحو شراكة حقيقية في مشاريع إعادة الإعمار والبنية التحتية، مؤكدًا أن الأردن حريص على أن يكون شريكًا فاعلًا في مسيرة بناء سوريا الجديدة.
وختم نائب رئيس غرفة تجارة عمان تصريحه بالقول: “نحن هنا لخدمة مصالح بلدينا، اللذين تجمعهما علاقات أخوية راسخة، ونسعى إلى العمل المشترك من أجل مستقبل اقتصادي مزدهر يخدم الشعبين الأردني والسوري.”
أخبار اليوم - دمشق - تالا الفقيه - أكد النائب الثاني لرئيس مجلس غرفة تجارة عمّان، بهجت حمدان، أن زيارة الوفد الاقتصادي الأردني إلى العاصمة السورية دمشق، والتي بدأت مساء الاثنين، تحمل رسالة واضحة مفادها أن الأردن، وبتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، يقف إلى جانب سوريا الشقيقة في مرحلة التعافي الاقتصادي، وهو على استعداد لتسخير كل الإمكانات والخبرات الأردنية في خدمة الاقتصاد السوري.
وأضاف حمدان أن هذه الزيارة، التي ينظمها قطاع التجارة والخدمات تحت مظلة غرفة تجارة الأردن، تمثل خطوة عملية لإعادة التواصل الفعلي بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين بعد انقطاع دام أكثر من 15 عامًا.
وأشار إلى أن الهدف الأساسي من الزيارة هو وضع أسس مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي الشامل، تشمل مجالات التبادل التجاري، النقل، الشحن، اللوجستيات، الصناعة، الزراعة، البنوك، المصارف، الصناعات الغذائية، والسياحة بكافة أشكالها، وخاصة نقل الركاب.
وأوضح حمدان أن اللقاءات التي عُقدت بين الوفد الأردني واتحاد الغرف التجارية السورية، تهدف إلى رسم خارطة طريق للتعاون المستقبلي، والاتفاق على تفاصيل عملية تسهّل الأعمال، وتذلل العقبات أمام الاستثمارات المشتركة، بما يعزز استفادة الأردن من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا، في ظل توجه الدولة السورية نحو تبني نهج الاقتصاد الحر.
وشدد حمدان على أهمية دور رجال الأعمال في هذه المرحلة، وضرورة المضي قدمًا نحو شراكة حقيقية في مشاريع إعادة الإعمار والبنية التحتية، مؤكدًا أن الأردن حريص على أن يكون شريكًا فاعلًا في مسيرة بناء سوريا الجديدة.
وختم نائب رئيس غرفة تجارة عمان تصريحه بالقول: “نحن هنا لخدمة مصالح بلدينا، اللذين تجمعهما علاقات أخوية راسخة، ونسعى إلى العمل المشترك من أجل مستقبل اقتصادي مزدهر يخدم الشعبين الأردني والسوري.”
أخبار اليوم - دمشق - تالا الفقيه - أكد النائب الثاني لرئيس مجلس غرفة تجارة عمّان، بهجت حمدان، أن زيارة الوفد الاقتصادي الأردني إلى العاصمة السورية دمشق، والتي بدأت مساء الاثنين، تحمل رسالة واضحة مفادها أن الأردن، وبتوجيهات من جلالة الملك عبدالله الثاني، يقف إلى جانب سوريا الشقيقة في مرحلة التعافي الاقتصادي، وهو على استعداد لتسخير كل الإمكانات والخبرات الأردنية في خدمة الاقتصاد السوري.
وأضاف حمدان أن هذه الزيارة، التي ينظمها قطاع التجارة والخدمات تحت مظلة غرفة تجارة الأردن، تمثل خطوة عملية لإعادة التواصل الفعلي بين مؤسسات القطاع الخاص في البلدين بعد انقطاع دام أكثر من 15 عامًا.
وأشار إلى أن الهدف الأساسي من الزيارة هو وضع أسس مرحلة جديدة من التعاون الاقتصادي الشامل، تشمل مجالات التبادل التجاري، النقل، الشحن، اللوجستيات، الصناعة، الزراعة، البنوك، المصارف، الصناعات الغذائية، والسياحة بكافة أشكالها، وخاصة نقل الركاب.
وأوضح حمدان أن اللقاءات التي عُقدت بين الوفد الأردني واتحاد الغرف التجارية السورية، تهدف إلى رسم خارطة طريق للتعاون المستقبلي، والاتفاق على تفاصيل عملية تسهّل الأعمال، وتذلل العقبات أمام الاستثمارات المشتركة، بما يعزز استفادة الأردن من الفرص الاقتصادية المتاحة في سوريا، في ظل توجه الدولة السورية نحو تبني نهج الاقتصاد الحر.
وشدد حمدان على أهمية دور رجال الأعمال في هذه المرحلة، وضرورة المضي قدمًا نحو شراكة حقيقية في مشاريع إعادة الإعمار والبنية التحتية، مؤكدًا أن الأردن حريص على أن يكون شريكًا فاعلًا في مسيرة بناء سوريا الجديدة.
وختم نائب رئيس غرفة تجارة عمان تصريحه بالقول: “نحن هنا لخدمة مصالح بلدينا، اللذين تجمعهما علاقات أخوية راسخة، ونسعى إلى العمل المشترك من أجل مستقبل اقتصادي مزدهر يخدم الشعبين الأردني والسوري.”
التعليقات