أخبار اليوم - هديل الطوالبة - وجّه عدد من أولياء الأمور نداءً إلى الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم والأجهزة الأمنية، لاتخاذ إجراءات عاجلة لوقف ظاهرة المقابلات التي تجريها بعض المنصات التعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي مع طلبة الثانوية العامة لحظة خروجهم من قاعات الامتحانات.
وقال الأهالي إن هذه المنصات، التي تنشط تحت أسماء أساتذة أو جهات تعليمية، تقوم بتسجيل وبث مقابلات مباشرة مع الطلبة فور انتهاء الامتحان، ما يشكل حالة من الإرباك النفسي والتشويش الذهني لهم، خاصة في وقت يحتاجون فيه إلى الهدوء واستجماع التركيز للامتحانات المقبلة.
وأكد المشتكون أن هذه التصرفات لا تخدم العملية التعليمية، بل قد تؤثر سلبًا على نفسية الطلبة، وتشجع على بث مشاعر الإحباط أو القلق لدى المتابعين الآخرين، خصوصًا حين يتم تضخيم الانطباعات الفردية أو تضليل الجمهور بمعلومات غير دقيقة حول مستوى الأسئلة أو صعوبة الامتحان.
وطالب الأهالي بتقنين نشاط هذه المنصات خلال فترة الامتحانات، ومنع أي جهة غير مخوّلة من الاقتراب من مراكز التوجيهي أو استغلال الطلبة إعلاميًا، حفاظًا على سير الامتحانات بانتظام، وحماية للطلبة من أي ضغوط إضافية قد تنعكس سلبًا على أدائهم الأكاديمي، وأن هدف هذه الجهات البحث عن تسويق نفسها أمام الطلبة في الأعوام القادمة.
كما دعوا إلى تفعيل الرقابة الإعلامية والتربوية على المحتوى المتعلق بامتحانات الثانوية العامة، وضمان أن تكون الأولوية لمصلحة الطالب، لا لتحقيق نسب مشاهدات أو شهرة مؤقتة على حساب مستقبلهم التعليمي.
أخبار اليوم - هديل الطوالبة - وجّه عدد من أولياء الأمور نداءً إلى الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم والأجهزة الأمنية، لاتخاذ إجراءات عاجلة لوقف ظاهرة المقابلات التي تجريها بعض المنصات التعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي مع طلبة الثانوية العامة لحظة خروجهم من قاعات الامتحانات.
وقال الأهالي إن هذه المنصات، التي تنشط تحت أسماء أساتذة أو جهات تعليمية، تقوم بتسجيل وبث مقابلات مباشرة مع الطلبة فور انتهاء الامتحان، ما يشكل حالة من الإرباك النفسي والتشويش الذهني لهم، خاصة في وقت يحتاجون فيه إلى الهدوء واستجماع التركيز للامتحانات المقبلة.
وأكد المشتكون أن هذه التصرفات لا تخدم العملية التعليمية، بل قد تؤثر سلبًا على نفسية الطلبة، وتشجع على بث مشاعر الإحباط أو القلق لدى المتابعين الآخرين، خصوصًا حين يتم تضخيم الانطباعات الفردية أو تضليل الجمهور بمعلومات غير دقيقة حول مستوى الأسئلة أو صعوبة الامتحان.
وطالب الأهالي بتقنين نشاط هذه المنصات خلال فترة الامتحانات، ومنع أي جهة غير مخوّلة من الاقتراب من مراكز التوجيهي أو استغلال الطلبة إعلاميًا، حفاظًا على سير الامتحانات بانتظام، وحماية للطلبة من أي ضغوط إضافية قد تنعكس سلبًا على أدائهم الأكاديمي، وأن هدف هذه الجهات البحث عن تسويق نفسها أمام الطلبة في الأعوام القادمة.
كما دعوا إلى تفعيل الرقابة الإعلامية والتربوية على المحتوى المتعلق بامتحانات الثانوية العامة، وضمان أن تكون الأولوية لمصلحة الطالب، لا لتحقيق نسب مشاهدات أو شهرة مؤقتة على حساب مستقبلهم التعليمي.
أخبار اليوم - هديل الطوالبة - وجّه عدد من أولياء الأمور نداءً إلى الجهات المعنية، وفي مقدمتها وزارة التربية والتعليم والأجهزة الأمنية، لاتخاذ إجراءات عاجلة لوقف ظاهرة المقابلات التي تجريها بعض المنصات التعليمية على مواقع التواصل الاجتماعي مع طلبة الثانوية العامة لحظة خروجهم من قاعات الامتحانات.
وقال الأهالي إن هذه المنصات، التي تنشط تحت أسماء أساتذة أو جهات تعليمية، تقوم بتسجيل وبث مقابلات مباشرة مع الطلبة فور انتهاء الامتحان، ما يشكل حالة من الإرباك النفسي والتشويش الذهني لهم، خاصة في وقت يحتاجون فيه إلى الهدوء واستجماع التركيز للامتحانات المقبلة.
وأكد المشتكون أن هذه التصرفات لا تخدم العملية التعليمية، بل قد تؤثر سلبًا على نفسية الطلبة، وتشجع على بث مشاعر الإحباط أو القلق لدى المتابعين الآخرين، خصوصًا حين يتم تضخيم الانطباعات الفردية أو تضليل الجمهور بمعلومات غير دقيقة حول مستوى الأسئلة أو صعوبة الامتحان.
وطالب الأهالي بتقنين نشاط هذه المنصات خلال فترة الامتحانات، ومنع أي جهة غير مخوّلة من الاقتراب من مراكز التوجيهي أو استغلال الطلبة إعلاميًا، حفاظًا على سير الامتحانات بانتظام، وحماية للطلبة من أي ضغوط إضافية قد تنعكس سلبًا على أدائهم الأكاديمي، وأن هدف هذه الجهات البحث عن تسويق نفسها أمام الطلبة في الأعوام القادمة.
كما دعوا إلى تفعيل الرقابة الإعلامية والتربوية على المحتوى المتعلق بامتحانات الثانوية العامة، وضمان أن تكون الأولوية لمصلحة الطالب، لا لتحقيق نسب مشاهدات أو شهرة مؤقتة على حساب مستقبلهم التعليمي.
التعليقات