أخبار اليوم - تالا الفقيه - شددت أخصائية التغذية بيان هياجنة على أهمية اتباع نظام غذائي صحي ومدروس عند محاولة فقدان الوزن، محذّرة من المخاطر الجسدية والنفسية المترتبة على تخفيف السعرات بشكل مفرط أو عشوائي.
وفي حديثها عن “عجز السعرات الحرارية” كوسيلة علمية لإنقاص الوزن، أوضحت هياجنة أن الاستخدام الخاطئ لهذه الطريقة قد يؤدي إلى إدخال الجسم في حالة مجاعة، مما يتسبب برد فعل عكسي يبطئ الحرق ويزيد من تخزين الدهون، حتى عند تناول كميات قليلة من الطعام.
وأضافت: “التفكير في فقدان الوزن يجب أن يكون مصحوبًا براحة نفسية، وتوازن في البروتينات والفيتامينات والمعادن، لأن حرمان الجسم من احتياجاته الحقيقية يدفعه للشعور بالخطر ويزيد من تخزين السوائل والدهون”.
وأكدت هياجنة على ضرورة ترميم الفيتامينات ورفع الكتلة العضلية لدعم عملية الحرق بشكل صحي، مع الاستجابة الذكية لإشارات الجسم، مثل تناول السكريات الصحية عند الحاجة (كالفاكهة)، أو خيارات مالحة صحية كالمخللات الطبيعية أو الشنينة.
وختمت نصيحتها بالقول: “اسمع لجسمك، ولا تحرمه، لأن الأمان الغذائي هو المفتاح لحرق الدهون الحقيقي والمستدام”.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - شددت أخصائية التغذية بيان هياجنة على أهمية اتباع نظام غذائي صحي ومدروس عند محاولة فقدان الوزن، محذّرة من المخاطر الجسدية والنفسية المترتبة على تخفيف السعرات بشكل مفرط أو عشوائي.
وفي حديثها عن “عجز السعرات الحرارية” كوسيلة علمية لإنقاص الوزن، أوضحت هياجنة أن الاستخدام الخاطئ لهذه الطريقة قد يؤدي إلى إدخال الجسم في حالة مجاعة، مما يتسبب برد فعل عكسي يبطئ الحرق ويزيد من تخزين الدهون، حتى عند تناول كميات قليلة من الطعام.
وأضافت: “التفكير في فقدان الوزن يجب أن يكون مصحوبًا براحة نفسية، وتوازن في البروتينات والفيتامينات والمعادن، لأن حرمان الجسم من احتياجاته الحقيقية يدفعه للشعور بالخطر ويزيد من تخزين السوائل والدهون”.
وأكدت هياجنة على ضرورة ترميم الفيتامينات ورفع الكتلة العضلية لدعم عملية الحرق بشكل صحي، مع الاستجابة الذكية لإشارات الجسم، مثل تناول السكريات الصحية عند الحاجة (كالفاكهة)، أو خيارات مالحة صحية كالمخللات الطبيعية أو الشنينة.
وختمت نصيحتها بالقول: “اسمع لجسمك، ولا تحرمه، لأن الأمان الغذائي هو المفتاح لحرق الدهون الحقيقي والمستدام”.
أخبار اليوم - تالا الفقيه - شددت أخصائية التغذية بيان هياجنة على أهمية اتباع نظام غذائي صحي ومدروس عند محاولة فقدان الوزن، محذّرة من المخاطر الجسدية والنفسية المترتبة على تخفيف السعرات بشكل مفرط أو عشوائي.
وفي حديثها عن “عجز السعرات الحرارية” كوسيلة علمية لإنقاص الوزن، أوضحت هياجنة أن الاستخدام الخاطئ لهذه الطريقة قد يؤدي إلى إدخال الجسم في حالة مجاعة، مما يتسبب برد فعل عكسي يبطئ الحرق ويزيد من تخزين الدهون، حتى عند تناول كميات قليلة من الطعام.
وأضافت: “التفكير في فقدان الوزن يجب أن يكون مصحوبًا براحة نفسية، وتوازن في البروتينات والفيتامينات والمعادن، لأن حرمان الجسم من احتياجاته الحقيقية يدفعه للشعور بالخطر ويزيد من تخزين السوائل والدهون”.
وأكدت هياجنة على ضرورة ترميم الفيتامينات ورفع الكتلة العضلية لدعم عملية الحرق بشكل صحي، مع الاستجابة الذكية لإشارات الجسم، مثل تناول السكريات الصحية عند الحاجة (كالفاكهة)، أو خيارات مالحة صحية كالمخللات الطبيعية أو الشنينة.
وختمت نصيحتها بالقول: “اسمع لجسمك، ولا تحرمه، لأن الأمان الغذائي هو المفتاح لحرق الدهون الحقيقي والمستدام”.
التعليقات