أخبار اليوم - هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، منزلا سكنيا مكونا من طابقين في بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة، يعود لعائلة متوكل الخطيب، وذلك دون توجيه أي إخطار مسبق.
وأفادت محافظة القدس بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها جرافة، اقتحمت البلدة بشكل مفاجئ، وشرعت بهدم المنزل وسط حصار مشدد للمنطقة، ومنع الأهالي من الاقتراب.
ويأتي هذا الهدم ضمن سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف تهجير السكان الفلسطينيين من القدس ومحيطها، من خلال الهدم القسري للمنازل والمنشآت، والتضييق على البناء والتوسع العمراني الفلسطيني، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
ومن جهته، حذّر الباحث المقدسي فخري أبو دياب من استغلال سلطات الاحتلال الإسرائيلي انشغال الرأي العام العالمي بحرب الإبادة في قطاع غزة، والتصعيد مع إيران، لتسريع وتيرة إصدار أوامر هدم وإخلاء 'وهمية' بحق منازل الفلسطينيين في القدس المحتلة، ولا سيما في بلدة سلوان، بهدف إحكام السيطرة الاستيطانية على المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك.
وأوضح أبو دياب، في مقابلة مع 'فلسطين أون لاين'، أن المعطيات الميدانية تؤكد استغلال الاحتلال ومحاكمه 'الصورية' لانشغال المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالحرب الجارية على غزة، لتنفيذ مخططاته الاستيطانية، عبر إصدار قرارات هدم وإخلاء بحق منازل وعقارات مقدسية، دون أي غطاء قانوني أو إنساني.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال هدمت 255 منزلاً في القدس خلال عام 2024، من بينها 68 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان وحدها، ما يمثل زيادة بنسبة 14% مقارنة بالعام 2023.
كما أكد أبو دياب أن الاحتلال هدم، منذ بداية العام الجاري وحتى منتصفه، أكثر من 75 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان، إلى جانب تسليم آلاف الأوامر بالإخلاء والهدم للسكان المقدسيين في ذات البلدة.
وكالات
أخبار اليوم - هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، منزلا سكنيا مكونا من طابقين في بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة، يعود لعائلة متوكل الخطيب، وذلك دون توجيه أي إخطار مسبق.
وأفادت محافظة القدس بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها جرافة، اقتحمت البلدة بشكل مفاجئ، وشرعت بهدم المنزل وسط حصار مشدد للمنطقة، ومنع الأهالي من الاقتراب.
ويأتي هذا الهدم ضمن سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف تهجير السكان الفلسطينيين من القدس ومحيطها، من خلال الهدم القسري للمنازل والمنشآت، والتضييق على البناء والتوسع العمراني الفلسطيني، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
ومن جهته، حذّر الباحث المقدسي فخري أبو دياب من استغلال سلطات الاحتلال الإسرائيلي انشغال الرأي العام العالمي بحرب الإبادة في قطاع غزة، والتصعيد مع إيران، لتسريع وتيرة إصدار أوامر هدم وإخلاء 'وهمية' بحق منازل الفلسطينيين في القدس المحتلة، ولا سيما في بلدة سلوان، بهدف إحكام السيطرة الاستيطانية على المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك.
وأوضح أبو دياب، في مقابلة مع 'فلسطين أون لاين'، أن المعطيات الميدانية تؤكد استغلال الاحتلال ومحاكمه 'الصورية' لانشغال المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالحرب الجارية على غزة، لتنفيذ مخططاته الاستيطانية، عبر إصدار قرارات هدم وإخلاء بحق منازل وعقارات مقدسية، دون أي غطاء قانوني أو إنساني.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال هدمت 255 منزلاً في القدس خلال عام 2024، من بينها 68 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان وحدها، ما يمثل زيادة بنسبة 14% مقارنة بالعام 2023.
كما أكد أبو دياب أن الاحتلال هدم، منذ بداية العام الجاري وحتى منتصفه، أكثر من 75 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان، إلى جانب تسليم آلاف الأوامر بالإخلاء والهدم للسكان المقدسيين في ذات البلدة.
وكالات
أخبار اليوم - هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأربعاء، منزلا سكنيا مكونا من طابقين في بلدة حزما شمال شرق القدس المحتلة، يعود لعائلة متوكل الخطيب، وذلك دون توجيه أي إخطار مسبق.
وأفادت محافظة القدس بأن قوة كبيرة من جيش الاحتلال، ترافقها جرافة، اقتحمت البلدة بشكل مفاجئ، وشرعت بهدم المنزل وسط حصار مشدد للمنطقة، ومنع الأهالي من الاقتراب.
ويأتي هذا الهدم ضمن سياسة إسرائيلية ممنهجة تستهدف تهجير السكان الفلسطينيين من القدس ومحيطها، من خلال الهدم القسري للمنازل والمنشآت، والتضييق على البناء والتوسع العمراني الفلسطيني، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
ومن جهته، حذّر الباحث المقدسي فخري أبو دياب من استغلال سلطات الاحتلال الإسرائيلي انشغال الرأي العام العالمي بحرب الإبادة في قطاع غزة، والتصعيد مع إيران، لتسريع وتيرة إصدار أوامر هدم وإخلاء 'وهمية' بحق منازل الفلسطينيين في القدس المحتلة، ولا سيما في بلدة سلوان، بهدف إحكام السيطرة الاستيطانية على المدينة المقدسة والمسجد الأقصى المبارك.
وأوضح أبو دياب، في مقابلة مع 'فلسطين أون لاين'، أن المعطيات الميدانية تؤكد استغلال الاحتلال ومحاكمه 'الصورية' لانشغال المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية بالحرب الجارية على غزة، لتنفيذ مخططاته الاستيطانية، عبر إصدار قرارات هدم وإخلاء بحق منازل وعقارات مقدسية، دون أي غطاء قانوني أو إنساني.
وأشار إلى أن سلطات الاحتلال هدمت 255 منزلاً في القدس خلال عام 2024، من بينها 68 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان وحدها، ما يمثل زيادة بنسبة 14% مقارنة بالعام 2023.
كما أكد أبو دياب أن الاحتلال هدم، منذ بداية العام الجاري وحتى منتصفه، أكثر من 75 منزلاً ووحدة سكنية في سلوان، إلى جانب تسليم آلاف الأوامر بالإخلاء والهدم للسكان المقدسيين في ذات البلدة.
وكالات
التعليقات