عمان – أخبار اليوم
تابعت 'أخبار اليوم' شكاوى متكررة من عدد من سائقي سيارات الأجرة العمومية في العاصمة عمان، أعربوا فيها عن معاناتهم المتزايدة في ظل ارتفاع كلف التشغيل، وتراجع الدخل، واستمرار هيمنة تطبيقات النقل الذكية، وسط غياب أي حلول ملموسة من الجهات المعنية.
وأكد السائقون أنهم يعملون لأكثر من 13 ساعة يوميًا، يقطعون خلالها مسافات تقارب 300 كيلومتر، مقابل دخل لا يتجاوز 55 دينارًا، يذهب معظمه إلى البنزين (30 دينارًا) والضمان الاجتماعي (22 دينارًا)، ما يتركهم في نهاية اليوم بمردود لا يتجاوز 5 دنانير صافية.
وقال أحد السائقين: 'نشتغل خدمة شعب، مش تجارة مربحة. مطلوب منك مكيف، وعداد، وتوصيل، بس بالحسبة النهائية ما بتوفر ثمن فطور'.
وأشار سائقون إلى تفشي ظاهرة 'جماعة الخمسات' عند مداخل المولات والمستشفيات الكبرى، الذين يرفضون تشغيل العدادات، ويطلبون أجرة ثابتة، ما يدفع الركاب لتفضيل التطبيقات الذكية التي توفر شفافية واحترامًا أكبر.
كما أبدوا استياءهم من تحميلهم أعباءً تشغيلية كبيرة دون أي دعم، موضحين أن كلفة البنزين قد تصل إلى 900 دينار شهريًا، في حين لا توجد بدائل تشغيل حقيقية، ولا قدرة على التحول للسيارات الكهربائية بسبب محدودية البنية التحتية وارتفاع الكُلفة.
وختموا مناشدتهم بمطالبة الجهات المعنية، وعلى رأسها هيئة تنظيم قطاع النقل البري ونقابة أصحاب السيارات العمومية، بالتدخل العاجل لحماية هذه المهنة من الانهيار، عبر دعم مباشر، أو حلول واقعية تضمن الحد الأدنى من العيش الكريم للعاملين فيها.
عمان – أخبار اليوم
تابعت 'أخبار اليوم' شكاوى متكررة من عدد من سائقي سيارات الأجرة العمومية في العاصمة عمان، أعربوا فيها عن معاناتهم المتزايدة في ظل ارتفاع كلف التشغيل، وتراجع الدخل، واستمرار هيمنة تطبيقات النقل الذكية، وسط غياب أي حلول ملموسة من الجهات المعنية.
وأكد السائقون أنهم يعملون لأكثر من 13 ساعة يوميًا، يقطعون خلالها مسافات تقارب 300 كيلومتر، مقابل دخل لا يتجاوز 55 دينارًا، يذهب معظمه إلى البنزين (30 دينارًا) والضمان الاجتماعي (22 دينارًا)، ما يتركهم في نهاية اليوم بمردود لا يتجاوز 5 دنانير صافية.
وقال أحد السائقين: 'نشتغل خدمة شعب، مش تجارة مربحة. مطلوب منك مكيف، وعداد، وتوصيل، بس بالحسبة النهائية ما بتوفر ثمن فطور'.
وأشار سائقون إلى تفشي ظاهرة 'جماعة الخمسات' عند مداخل المولات والمستشفيات الكبرى، الذين يرفضون تشغيل العدادات، ويطلبون أجرة ثابتة، ما يدفع الركاب لتفضيل التطبيقات الذكية التي توفر شفافية واحترامًا أكبر.
كما أبدوا استياءهم من تحميلهم أعباءً تشغيلية كبيرة دون أي دعم، موضحين أن كلفة البنزين قد تصل إلى 900 دينار شهريًا، في حين لا توجد بدائل تشغيل حقيقية، ولا قدرة على التحول للسيارات الكهربائية بسبب محدودية البنية التحتية وارتفاع الكُلفة.
وختموا مناشدتهم بمطالبة الجهات المعنية، وعلى رأسها هيئة تنظيم قطاع النقل البري ونقابة أصحاب السيارات العمومية، بالتدخل العاجل لحماية هذه المهنة من الانهيار، عبر دعم مباشر، أو حلول واقعية تضمن الحد الأدنى من العيش الكريم للعاملين فيها.
عمان – أخبار اليوم
تابعت 'أخبار اليوم' شكاوى متكررة من عدد من سائقي سيارات الأجرة العمومية في العاصمة عمان، أعربوا فيها عن معاناتهم المتزايدة في ظل ارتفاع كلف التشغيل، وتراجع الدخل، واستمرار هيمنة تطبيقات النقل الذكية، وسط غياب أي حلول ملموسة من الجهات المعنية.
وأكد السائقون أنهم يعملون لأكثر من 13 ساعة يوميًا، يقطعون خلالها مسافات تقارب 300 كيلومتر، مقابل دخل لا يتجاوز 55 دينارًا، يذهب معظمه إلى البنزين (30 دينارًا) والضمان الاجتماعي (22 دينارًا)، ما يتركهم في نهاية اليوم بمردود لا يتجاوز 5 دنانير صافية.
وقال أحد السائقين: 'نشتغل خدمة شعب، مش تجارة مربحة. مطلوب منك مكيف، وعداد، وتوصيل، بس بالحسبة النهائية ما بتوفر ثمن فطور'.
وأشار سائقون إلى تفشي ظاهرة 'جماعة الخمسات' عند مداخل المولات والمستشفيات الكبرى، الذين يرفضون تشغيل العدادات، ويطلبون أجرة ثابتة، ما يدفع الركاب لتفضيل التطبيقات الذكية التي توفر شفافية واحترامًا أكبر.
كما أبدوا استياءهم من تحميلهم أعباءً تشغيلية كبيرة دون أي دعم، موضحين أن كلفة البنزين قد تصل إلى 900 دينار شهريًا، في حين لا توجد بدائل تشغيل حقيقية، ولا قدرة على التحول للسيارات الكهربائية بسبب محدودية البنية التحتية وارتفاع الكُلفة.
وختموا مناشدتهم بمطالبة الجهات المعنية، وعلى رأسها هيئة تنظيم قطاع النقل البري ونقابة أصحاب السيارات العمومية، بالتدخل العاجل لحماية هذه المهنة من الانهيار، عبر دعم مباشر، أو حلول واقعية تضمن الحد الأدنى من العيش الكريم للعاملين فيها.
التعليقات