غزة – أخبار اليوم
أصدرت 'الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية' بيانًا شديد اللهجة، هاجمت فيه المدعو ياسر أبو شباب ومجموعة مسلّحة تتبع له، متهمةً إياهم بالعمالة والتعاون المباشر مع الاحتلال الإسرائيلي، معتبرةً أن أفعالهم تمثل خيانة صريحة وخروجًا عن الهوية الوطنية الفلسطينية.
وجاء في البيان أن 'أبو شباب وعصابته هم مجموعة مارقة شُكِّلت برعاية جيش الاحتلال وتحت حمايته، وتهدف إلى تنفيذ أجنداته في قطاع غزة في محاولة بائسة لتحقيق ما فشل به عبر هجماته المباشرة خلال الأشهر الماضية'.
وأكدت 'الغرفة المشتركة' أن دماء أفراد هذه المجموعة 'مهدورة' بنظر كل فصائل المقاومة، وأنها لن تتهاون في التعامل معهم ومع كل من يتعاون مع الاحتلال، مؤكدة أنهم 'منبوذون من أبناء شعبنا الفلسطيني الحر'.
أربع رسائل رئيسية في بيان الغرفة المشتركة:
1. اتهام مباشر بالخيانة: وصفت الغرفة المدعو أبو شباب ومجموعته بأنهم 'عملاء مأجورون منزوعو الهوية الوطنية'، وتوعدت بملاحقتهم ومحاسبتهم باعتبارهم خونة للوطن والدين.
2. مصير الخونة إلى 'مزابل التاريخ': شدد البيان على أن نهايتهم ستكون الخزي والعار، مؤكدًا أن الاحتلال نفسه سيتخلى عنهم كما فعل مع من سبقهم.
3. تقدير موقف العشائر الفلسطينية: أثنت الغرفة المشتركة على المواقف المشرفة التي صدرت عن العشائر والعائلات الفلسطينية التي تبرأت من هذه المجموعة وأكدت انتماءها الوطني، مشددة على أن 'لا تزر وازرة وزر أخرى'.
4. دعوة للوعي الشعبي: دعت الغرفة الشعب الفلسطيني إلى مواصلة رفضه للخيانة، مشيدة بوعيه العالي رغم المعاناة الكبيرة التي يعيشها تحت الحصار والعدوان.
وفي ختام البيان، وجهت الغرفة التحية إلى الشهداء والجرحى والأسرى، مؤكدة أن النصر قادم، وأن الخونة والعملاء سيُلفظون من الصف الوطني، كما جاء في ختام البيان: 'العار للخونة والعملاء، والنصر لشعبنا الصابر المرابط.'
غزة – أخبار اليوم
أصدرت 'الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية' بيانًا شديد اللهجة، هاجمت فيه المدعو ياسر أبو شباب ومجموعة مسلّحة تتبع له، متهمةً إياهم بالعمالة والتعاون المباشر مع الاحتلال الإسرائيلي، معتبرةً أن أفعالهم تمثل خيانة صريحة وخروجًا عن الهوية الوطنية الفلسطينية.
وجاء في البيان أن 'أبو شباب وعصابته هم مجموعة مارقة شُكِّلت برعاية جيش الاحتلال وتحت حمايته، وتهدف إلى تنفيذ أجنداته في قطاع غزة في محاولة بائسة لتحقيق ما فشل به عبر هجماته المباشرة خلال الأشهر الماضية'.
وأكدت 'الغرفة المشتركة' أن دماء أفراد هذه المجموعة 'مهدورة' بنظر كل فصائل المقاومة، وأنها لن تتهاون في التعامل معهم ومع كل من يتعاون مع الاحتلال، مؤكدة أنهم 'منبوذون من أبناء شعبنا الفلسطيني الحر'.
أربع رسائل رئيسية في بيان الغرفة المشتركة:
1. اتهام مباشر بالخيانة: وصفت الغرفة المدعو أبو شباب ومجموعته بأنهم 'عملاء مأجورون منزوعو الهوية الوطنية'، وتوعدت بملاحقتهم ومحاسبتهم باعتبارهم خونة للوطن والدين.
