أخبار اليوم - شهدت النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة حضوراً عربياً لافتاً، حيث شاركت خمسة فرق تمثل الكرة العربية في واحدة من أكثر النسخ إثارة من البطولة العالمية. وبين الأداء المشرف لبعض الأندية، وصعوبة المواجهات أمام كبار أوروبا وأميركا الجنوبية، تنوعت النتائج، لكن الحضور العربي ترك بصمته بشكل واضح منذ الجولة الأولى.
الهلال السعودي كان نجم الافتتاح العربي بامتياز، حين فاجأ الجميع بفرض التعادل 1-1 أمام ريال مدريد الإسباني، أكثر الأندية تتويجاً بالبطولة، وقدم الأزرق واحدة من أقوى مبارياته على الصعيد الدولي، ليجعل الجماهير تخرج مرفوعة الرأس بعد أن شكل أداء الهلال صدمة إيجابية للشارع الرياضي، وأثبت أن الفريق قادر على مجاراة الكبار على أكبر المسارح الكروية.
الأهلي المصري بدوره أظهر شخصية قوية حين نجح في فرض التعادل السلبي على إنتر ميامي الأميركي، بقيادة ليونيل ميسي. الفريق المصري قدّم مباراة تكتيكية بامتياز، أغلق خلالها المساحات ونجح في تحييد خطورة الهجوم الأميركي، وكاد يخرج بثلاث نقاظ لولا تألق الحارس المكسيكي أوسكار أوستاري وصد ركلة جزاء في الشوط الأول، حيث فرض التعادل السلبي في النهاية.
في المقابل، لم تكن بقية الفرق العربية محظوظة. حيث سقط الوداد المغربي أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 2-0 في مباراة بدا فيها الفارق الفني واضحاً، رغم محاولات الوداد تقديم أداء قتالي والاعتماد على المرتدات. إلى أن الفريق الإنجليزي حسم الأمور بهدوء وواقعية، بينما اكتفى الوداد بمحاولة الحد من الخسائر.
العين الإماراتي عاش أمسية صعبة أمام يوفنتوس الإيطالي، حيث تلقى خسارة ثقيلة بخمسة أهداف دون رد. ورغم محاولات الفريق الإماراتي للصمود في الشوط الأول، فإن الفارق في المستوى والجاهزية البدنية رجّح كفة الفريق الإيطالي، الذي سيطر على مجريات اللقاء من بدايته وحتى صافرة النهاية.
وقال فلاديمير إيفيتش، مدرب العين، في المؤتمر الصحافي الذي عقب المباراة: «احترمنا يوفينتوس أكثر من اللازم» آملاً تحقيق نتائج أفضل في المباراتين المقبلتين.
أما الترجي التونسي، فخسر مواجهته أمام فلامنغو البرازيلي بهدفين دون رد. الفريق التونسي بدأ المباراة بشكل متوازن وهدد المرمى في بعض الفترات، لكن خبرة بطل أميركا الجنوبية حسمت المواجهة في الشوط الثاني بعد استغلاله لهفوات دفاعية واضحة.
ورغم أن الحصيلة العربية لم يكن بها فوز، فإن التعادلين أمام ريال مدريد وإنتر ميامي حملا الكثير من الرسائل، وأكدا أن الأندية العربية قادرة على المنافسة عندما تتسلح بالروح القتالية والتنظيم والانضباط التكتيكي. الجولة الأولى انتهت بنتائج متفاوتة، لكن الأمل لا يزال قائماً، والجماهير العربية تترقب ما سيقدمه ممثلوها في الجولات المقبلة من هذه البطولة التاريخية.
أخبار اليوم - شهدت النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة حضوراً عربياً لافتاً، حيث شاركت خمسة فرق تمثل الكرة العربية في واحدة من أكثر النسخ إثارة من البطولة العالمية. وبين الأداء المشرف لبعض الأندية، وصعوبة المواجهات أمام كبار أوروبا وأميركا الجنوبية، تنوعت النتائج، لكن الحضور العربي ترك بصمته بشكل واضح منذ الجولة الأولى.
الهلال السعودي كان نجم الافتتاح العربي بامتياز، حين فاجأ الجميع بفرض التعادل 1-1 أمام ريال مدريد الإسباني، أكثر الأندية تتويجاً بالبطولة، وقدم الأزرق واحدة من أقوى مبارياته على الصعيد الدولي، ليجعل الجماهير تخرج مرفوعة الرأس بعد أن شكل أداء الهلال صدمة إيجابية للشارع الرياضي، وأثبت أن الفريق قادر على مجاراة الكبار على أكبر المسارح الكروية.
الأهلي المصري بدوره أظهر شخصية قوية حين نجح في فرض التعادل السلبي على إنتر ميامي الأميركي، بقيادة ليونيل ميسي. الفريق المصري قدّم مباراة تكتيكية بامتياز، أغلق خلالها المساحات ونجح في تحييد خطورة الهجوم الأميركي، وكاد يخرج بثلاث نقاظ لولا تألق الحارس المكسيكي أوسكار أوستاري وصد ركلة جزاء في الشوط الأول، حيث فرض التعادل السلبي في النهاية.
في المقابل، لم تكن بقية الفرق العربية محظوظة. حيث سقط الوداد المغربي أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 2-0 في مباراة بدا فيها الفارق الفني واضحاً، رغم محاولات الوداد تقديم أداء قتالي والاعتماد على المرتدات. إلى أن الفريق الإنجليزي حسم الأمور بهدوء وواقعية، بينما اكتفى الوداد بمحاولة الحد من الخسائر.
