دمشق - أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكد المحلل السياسي السوري شفان إبراهيم في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا خطوة رمزية مهمة تعكس الرغبة في بناء مستقبل يسوده السلام والوحدة، لكنها وحدها غير كافية في ظل الانقسام السياسي والاجتماعي والجغرافي العميق الذي تعيشه البلاد.
وأشار إبراهيم إلى أن الشعارات والألوان والخط البصري الجديد يجب أن تُرافقها مشاريع وطنية حقيقية تسهم في بناء أرضية جامعة تعزز التماسك المجتمعي وتمنح السوريين الأمل بطي صفحة الماضي الأليم،
وأكد إبراهيم ، أن تجاوز أكثر من عقد من الحرب والدمار لا يمكن اختصاره بتغيير الهوية البصرية فقط.
وقال: «الهويات كلها وطنية وبخصوصيتها، لكن المطلوب اليوم هو مشروع جامع يعالج أزمات السوريين بعمق، لأن الجدار وحده لا يكفي إن كان البيت منهارًا».
دمشق - أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكد المحلل السياسي السوري شفان إبراهيم في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا خطوة رمزية مهمة تعكس الرغبة في بناء مستقبل يسوده السلام والوحدة، لكنها وحدها غير كافية في ظل الانقسام السياسي والاجتماعي والجغرافي العميق الذي تعيشه البلاد.
وأشار إبراهيم إلى أن الشعارات والألوان والخط البصري الجديد يجب أن تُرافقها مشاريع وطنية حقيقية تسهم في بناء أرضية جامعة تعزز التماسك المجتمعي وتمنح السوريين الأمل بطي صفحة الماضي الأليم،
وأكد إبراهيم ، أن تجاوز أكثر من عقد من الحرب والدمار لا يمكن اختصاره بتغيير الهوية البصرية فقط.
وقال: «الهويات كلها وطنية وبخصوصيتها، لكن المطلوب اليوم هو مشروع جامع يعالج أزمات السوريين بعمق، لأن الجدار وحده لا يكفي إن كان البيت منهارًا».
دمشق - أخبار اليوم - صفوت الحنيني
أكد المحلل السياسي السوري شفان إبراهيم في حديثه لـ«أخبار اليوم» أن إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا خطوة رمزية مهمة تعكس الرغبة في بناء مستقبل يسوده السلام والوحدة، لكنها وحدها غير كافية في ظل الانقسام السياسي والاجتماعي والجغرافي العميق الذي تعيشه البلاد.
وأشار إبراهيم إلى أن الشعارات والألوان والخط البصري الجديد يجب أن تُرافقها مشاريع وطنية حقيقية تسهم في بناء أرضية جامعة تعزز التماسك المجتمعي وتمنح السوريين الأمل بطي صفحة الماضي الأليم،
وأكد إبراهيم ، أن تجاوز أكثر من عقد من الحرب والدمار لا يمكن اختصاره بتغيير الهوية البصرية فقط.
وقال: «الهويات كلها وطنية وبخصوصيتها، لكن المطلوب اليوم هو مشروع جامع يعالج أزمات السوريين بعمق، لأن الجدار وحده لا يكفي إن كان البيت منهارًا».
التعليقات