أخبار اليوم - كشفت مصادر دبلوماسية في العاصمة القطرية أن الدوحة تحاول جاهدة تقريب وجهات النظر وتعمل على التوصل لاتفاق جديد بناء على مقترح ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي، والسعي لتفكيك التفاصيل التي لا توافق عليها حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وبحسب المعلومات المتواترة فإن الطرف الفلسطيني يصر حتى الآن على توفير ضمانات من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وبحسب المصادر، تحاول الدوحة التواصل مع الولايات المتحدة الأمريكية لبذل المزيد من الجهود والضغط على تل أبيب لضمان التزام جيش الاحتلال بأي وقف لإطلاق النار.
وتؤكد المصادر أن الدوحة والقاهرة تواصلان جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بقطاع غزة.
وحتى الآن يعمل الوسطاء على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح. لكن المقترح الذي تصفه العديد من المصادر أنه أقرب للمزاج الإسرائيلي، ترفضه المقاومة الفلسطينية وتؤكد على ضرورة تعديله بما يسمح بتحقيق الحد الأدنى من مطالب الشعب الفلسطيني.
وتزامناً وجهود الدوحة، أشاد المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر بالتنسيق مع شركائها في الوساطة، مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى، وإدخال كافة المساعدات.
وشددت دول الخليج على ضرورة إنهاء العدوان الإسرائيلي على القطاع، وتوفير الدعم السياسي والدبلوماسي الكامل للتوصل إلى حل دائم وشامل. وجاء ذلك في بيان للمجلس، في ختام دورته الـ164 التي عقدت في الكويت. وأكد وزراء مجلس التعاون على وقوف دول الخليج، إلى جانب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ورفع المعاناة عنه، ومطالبته بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه، وفتح جميع المعابر لدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والاحتياجات الأساسية وضمان تأمين وصولها بشكل مستمر لسكان القطاع.
وأدان المجلس إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكداً دعمه لثبات الشعب الفلسطيني على أرضه، ورفض أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة، وضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة لإقامة دولته المستقلة على أرضه، والتحذير من أي خطط ترمي إلى المساس بالحقوق غير القابلة للتصرف.
وحمل المجلس الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن انتهاكاته واعتداءاته المستمرة على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد عشرات الآلاف من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال، واعتبارها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وفق القانون الدولي الإنساني.
أخبار اليوم - كشفت مصادر دبلوماسية في العاصمة القطرية أن الدوحة تحاول جاهدة تقريب وجهات النظر وتعمل على التوصل لاتفاق جديد بناء على مقترح ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي، والسعي لتفكيك التفاصيل التي لا توافق عليها حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وبحسب المعلومات المتواترة فإن الطرف الفلسطيني يصر حتى الآن على توفير ضمانات من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وبحسب المصادر، تحاول الدوحة التواصل مع الولايات المتحدة الأمريكية لبذل المزيد من الجهود والضغط على تل أبيب لضمان التزام جيش الاحتلال بأي وقف لإطلاق النار.
وتؤكد المصادر أن الدوحة والقاهرة تواصلان جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بقطاع غزة.
وحتى الآن يعمل الوسطاء على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح. لكن المقترح الذي تصفه العديد من المصادر أنه أقرب للمزاج الإسرائيلي، ترفضه المقاومة الفلسطينية وتؤكد على ضرورة تعديله بما يسمح بتحقيق الحد الأدنى من مطالب الشعب الفلسطيني.
وتزامناً وجهود الدوحة، أشاد المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر بالتنسيق مع شركائها في الوساطة، مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى، وإدخال كافة المساعدات.
وشددت دول الخليج على ضرورة إنهاء العدوان الإسرائيلي على القطاع، وتوفير الدعم السياسي والدبلوماسي الكامل للتوصل إلى حل دائم وشامل. وجاء ذلك في بيان للمجلس، في ختام دورته الـ164 التي عقدت في الكويت. وأكد وزراء مجلس التعاون على وقوف دول الخليج، إلى جانب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ورفع المعاناة عنه، ومطالبته بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه، وفتح جميع المعابر لدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والاحتياجات الأساسية وضمان تأمين وصولها بشكل مستمر لسكان القطاع.
