الرياض - أخبار اليوم
كشفت جورجينا رودريجيز شريكة كريستيانو رونالدو خلال حلقات برنامجها الوثائقي “أنا جورجينا”، عن اكتشاف غريب داخل منزلها الفاخر في المملكة العربية السعودية لعدما انتقل اللاعب لنادي النصر، وهو ما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
بحسب ما تحدثت به عارضة الأزياء الشهيرة، أوضحت أنها اكتشفت تشكيلًا صخريًا على أحد جدران غرفة المعيشة يشبه “وجه الشيطان”، وكأن شكله يمتلك عينين وقرنين وكتفين.
كما وصفت جورجينا اللحظة، قالت: “كنت أتناول الطعام بمفردي، وفجأة نظرت لأعلى ورأيت الوجه… بدا وكأن للشيطان قرنين ماعزين”.
على الرغم من أنها قالت بأن الأمر قد يبدو مجرد خداع بصري، لكنها أكدت أنها في العديد من الأوقات شعرت بالفعل بالقلق والخوف، وأوضحت: “أؤمن بالسحر، لكنني محمية من الله… أشعر أنه يحميني وأدعوه أن يسترني بعباءته الإلهية”.
هل بيت كريستيانو رونالدو مسكّون؟ جورجينا تثير الجدل
العديد من التقارير الصحفية أشارت إلى أن جورجينا قامت بالتفكير جديًا في أن تقوم باستبدال أحد الأحجار الصخرية بغيرها، لكن شريكة صاروخ ماديرا قررت التراجع عن الفكرة بسبب التكلفة العالية والخسارة المحتملة للبُعد العاطفي المرتبط بالمنزل.
تفاعلت الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث رآى بعضهم أنه يتفق مع مخاوفها، في حين قام آخرون في السخرية من الأمر وإطلاق النكات وصنع اللقطات الدعابية حول وجود “الشياطين” في القصر.
كما ترددت عدة تفسيرات آخرى، اعتبرت أن هذا التشكيل هو مجرد صدفة، وأن رد فعل جورجينا أو نظرتها إليه هو مجرد تكهنات مبالغ فيها تربط بين الصورة والبيئة الروحية للمنزل.
بشكل عام؛ تُذكرنا قصة جورجينا بأن مشاعر الخوف ليست حكرًا على الضعفاء، بل إنه يتواجد داخل أي شخص بغض النظر عن الاختلاف الاجتماعي ومستويات الثراء.
الرياض - أخبار اليوم
كشفت جورجينا رودريجيز شريكة كريستيانو رونالدو خلال حلقات برنامجها الوثائقي “أنا جورجينا”، عن اكتشاف غريب داخل منزلها الفاخر في المملكة العربية السعودية لعدما انتقل اللاعب لنادي النصر، وهو ما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
بحسب ما تحدثت به عارضة الأزياء الشهيرة، أوضحت أنها اكتشفت تشكيلًا صخريًا على أحد جدران غرفة المعيشة يشبه “وجه الشيطان”، وكأن شكله يمتلك عينين وقرنين وكتفين.
كما وصفت جورجينا اللحظة، قالت: “كنت أتناول الطعام بمفردي، وفجأة نظرت لأعلى ورأيت الوجه… بدا وكأن للشيطان قرنين ماعزين”.
على الرغم من أنها قالت بأن الأمر قد يبدو مجرد خداع بصري، لكنها أكدت أنها في العديد من الأوقات شعرت بالفعل بالقلق والخوف، وأوضحت: “أؤمن بالسحر، لكنني محمية من الله… أشعر أنه يحميني وأدعوه أن يسترني بعباءته الإلهية”.
هل بيت كريستيانو رونالدو مسكّون؟ جورجينا تثير الجدل
العديد من التقارير الصحفية أشارت إلى أن جورجينا قامت بالتفكير جديًا في أن تقوم باستبدال أحد الأحجار الصخرية بغيرها، لكن شريكة صاروخ ماديرا قررت التراجع عن الفكرة بسبب التكلفة العالية والخسارة المحتملة للبُعد العاطفي المرتبط بالمنزل.
تفاعلت الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث رآى بعضهم أنه يتفق مع مخاوفها، في حين قام آخرون في السخرية من الأمر وإطلاق النكات وصنع اللقطات الدعابية حول وجود “الشياطين” في القصر.
كما ترددت عدة تفسيرات آخرى، اعتبرت أن هذا التشكيل هو مجرد صدفة، وأن رد فعل جورجينا أو نظرتها إليه هو مجرد تكهنات مبالغ فيها تربط بين الصورة والبيئة الروحية للمنزل.
بشكل عام؛ تُذكرنا قصة جورجينا بأن مشاعر الخوف ليست حكرًا على الضعفاء، بل إنه يتواجد داخل أي شخص بغض النظر عن الاختلاف الاجتماعي ومستويات الثراء.
الرياض - أخبار اليوم
كشفت جورجينا رودريجيز شريكة كريستيانو رونالدو خلال حلقات برنامجها الوثائقي “أنا جورجينا”، عن اكتشاف غريب داخل منزلها الفاخر في المملكة العربية السعودية لعدما انتقل اللاعب لنادي النصر، وهو ما أثار جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
بحسب ما تحدثت به عارضة الأزياء الشهيرة، أوضحت أنها اكتشفت تشكيلًا صخريًا على أحد جدران غرفة المعيشة يشبه “وجه الشيطان”، وكأن شكله يمتلك عينين وقرنين وكتفين.
كما وصفت جورجينا اللحظة، قالت: “كنت أتناول الطعام بمفردي، وفجأة نظرت لأعلى ورأيت الوجه… بدا وكأن للشيطان قرنين ماعزين”.
على الرغم من أنها قالت بأن الأمر قد يبدو مجرد خداع بصري، لكنها أكدت أنها في العديد من الأوقات شعرت بالفعل بالقلق والخوف، وأوضحت: “أؤمن بالسحر، لكنني محمية من الله… أشعر أنه يحميني وأدعوه أن يسترني بعباءته الإلهية”.
هل بيت كريستيانو رونالدو مسكّون؟ جورجينا تثير الجدل
العديد من التقارير الصحفية أشارت إلى أن جورجينا قامت بالتفكير جديًا في أن تقوم باستبدال أحد الأحجار الصخرية بغيرها، لكن شريكة صاروخ ماديرا قررت التراجع عن الفكرة بسبب التكلفة العالية والخسارة المحتملة للبُعد العاطفي المرتبط بالمنزل.
تفاعلت الجماهير عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث رآى بعضهم أنه يتفق مع مخاوفها، في حين قام آخرون في السخرية من الأمر وإطلاق النكات وصنع اللقطات الدعابية حول وجود “الشياطين” في القصر.
كما ترددت عدة تفسيرات آخرى، اعتبرت أن هذا التشكيل هو مجرد صدفة، وأن رد فعل جورجينا أو نظرتها إليه هو مجرد تكهنات مبالغ فيها تربط بين الصورة والبيئة الروحية للمنزل.
بشكل عام؛ تُذكرنا قصة جورجينا بأن مشاعر الخوف ليست حكرًا على الضعفاء، بل إنه يتواجد داخل أي شخص بغض النظر عن الاختلاف الاجتماعي ومستويات الثراء.
التعليقات