2. مصير الخونة إلى 'مزابل التاريخ': شدد البيان على أن نهايتهم ستكون الخزي والعار، مؤكدًا أن الاحتلال نفسه سيتخلى عنهم كما فعل مع من سبقهم.
3. تقدير موقف العشائر الفلسطينية: أثنت الغرفة المشتركة على المواقف المشرفة التي صدرت عن العشائر والعائلات الفلسطينية التي تبرأت من هذه المجموعة وأكدت انتماءها الوطني، مشددة على أن 'لا تزر وازرة وزر أخرى'.
4. دعوة للوعي الشعبي: دعت الغرفة الشعب الفلسطيني إلى مواصلة رفضه للخيانة، مشيدة بوعيه العالي رغم المعاناة الكبيرة التي يعيشها تحت الحصار والعدوان.
وفي ختام البيان، وجهت الغرفة التحية إلى الشهداء والجرحى والأسرى، مؤكدة أن النصر قادم، وأن الخونة والعملاء سيُلفظون من الصف الوطني، كما جاء في ختام البيان: 'العار للخونة والعملاء، والنصر لشعبنا الصابر المرابط.'
غزة – أخبار اليوم
أصدرت 'الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية' بيانًا شديد اللهجة، هاجمت فيه المدعو ياسر أبو شباب ومجموعة مسلّحة تتبع له، متهمةً إياهم بالعمالة والتعاون المباشر مع الاحتلال الإسرائيلي، معتبرةً أن أفعالهم تمثل خيانة صريحة وخروجًا عن الهوية الوطنية الفلسطينية.
وجاء في البيان أن 'أبو شباب وعصابته هم مجموعة مارقة شُكِّلت برعاية جيش الاحتلال وتحت حمايته، وتهدف إلى تنفيذ أجنداته في قطاع غزة في محاولة بائسة لتحقيق ما فشل به عبر هجماته المباشرة خلال الأشهر الماضية'.
وأكدت 'الغرفة المشتركة' أن دماء أفراد هذه المجموعة 'مهدورة' بنظر كل فصائل المقاومة، وأنها لن تتهاون في التعامل معهم ومع كل من يتعاون مع الاحتلال، مؤكدة أنهم 'منبوذون من أبناء شعبنا الفلسطيني الحر'.
أربع رسائل رئيسية في بيان الغرفة المشتركة:
1. اتهام مباشر بالخيانة: وصفت الغرفة المدعو أبو شباب ومجموعته بأنهم 'عملاء مأجورون منزوعو الهوية الوطنية'، وتوعدت بملاحقتهم ومحاسبتهم باعتبارهم خونة للوطن والدين.
2. مصير الخونة إلى 'مزابل التاريخ': شدد البيان على أن نهايتهم ستكون الخزي والعار، مؤكدًا أن الاحتلال نفسه سيتخلى عنهم كما فعل مع من سبقهم.
3. تقدير موقف العشائر الفلسطينية: أثنت الغرفة المشتركة على المواقف المشرفة التي صدرت عن العشائر والعائلات الفلسطينية التي تبرأت من هذه المجموعة وأكدت انتماءها الوطني، مشددة على أن 'لا تزر وازرة وزر أخرى'.
4. دعوة للوعي الشعبي: دعت الغرفة الشعب الفلسطيني إلى مواصلة رفضه للخيانة، مشيدة بوعيه العالي رغم المعاناة الكبيرة التي يعيشها تحت الحصار والعدوان.
وفي ختام البيان، وجهت الغرفة التحية إلى الشهداء والجرحى والأسرى، مؤكدة أن النصر قادم، وأن الخونة والعملاء سيُلفظون من الصف الوطني، كما جاء في ختام البيان: 'العار للخونة والعملاء، والنصر لشعبنا الصابر المرابط.'
التعليقات