وأدان المجلس إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكداً دعمه لثبات الشعب الفلسطيني على أرضه، ورفض أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة، وضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة لإقامة دولته المستقلة على أرضه، والتحذير من أي خطط ترمي إلى المساس بالحقوق غير القابلة للتصرف.
وحمل المجلس الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن انتهاكاته واعتداءاته المستمرة على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد عشرات الآلاف من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال، واعتبارها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وفق القانون الدولي الإنساني.
أخبار اليوم - كشفت مصادر دبلوماسية في العاصمة القطرية أن الدوحة تحاول جاهدة تقريب وجهات النظر وتعمل على التوصل لاتفاق جديد بناء على مقترح ستيف ويتكوف المبعوث الأمريكي، والسعي لتفكيك التفاصيل التي لا توافق عليها حركة المقاومة الإسلامية حماس.
وبحسب المعلومات المتواترة فإن الطرف الفلسطيني يصر حتى الآن على توفير ضمانات من أجل تثبيت وقف إطلاق النار. وبحسب المصادر، تحاول الدوحة التواصل مع الولايات المتحدة الأمريكية لبذل المزيد من الجهود والضغط على تل أبيب لضمان التزام جيش الاحتلال بأي وقف لإطلاق النار.
وتؤكد المصادر أن الدوحة والقاهرة تواصلان جهودهما المكثفة لتقريب وجهات النظر والعمل على تذليل النقاط الخلافية للتوصل لاتفاق وقف إطلاق نار بقطاع غزة.
وحتى الآن يعمل الوسطاء على مقترح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف وبما يتيح استئناف المفاوضات غير المباشرة على أساس هذا المقترح. لكن المقترح الذي تصفه العديد من المصادر أنه أقرب للمزاج الإسرائيلي، ترفضه المقاومة الفلسطينية وتؤكد على ضرورة تعديله بما يسمح بتحقيق الحد الأدنى من مطالب الشعب الفلسطيني.
وتزامناً وجهود الدوحة، أشاد المجلس الوزاري لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بالجهود الحثيثة التي تبذلها دولة قطر بالتنسيق مع شركائها في الوساطة، مصر، والولايات المتحدة الأمريكية، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإطلاق سراح المحتجزين والأسرى، وإدخال كافة المساعدات.
وشددت دول الخليج على ضرورة إنهاء العدوان الإسرائيلي على القطاع، وتوفير الدعم السياسي والدبلوماسي الكامل للتوصل إلى حل دائم وشامل. وجاء ذلك في بيان للمجلس، في ختام دورته الـ164 التي عقدت في الكويت. وأكد وزراء مجلس التعاون على وقوف دول الخليج، إلى جانب الشعب الفلسطيني في قطاع غزة ورفع المعاناة عنه، ومطالبته بإنهاء الحصار الإسرائيلي المفروض عليه، وفتح جميع المعابر لدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية والاحتياجات الأساسية وضمان تأمين وصولها بشكل مستمر لسكان القطاع.
وأدان المجلس إعلان سلطات الاحتلال الإسرائيلية عن إنشاء وكالة تستهدف تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، مؤكداً دعمه لثبات الشعب الفلسطيني على أرضه، ورفض أي محاولات لتهجير سكان قطاع غزة، وضرورة احترام حقوق الشعب الفلسطيني الشقيق المشروعة لإقامة دولته المستقلة على أرضه، والتحذير من أي خطط ترمي إلى المساس بالحقوق غير القابلة للتصرف.
وحمل المجلس الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة عن انتهاكاته واعتداءاته المستمرة على قطاع غزة، والتي أسفرت عن استشهاد عشرات الآلاف من المدنيين معظمهم من النساء والأطفال، واعتبارها جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وفق القانون الدولي الإنساني.
التعليقات