أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، المهندس جمال عمرو، أن الحركة التجارية في الأسواق خلال الفترة ما بين عيدي الفطر والأضحى لهذا العام كانت متواضعة وضعيفة بشكل ملحوظ، مشيرًا إلى أن هذا الركود في النشاط التجاري يُعد امتدادًا لما شهدته الأسواق خلال فترة عيد الفطر أيضًا، والتي لم ترقَ إلى حجم التوقعات، لا من حيث الإقبال ولا من حيث حجم المبيعات.
وأوضح عمرو أن عادةً ما تكون هذه الفترة سنويًا من أضعف الفترات تجاريًا، إلا أن ما لُوحظ هذا العام كان مختلفًا من حيث عمق الركود، خصوصًا في أسواق المواد الغذائية وضواحي المدن، حيث بدت الحركة الشرائية أقل بكثير من السنوات السابقة.
وأشار إلى أن اليوم الأول بعد عطلة العيد، والذي يُعد عادةً يوم ذروة في تزويد البقالات والسوبر ماركت من محلات الجملة والشركات الكبرى، لم يشهد النشاط المعتاد، بل اتسم بالضعف الكبير. وأضاف: “كان من اللافت أن غالبية الشركات الكبرى التزمت بعطلة طويلة امتدت من السبت وحتى الأربعاء، ما أثر سلبًا على توفر بعض الأصناف وتباطؤ عودة النشاط التجاري”.
أما فيما يخص الأسعار، فقد نفى عمرو وجود أي زيادات تُذكر على أسعار المواد الغذائية، مؤكدًا أن العرض وفير والطلب منخفض، وهو ما دفع العديد من المولات والمؤسسات التجارية لإطلاق حملات وعروض ترويجية لجذب المستهلكين. كما أشار إلى أن السوق لم يشهد تنسيقًا واضحًا في هذه العروض، حيث اتخذت كل جهة سياساتها التسويقية بشكل مستقل دون أي نمط موحّد.
وختم المهندس جمال عمرو تصريحه بالتأكيد على ضرورة دراسة أسباب هذا التراجع في الحركة التجارية، والعمل مع الجهات المعنية على تفعيل أدوات التحفيز الاقتصادي، خاصةً مع اقتراب موسم عيد الأضحى الذي يعد أحد أهم المواسم للقطاع الغذائي والتجاري على حد سواء.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، المهندس جمال عمرو، أن الحركة التجارية في الأسواق خلال الفترة ما بين عيدي الفطر والأضحى لهذا العام كانت متواضعة وضعيفة بشكل ملحوظ، مشيرًا إلى أن هذا الركود في النشاط التجاري يُعد امتدادًا لما شهدته الأسواق خلال فترة عيد الفطر أيضًا، والتي لم ترقَ إلى حجم التوقعات، لا من حيث الإقبال ولا من حيث حجم المبيعات.
وأوضح عمرو أن عادةً ما تكون هذه الفترة سنويًا من أضعف الفترات تجاريًا، إلا أن ما لُوحظ هذا العام كان مختلفًا من حيث عمق الركود، خصوصًا في أسواق المواد الغذائية وضواحي المدن، حيث بدت الحركة الشرائية أقل بكثير من السنوات السابقة.
وأشار إلى أن اليوم الأول بعد عطلة العيد، والذي يُعد عادةً يوم ذروة في تزويد البقالات والسوبر ماركت من محلات الجملة والشركات الكبرى، لم يشهد النشاط المعتاد، بل اتسم بالضعف الكبير. وأضاف: “كان من اللافت أن غالبية الشركات الكبرى التزمت بعطلة طويلة امتدت من السبت وحتى الأربعاء، ما أثر سلبًا على توفر بعض الأصناف وتباطؤ عودة النشاط التجاري”.
أما فيما يخص الأسعار، فقد نفى عمرو وجود أي زيادات تُذكر على أسعار المواد الغذائية، مؤكدًا أن العرض وفير والطلب منخفض، وهو ما دفع العديد من المولات والمؤسسات التجارية لإطلاق حملات وعروض ترويجية لجذب المستهلكين. كما أشار إلى أن السوق لم يشهد تنسيقًا واضحًا في هذه العروض، حيث اتخذت كل جهة سياساتها التسويقية بشكل مستقل دون أي نمط موحّد.
وختم المهندس جمال عمرو تصريحه بالتأكيد على ضرورة دراسة أسباب هذا التراجع في الحركة التجارية، والعمل مع الجهات المعنية على تفعيل أدوات التحفيز الاقتصادي، خاصةً مع اقتراب موسم عيد الأضحى الذي يعد أحد أهم المواسم للقطاع الغذائي والتجاري على حد سواء.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - أكد ممثل قطاع المواد الغذائية في غرفة تجارة الأردن، المهندس جمال عمرو، أن الحركة التجارية في الأسواق خلال الفترة ما بين عيدي الفطر والأضحى لهذا العام كانت متواضعة وضعيفة بشكل ملحوظ، مشيرًا إلى أن هذا الركود في النشاط التجاري يُعد امتدادًا لما شهدته الأسواق خلال فترة عيد الفطر أيضًا، والتي لم ترقَ إلى حجم التوقعات، لا من حيث الإقبال ولا من حيث حجم المبيعات.
وأوضح عمرو أن عادةً ما تكون هذه الفترة سنويًا من أضعف الفترات تجاريًا، إلا أن ما لُوحظ هذا العام كان مختلفًا من حيث عمق الركود، خصوصًا في أسواق المواد الغذائية وضواحي المدن، حيث بدت الحركة الشرائية أقل بكثير من السنوات السابقة.
وأشار إلى أن اليوم الأول بعد عطلة العيد، والذي يُعد عادةً يوم ذروة في تزويد البقالات والسوبر ماركت من محلات الجملة والشركات الكبرى، لم يشهد النشاط المعتاد، بل اتسم بالضعف الكبير. وأضاف: “كان من اللافت أن غالبية الشركات الكبرى التزمت بعطلة طويلة امتدت من السبت وحتى الأربعاء، ما أثر سلبًا على توفر بعض الأصناف وتباطؤ عودة النشاط التجاري”.
أما فيما يخص الأسعار، فقد نفى عمرو وجود أي زيادات تُذكر على أسعار المواد الغذائية، مؤكدًا أن العرض وفير والطلب منخفض، وهو ما دفع العديد من المولات والمؤسسات التجارية لإطلاق حملات وعروض ترويجية لجذب المستهلكين. كما أشار إلى أن السوق لم يشهد تنسيقًا واضحًا في هذه العروض، حيث اتخذت كل جهة سياساتها التسويقية بشكل مستقل دون أي نمط موحّد.
وختم المهندس جمال عمرو تصريحه بالتأكيد على ضرورة دراسة أسباب هذا التراجع في الحركة التجارية، والعمل مع الجهات المعنية على تفعيل أدوات التحفيز الاقتصادي، خاصةً مع اقتراب موسم عيد الأضحى الذي يعد أحد أهم المواسم للقطاع الغذائي والتجاري على حد سواء.
التعليقات