العين الإماراتي عاش أمسية صعبة أمام يوفنتوس الإيطالي، حيث تلقى خسارة ثقيلة بخمسة أهداف دون رد. ورغم محاولات الفريق الإماراتي للصمود في الشوط الأول، فإن الفارق في المستوى والجاهزية البدنية رجّح كفة الفريق الإيطالي، الذي سيطر على مجريات اللقاء من بدايته وحتى صافرة النهاية.
وقال فلاديمير إيفيتش، مدرب العين، في المؤتمر الصحافي الذي عقب المباراة: «احترمنا يوفينتوس أكثر من اللازم» آملاً تحقيق نتائج أفضل في المباراتين المقبلتين.
أما الترجي التونسي، فخسر مواجهته أمام فلامنغو البرازيلي بهدفين دون رد. الفريق التونسي بدأ المباراة بشكل متوازن وهدد المرمى في بعض الفترات، لكن خبرة بطل أميركا الجنوبية حسمت المواجهة في الشوط الثاني بعد استغلاله لهفوات دفاعية واضحة.
ورغم أن الحصيلة العربية لم يكن بها فوز، فإن التعادلين أمام ريال مدريد وإنتر ميامي حملا الكثير من الرسائل، وأكدا أن الأندية العربية قادرة على المنافسة عندما تتسلح بالروح القتالية والتنظيم والانضباط التكتيكي. الجولة الأولى انتهت بنتائج متفاوتة، لكن الأمل لا يزال قائماً، والجماهير العربية تترقب ما سيقدمه ممثلوها في الجولات المقبلة من هذه البطولة التاريخية.
أخبار اليوم - شهدت النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية 2025 في الولايات المتحدة حضوراً عربياً لافتاً، حيث شاركت خمسة فرق تمثل الكرة العربية في واحدة من أكثر النسخ إثارة من البطولة العالمية. وبين الأداء المشرف لبعض الأندية، وصعوبة المواجهات أمام كبار أوروبا وأميركا الجنوبية، تنوعت النتائج، لكن الحضور العربي ترك بصمته بشكل واضح منذ الجولة الأولى.
الهلال السعودي كان نجم الافتتاح العربي بامتياز، حين فاجأ الجميع بفرض التعادل 1-1 أمام ريال مدريد الإسباني، أكثر الأندية تتويجاً بالبطولة، وقدم الأزرق واحدة من أقوى مبارياته على الصعيد الدولي، ليجعل الجماهير تخرج مرفوعة الرأس بعد أن شكل أداء الهلال صدمة إيجابية للشارع الرياضي، وأثبت أن الفريق قادر على مجاراة الكبار على أكبر المسارح الكروية.
الأهلي المصري بدوره أظهر شخصية قوية حين نجح في فرض التعادل السلبي على إنتر ميامي الأميركي، بقيادة ليونيل ميسي. الفريق المصري قدّم مباراة تكتيكية بامتياز، أغلق خلالها المساحات ونجح في تحييد خطورة الهجوم الأميركي، وكاد يخرج بثلاث نقاظ لولا تألق الحارس المكسيكي أوسكار أوستاري وصد ركلة جزاء في الشوط الأول، حيث فرض التعادل السلبي في النهاية.
في المقابل، لم تكن بقية الفرق العربية محظوظة. حيث سقط الوداد المغربي أمام مانشستر سيتي الإنجليزي بنتيجة 2-0 في مباراة بدا فيها الفارق الفني واضحاً، رغم محاولات الوداد تقديم أداء قتالي والاعتماد على المرتدات. إلى أن الفريق الإنجليزي حسم الأمور بهدوء وواقعية، بينما اكتفى الوداد بمحاولة الحد من الخسائر.
العين الإماراتي عاش أمسية صعبة أمام يوفنتوس الإيطالي، حيث تلقى خسارة ثقيلة بخمسة أهداف دون رد. ورغم محاولات الفريق الإماراتي للصمود في الشوط الأول، فإن الفارق في المستوى والجاهزية البدنية رجّح كفة الفريق الإيطالي، الذي سيطر على مجريات اللقاء من بدايته وحتى صافرة النهاية.
وقال فلاديمير إيفيتش، مدرب العين، في المؤتمر الصحافي الذي عقب المباراة: «احترمنا يوفينتوس أكثر من اللازم» آملاً تحقيق نتائج أفضل في المباراتين المقبلتين.
أما الترجي التونسي، فخسر مواجهته أمام فلامنغو البرازيلي بهدفين دون رد. الفريق التونسي بدأ المباراة بشكل متوازن وهدد المرمى في بعض الفترات، لكن خبرة بطل أميركا الجنوبية حسمت المواجهة في الشوط الثاني بعد استغلاله لهفوات دفاعية واضحة.
ورغم أن الحصيلة العربية لم يكن بها فوز، فإن التعادلين أمام ريال مدريد وإنتر ميامي حملا الكثير من الرسائل، وأكدا أن الأندية العربية قادرة على المنافسة عندما تتسلح بالروح القتالية والتنظيم والانضباط التكتيكي. الجولة الأولى انتهت بنتائج متفاوتة، لكن الأمل لا يزال قائماً، والجماهير العربية تترقب ما سيقدمه ممثلوها في الجولات المقبلة من هذه البطولة التاريخية.
التعليقات